ادانت وزارة الثقافة والإعلام في جمهورية اليمن اختطاف الصحفيين هذا واصدرت وزارة الإعلام اليمنية يوم امس الأحد الموافق 1438/1/12هـ بياناً جاء فيه ما يلي:
تُتابع وزارة الإعلام في الجمهورية اليمنية باهتمام وقلق بالغين استمرار ممارسات المليشيات الانقلابية ضد الصحفيين اليمنيين والمؤسسات الإعلامية اليمنية والتي كان أخرها التحقيق مع عشرت صحفيين مُختطفين لدى المليشيات مندو ما يقارب العامين في إطار إحالتهم إلى مُحاكمات لا تتوفر فيها ابسط شروط المُحاكمة العادلة، وكذلك منع رابطة أمهات المُختطفين من زيارة ذويهن واستخدام القوة المنعهن من ممارسة حقوقهن الدستورية في الاعتصام والمُطالبة بزيارة ابنائهن المختطفين.
يُذكر ان ميليشيا الحوثي وفقا لمانشره موقع "سبانت" اختطفتيوم أمس الصحفي "كامل الخوداني" بعد اقتحام منزله والاعتداء على اسرته وإطلاق الرصاص الحي على ابنته الكبرى واصابتها بإصابة بليغه نقلت على أثرها الى العناية المركزة.
وقال شهود عيان لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) " ان عمليات الاقتحام رافقها إطلاق نار كثيف، أعقبه اعتداء على أفراد أسرة الخوداني قبل اختطافه إلى مكان مجهول ".
كما اعتدت الميليشيا على زوجة الخوداني في تصرف يعكس همجية الجماعة التي لا تمت للأخلاق بصلة. وأثار حصار منزل الخوداني بأطقم الميليشيا المسلحة وعملية اقتحامه حالة من الخوف والفزع لدى سكان الحي الذي يقطنه.
تُتابع وزارة الإعلام في الجمهورية اليمنية باهتمام وقلق بالغين استمرار ممارسات المليشيات الانقلابية ضد الصحفيين اليمنيين والمؤسسات الإعلامية اليمنية والتي كان أخرها التحقيق مع عشرت صحفيين مُختطفين لدى المليشيات مندو ما يقارب العامين في إطار إحالتهم إلى مُحاكمات لا تتوفر فيها ابسط شروط المُحاكمة العادلة، وكذلك منع رابطة أمهات المُختطفين من زيارة ذويهن واستخدام القوة المنعهن من ممارسة حقوقهن الدستورية في الاعتصام والمُطالبة بزيارة ابنائهن المختطفين.
يُذكر ان ميليشيا الحوثي وفقا لمانشره موقع "سبانت" اختطفتيوم أمس الصحفي "كامل الخوداني" بعد اقتحام منزله والاعتداء على اسرته وإطلاق الرصاص الحي على ابنته الكبرى واصابتها بإصابة بليغه نقلت على أثرها الى العناية المركزة.
وقال شهود عيان لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) " ان عمليات الاقتحام رافقها إطلاق نار كثيف، أعقبه اعتداء على أفراد أسرة الخوداني قبل اختطافه إلى مكان مجهول ".
كما اعتدت الميليشيا على زوجة الخوداني في تصرف يعكس همجية الجماعة التي لا تمت للأخلاق بصلة. وأثار حصار منزل الخوداني بأطقم الميليشيا المسلحة وعملية اقتحامه حالة من الخوف والفزع لدى سكان الحي الذي يقطنه.