المحور الاول:* دور الحوكمة في تحقيق النجاح والاستمراية في الشركات العائلية برئاسة المهندس صالح قدح
ويتصمن عدة ورش عمل هي *دور الحوكمة في استدامة الشركات العائلية ، للدكتور: جاسم الرميحي – مستشار مالي وتطوير تنظيمي، والعلاقة بين الحوكمة والنظام المؤسسي للشركات العائلية ، للدكتورة/ نوف الغامدي رئيس مجموعة د. نوف للاستشارات الإدارية والاستراتيجية والتميز المؤسسي ، ثم محور الخدمات المقدمة من الغرفة التجارية الصناعية بابها للمنشآت العائلية للأستاذ عبد الرحمن الأحمري مساعد الأمين العام للعلاقات العامة والإعلام والخدمات المساندة بالغرفة واختتمت الجلسة الأولي بنقاش مفتوح بين الحضور ..
*
*ثم بدأت الجلسة الثانية**بالمحور الثاني:التحول الى الشركات المساهمة لتحقيق استدامة للمنشآت العائلية ورؤية المملكة 2030 ، وتشمل ورش مسارات واليات التحول الى شركات مساهمة للمنشآت العائلية (دور السوق المالية) ،للأستاذ محمد سليمان الرميح - مدير عام الإدارة العامة للمبيعات والتسويق – تداول ، ومدى الاخذ بنظام الشركات المساهمة في المنشآت العائلية السعودية*للدكتور/ ماجد محمد قاروب، رئيس مكاتب قاروب للمحاماة ، ونحو تهيئة سليمة للمنشآت العائلية للتحول الى شركات مساهمة، للدكتور محمد آل عباس عضو مجلس الشورى ،و دور المنشآت العائلية في تحقيق تنويع مصادر الدخل الوطني والشراكة مع القطاع الخاص في ظل رؤية المملكة 2030،*للدكتور/ عبدالحميد نوار – استاذ الاقتصاد – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بمصر ، ثم إتيح بعد ذلك المجال للحضور للمناقشة والحوار المفتوح ، وفي ختام الملتقى صدر البيان الختامي بنتائجه .
في سياق متصل أشار المهندس صالح قدح *إلى أن هذا الملتقى يأتي في إطار نشاط الغرفة *وسعيها الدائم *لتحقيق أهداف* مفهوم*تنمية الاقتصاد والاستثمار الوطني لخدمة المجتمع المحلي المتسق مع رؤية المملكة 2030 م، بمشاركة العديد من المحاضرين المتخصصين في هذا المجال الحيوي حيث ساهمت الغرفة* في العديد من الأعمال التي تسعى لرفعة المجتمع اقتصاديا واستثماريا واجتماعيا في شتى المجالات الرامية لخدمة قطاع الأعمال والاقتصاد بعسير *، كما تسعى الغرفة لدعم نشاط الشركات العائلية في المملكة بصفة عامة ومنطقة عسير بصفة خاصة، ويمثل الملتقى فرصة للتعريف بنظام الشركات العائلية وفوائدها ومزاياها من خلال *تطبيق أفضل الممارسات العالمية في بناء مستقبل أفضل لوطننا العزيز، ومن أجل تحقيق الآمال والتطلعات المنشودة ، فإنه يجب تنفيذ عدد من البرامج التي تساهم *وتمهد الطريق أمام بناء هذه الرؤية،ومن خلال *التنويع الاستثماري الذي يعود بالنفع على الجميع بإذن الله ، مما يدعم برامج التنمية الاقتصادية الوطنية .
ويتصمن عدة ورش عمل هي *دور الحوكمة في استدامة الشركات العائلية ، للدكتور: جاسم الرميحي – مستشار مالي وتطوير تنظيمي، والعلاقة بين الحوكمة والنظام المؤسسي للشركات العائلية ، للدكتورة/ نوف الغامدي رئيس مجموعة د. نوف للاستشارات الإدارية والاستراتيجية والتميز المؤسسي ، ثم محور الخدمات المقدمة من الغرفة التجارية الصناعية بابها للمنشآت العائلية للأستاذ عبد الرحمن الأحمري مساعد الأمين العام للعلاقات العامة والإعلام والخدمات المساندة بالغرفة واختتمت الجلسة الأولي بنقاش مفتوح بين الحضور ..
*
*ثم بدأت الجلسة الثانية**بالمحور الثاني:التحول الى الشركات المساهمة لتحقيق استدامة للمنشآت العائلية ورؤية المملكة 2030 ، وتشمل ورش مسارات واليات التحول الى شركات مساهمة للمنشآت العائلية (دور السوق المالية) ،للأستاذ محمد سليمان الرميح - مدير عام الإدارة العامة للمبيعات والتسويق – تداول ، ومدى الاخذ بنظام الشركات المساهمة في المنشآت العائلية السعودية*للدكتور/ ماجد محمد قاروب، رئيس مكاتب قاروب للمحاماة ، ونحو تهيئة سليمة للمنشآت العائلية للتحول الى شركات مساهمة، للدكتور محمد آل عباس عضو مجلس الشورى ،و دور المنشآت العائلية في تحقيق تنويع مصادر الدخل الوطني والشراكة مع القطاع الخاص في ظل رؤية المملكة 2030،*للدكتور/ عبدالحميد نوار – استاذ الاقتصاد – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بمصر ، ثم إتيح بعد ذلك المجال للحضور للمناقشة والحوار المفتوح ، وفي ختام الملتقى صدر البيان الختامي بنتائجه .
في سياق متصل أشار المهندس صالح قدح *إلى أن هذا الملتقى يأتي في إطار نشاط الغرفة *وسعيها الدائم *لتحقيق أهداف* مفهوم*تنمية الاقتصاد والاستثمار الوطني لخدمة المجتمع المحلي المتسق مع رؤية المملكة 2030 م، بمشاركة العديد من المحاضرين المتخصصين في هذا المجال الحيوي حيث ساهمت الغرفة* في العديد من الأعمال التي تسعى لرفعة المجتمع اقتصاديا واستثماريا واجتماعيا في شتى المجالات الرامية لخدمة قطاع الأعمال والاقتصاد بعسير *، كما تسعى الغرفة لدعم نشاط الشركات العائلية في المملكة بصفة عامة ومنطقة عسير بصفة خاصة، ويمثل الملتقى فرصة للتعريف بنظام الشركات العائلية وفوائدها ومزاياها من خلال *تطبيق أفضل الممارسات العالمية في بناء مستقبل أفضل لوطننا العزيز، ومن أجل تحقيق الآمال والتطلعات المنشودة ، فإنه يجب تنفيذ عدد من البرامج التي تساهم *وتمهد الطريق أمام بناء هذه الرؤية،ومن خلال *التنويع الاستثماري الذي يعود بالنفع على الجميع بإذن الله ، مما يدعم برامج التنمية الاقتصادية الوطنية .