أقامت وزارة الثقافة والإعلام احتفالاتها باليوم الوطني ( والذكرى 87 ) لتوحيد وتأسيس هذه البلاد على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - في منطقة القصيم وذلك في مقر المركز الثقافي ببريدة حيث حضيت هذه الاحتفالية باقبال كبير من قبل الجمهور والذي اكتضت بهم ساحات ومرافق المركز ولقيت الفعاليات والفقرات المعدة لهذه الذكرى استحسان وتفاعل كبير من الحضور.
من جانبه أشار مدير المركز الثقافي ببريدة الأستاذ محمد بن عبدالله العيد أن الجميع سعيد بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا وهم يستقبلون اليوم الوطني والذكرى 87 مبيناً في ذات الوقت أن المركز فتح أبوابه منذ ساعات مبكرة لاستقبال الزوار والاحتفال بيوم الوطن، موضحا أنه أعد برنامجاً متكاملاً يحمل مضامين الفرح والمشاركة الفاعلة للتعبير عن مشاعر الحب والولاء لبلاد الحرمين وزاد في حديثه " تم اختيار الفقرات بما يتناسب مع كافة أفراد الأسرة حيث أقيم مرسم الطفل والذي عبر فيه الأطفال برسومات تجسد فيهم حب الوطن وفقرات متنوعة للأطفال".
وأضاف "عبر الحضور بمشاعر يملؤها الوفاء والولاء وذلك عبر لوحة فنية حملت توقيعات الحضور بما يعبرون به عن تضامنهم الدائم مع حماة الوطن على الثغور في حدنا الجنوبي، بالإضافة للمعرض الوطني المقام في المركز والذي اشتمل على لوحات تاريخية لقادة هذه البلاد ورسومات فنية شارك بها عدد من الفنانين التشكيليين على مستوى المملكة".
وفي الختام أقيم حفل خطابي اشتمل على أوبريت غنائي وقصائد شعرية ولوحات من الفن الفلوكور الشعبي والعرضة السعودية التي شارك فيها الجميع.
من جانبه أشار مدير المركز الثقافي ببريدة الأستاذ محمد بن عبدالله العيد أن الجميع سعيد بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا وهم يستقبلون اليوم الوطني والذكرى 87 مبيناً في ذات الوقت أن المركز فتح أبوابه منذ ساعات مبكرة لاستقبال الزوار والاحتفال بيوم الوطن، موضحا أنه أعد برنامجاً متكاملاً يحمل مضامين الفرح والمشاركة الفاعلة للتعبير عن مشاعر الحب والولاء لبلاد الحرمين وزاد في حديثه " تم اختيار الفقرات بما يتناسب مع كافة أفراد الأسرة حيث أقيم مرسم الطفل والذي عبر فيه الأطفال برسومات تجسد فيهم حب الوطن وفقرات متنوعة للأطفال".
وأضاف "عبر الحضور بمشاعر يملؤها الوفاء والولاء وذلك عبر لوحة فنية حملت توقيعات الحضور بما يعبرون به عن تضامنهم الدائم مع حماة الوطن على الثغور في حدنا الجنوبي، بالإضافة للمعرض الوطني المقام في المركز والذي اشتمل على لوحات تاريخية لقادة هذه البلاد ورسومات فنية شارك بها عدد من الفنانين التشكيليين على مستوى المملكة".
وفي الختام أقيم حفل خطابي اشتمل على أوبريت غنائي وقصائد شعرية ولوحات من الفن الفلوكور الشعبي والعرضة السعودية التي شارك فيها الجميع.