برعاية معالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبد الله بن عثمان القصبي ،- تنظم الغرفة التجارية الصناعية بابها ملتقى استدامة الشركات العائلية 2017م ، وذلك تحت شعار " نحو تحقيق استدامة الشركات العائلية في ظل رؤية المملكة 2017 ، يوم الأربعاء 7 محرم 1439 هـ الموافق 27 سبتمبر 2017 م بفندق قصر أبها .
من جانبه أشار المهندس صالح بن حسين قدح نائب رئيس مجلس إدارة غرفة ابها أنه تماشيا مع رؤية المملكة 2030م، وبرنامج التحول الوطني 2020 م ، والتي تتضمن تطبيق أفضل الممارسات العالمية في بناء مستقبل أفضل لوطننا العزيز، ومن أجل تحقيق الآمال والتطلعات المنشودة ، فإنه يجب تنفيذ عدد من البرامج التي تساهم وتمهد الطريق أمام بناء هذه الرؤية،ومن خلال التنويع الاستثماري الذي يعود بالنفع على الجميع بإذن الله ، مما يدعم برامج التنمية الاقتصادية بمنطقة عسير، حيث تشكل الشركات العائلية السعودية قيمة اجتماعية واقتصادية معاً، ويبلغ حجم استثماراتها داخل المملكة ما يتجاوز 250 مليار ريال، بعدد 45 شركة عائلية تقريبا من ضمن أكبر 100 شركة في المملكة وقد تجاوزت عائداتها أكثر من 120مليار ريال في الأعوام الأخيرة ، وتوظف ما يقارب 200 ألف شخص، وتُعد أغلبية الشركات العائلية السعودية متوسعة في نشاطاتها التجارية، وتبلغ حصة الشركات العائلية في الناتج المحلي الإجمالي تتراوح من 22% إلى 30% ، كما أن حصة الشركات العائلية في إجمالي رأس المال الثابت 39%.
موضحا أن الملتقى يتمحور حول : المحور الاول: دور الحوكمة في تحقيق النجاح والاستمراية في الشركات العائلية ويتصمن عدة ورش عمل هي اهمية الحوكمة لاستمرارية الشركات العائلية، للدكتور: جاسم الرميحي – مستشار مالي وتطوير تنظيمي، والعلاقة بين الحوكمة والنظام المؤسسي للشركات العائلية ، للدكتورة/ نوف الغامدي رئيس مجموعة د. نوف للاستشارات الإدارية والاستراتيجية والتميز المؤسسي ، أما المحور الثاني: التحول الى الشركات المساهمة لتحقيق استدامة للمنشآت العائلية ورؤية المملكة 2030 ، وتشمل ورش مسارات واليات التحول الى شركات مساهمة للمنشآت العائلية (دور السوق المالية) ،للأستاذ محمد سليمان الرميح - مدير عام الإدارة العامة للمبيعات والتسويق – تداول ، ومدى الاخذ بنظام الشركات المساهمة في المنشآت العائلية السعودية للدكتور/ ماجد محمد قاروب، رئيس مكاتب قاروب للمحاماة ، ونحو تهيئة سليمة للمنشآت العائلية للتحول الى شركات مساهمة، ودور تحقيق توازن القوى والتنوع في مجلس الادارة لتحقيق النجاح ، للدكتور / محمد العباس - عضو مجلس الشورى،و دور المنشآت العائلية في تحقيق تنويع مصادر الدخل الوطني والشراكة مع القطاع الخاص في ظل رؤية المملكة 2030، للدكتور/ عبدالحميد نوار – استاذ الاقتصاد – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بمصر ، ويختتم الملتقى بالمحور الثالث: - تجارب ناجحة في خطط تعاقب الأجيال واستدامة المنشآت العائلية (افضل الممارسات).
واختتم قدح تصريحه قائلا : إلى أن هذا الملتقى يأتي في إطار نشاط الغرفة وسعيها الدائم لتحقيق أهداف مفهوم تنمية الاقتصاد والاستثمار الوطني لخدمة المجتمع المحلي المتسق مع رؤية المملكة 2030 م، بمشاركة العديد من المحاضرين المتخصصين في هذا المجال الحيوي حيث ساهمت الغرفة في العديد من الأعمال التي تسعى لرفعة المجتمع اقتصاديا واستثماريا واجتماعيا في شتى المجالات الرامية لخدمة شباب وشابات عسير لمساعدتهم كي يصبحوا رجال وسيدات أعمال خلال الفترة القادمة بإذن الله، كما تسعى الغرفة لدعم نشاط الشركات العائلية في المملكة بصفة عامة ومنطقة عسير بصفة خاصة، ويمثل الملتقى فرصة للتعريف بنظام الشركات العائلية وفوائدها ومزاياها .
