تشرق شمس اليوم الأول من الميزان في كل عام، لنستذكر مع نورها فجر"اليوم الوطني" لبلدنا العزيز.. سنوات مضت حافلة بالإنجاز والخير للمواطن الذي عاش على ارض الوطن .. حيث نحتفي بالذكرى السابعة والثمانين لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ
والتي أثمرت عن إحداث نهضة نحياها اليوم في كافة المجالات التنموية ـ
وقد شملت النهضة هيئة الهلال الأحمر منذ ان أمر المؤسس رحمه الله بتأسيس الاسعاف الخيري لخدمة الحجاج والمعتمرين ثم توسع ليكون جمعية فهيئة انتشرت مراكزها الاسعافية شملت كل مدينة ومحافظة ..
وكثيرة هي المعاني التي تتداعى للذاكرة عند الحديث عن الوطن وخاصة في مناسبة الاحتفاء باليوم الوطني المجيد ، لما يمثله الوطن لدى الإنسان من قيمة وجود ومرتكز أمال ومبعث طموح و مكون أساسي لذاته ورمز شخصيته ، وبهذا يرتبط الإنسان بوطنه هذا الوطن المعطاء برباط الفخر والاعتزاز وقيم الولاء والانتماء .
وتأتي ذكرى اليوم الوطني ٨٧ بما تمثله من مشاعر الحب ومظاهر الاحتفال ليعبر بها الإنسان عن تقديره لملاحم بطولة التأسيس وجهود العطاء ومواصلة البناء . ولعلنا في مجالنا الاسعافي ونحن نحتفي بهذه المناسبة العزيزة نستشعر أمانة المسؤولية التي تمليها علينا رسالتنا ومهمتنا الانسانية في خدمة المصابين والمرضى في ظل دعم ولاة الأمر خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظه الله تحت رؤية 2030 .
هذا هو وطننا الكبير المملكة العربية السعودية، فنحمد الله على نعمه الجليلة علينا " فبالشكر تدوم النعم" وفي مقدمتها "الأمن والعيش الكريم دون منّة من أحد"، ويكفي أن ننظر إلى ما آلت إليه كثير من الدول في أوضاعها الداخلية المتأزمـة؛ لنحمد الله تعالى على ما نحن فيه، بفضل تمسّكنا بتعاليم الشريعة الغراء، والتفافنا حول القيادة الرشيدة، ومحبتنا وولائنا لوطننا؛ سائلين الله أن يحفظ علينا أمننا وديننا وولاة أمرنا ومقدساتنا ورجال أمننا على حدودنا حتى يعم الأمن والرخاء أرجاء مملكتنا الغالية .
والتي أثمرت عن إحداث نهضة نحياها اليوم في كافة المجالات التنموية ـ
وقد شملت النهضة هيئة الهلال الأحمر منذ ان أمر المؤسس رحمه الله بتأسيس الاسعاف الخيري لخدمة الحجاج والمعتمرين ثم توسع ليكون جمعية فهيئة انتشرت مراكزها الاسعافية شملت كل مدينة ومحافظة ..
وكثيرة هي المعاني التي تتداعى للذاكرة عند الحديث عن الوطن وخاصة في مناسبة الاحتفاء باليوم الوطني المجيد ، لما يمثله الوطن لدى الإنسان من قيمة وجود ومرتكز أمال ومبعث طموح و مكون أساسي لذاته ورمز شخصيته ، وبهذا يرتبط الإنسان بوطنه هذا الوطن المعطاء برباط الفخر والاعتزاز وقيم الولاء والانتماء .
وتأتي ذكرى اليوم الوطني ٨٧ بما تمثله من مشاعر الحب ومظاهر الاحتفال ليعبر بها الإنسان عن تقديره لملاحم بطولة التأسيس وجهود العطاء ومواصلة البناء . ولعلنا في مجالنا الاسعافي ونحن نحتفي بهذه المناسبة العزيزة نستشعر أمانة المسؤولية التي تمليها علينا رسالتنا ومهمتنا الانسانية في خدمة المصابين والمرضى في ظل دعم ولاة الأمر خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظه الله تحت رؤية 2030 .
هذا هو وطننا الكبير المملكة العربية السعودية، فنحمد الله على نعمه الجليلة علينا " فبالشكر تدوم النعم" وفي مقدمتها "الأمن والعيش الكريم دون منّة من أحد"، ويكفي أن ننظر إلى ما آلت إليه كثير من الدول في أوضاعها الداخلية المتأزمـة؛ لنحمد الله تعالى على ما نحن فيه، بفضل تمسّكنا بتعاليم الشريعة الغراء، والتفافنا حول القيادة الرشيدة، ومحبتنا وولائنا لوطننا؛ سائلين الله أن يحفظ علينا أمننا وديننا وولاة أمرنا ومقدساتنا ورجال أمننا على حدودنا حتى يعم الأمن والرخاء أرجاء مملكتنا الغالية .