من جانبه أشار المهندس صالح بن حسين قدح نائب رئيس مجلس إدارة غرفة ابها أنه تماشيا مع رؤية المملكة 2030م، وبرنامج التحول الوطني 2020 م ، والتي تتضمن تطبيق أفضل الممارسات العالمية في بناء مستقبل أفضل لوطننا العزيز، ومن أجل تحقيق الآمال والتطلعات المنشودة ، فإنه يجب تنفيذ عدد من البرامج التي تساهم وتمهد الطريق أمام بناء هذه الرؤية،ومن خلال التنويع الاستثماري الذي يعود بالنفع على الجميع بإذن الله ، مما يدعم برامج التنمية الاقتصادية بمنطقة عسير، حيث تشكل الشركات العائلية السعودية قيمة اجتماعية واقتصادية معاً، ويبلغ حجم استثماراتها داخل المملكة ما يتجاوز 250 مليار ريال، بعدد 45 شركة عائلية تقريبا من ضمن أكبر 100 شركة في المملكة وقد تجاوزت عائداتها أكثر من 120مليار ريال في الأعوام الأخيرة ، وتوظف ما يقارب 200 ألف شخص، وتُعد أغلبية الشركات العائلية السعودية متوسعة في نشاطاتها التجارية، وتبلغ حصة الشركات العائلية في الناتج المحلي الإجمالي تتراوح من 22% إلى 30% ، كما أن حصة الشركات العائلية في إجمالي رأس المال الثابت 39%.
موضحا أن الملتقى يتمحور حول : المحور الاول: دور الحوكمة في تحقيق النجاح والاستمراية في الشركات العائلية ويتصمن عدة ورش عمل هي اهمية الحوكمة لاستمرارية الشركات العائلية، للدكتور: جاسم الرميحي – مستشار مالي وتطوير تنظيمي، والعلاقة بين الحوكمة والنظام المؤسسي للشركات العائلية ، للدكتورة/ نوف الغامدي رئيس مجموعة د. نوف للاستشارات الإدارية والاستراتيجية والتميز المؤسسي ، أما المحور الثاني: التحول الى الشركات المساهمة لتحقيق استدامة للمنشآت العائلية ورؤية المملكة 2030 ، وتشمل ورش مسارات واليات التحول الى شركات مساهمة للمنشآت العائلية (دور السوق المالية) ،للأستاذ محمد سليمان الرميح - مدير عام الإدارة العامة للمبيعات والتسويق – تداول ، ومدى الاخذ بنظام الشركات المساهمة في المنشآت العائلية السعودية للدكتور/ ماجد محمد قاروب، رئيس مكاتب قاروب للمحاماة ، ونحو تهيئة سليمة للمنشآت العائلية للتحول الى شركات مساهمة، ودور تحقيق توازن القوى والتنوع في مجلس الادارة لتحقيق النجاح ، للدكتور / محمد العباس - عضو مجلس الشورى،و دور المنشآت العائلية في تحقيق تنويع مصادر الدخل الوطني والشراكة مع القطاع الخاص في ظل رؤية المملكة 2030، للدكتور/ عبدالحميد نوار – استاذ الاقتصاد – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بمصر ، ويختتم الملتقى بالمحور الثالث: - تجارب ناجحة في خطط تعاقب الأجيال واستدامة المنشآت العائلية (افضل الممارسات).
واختتم قدح تصريحه قائلا : إلى أن هذا الملتقى يأتي في إطار نشاط الغرفة وسعيها الدائم لتحقيق أهداف مفهوم تنمية الاقتصاد والاستثمار الوطني لخدمة المجتمع المحلي المتسق مع رؤية المملكة 2030 م، بمشاركة العديد من المحاضرين المتخصصين في هذا المجال الحيوي حيث ساهمت الغرفة في العديد من الأعمال التي تسعى لرفعة المجتمع اقتصاديا واستثماريا واجتماعيا في شتى المجالات الرامية لخدمة شباب وشابات عسير لمساعدتهم كي يصبحوا رجال وسيدات أعمال خلال الفترة القادمة بإذن الله، كما تسعى الغرفة لدعم نشاط الشركات العائلية في المملكة بصفة عامة ومنطقة عسير بصفة خاصة، ويمثل الملتقى فرصة للتعريف بنظام الشركات العائلية وفوائدها ومزاياها .