أكد الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود مدير جامعة القصيم، على ضرورة مواجهة أصحاب الفكر الضال، الذين يتظاهرون بالتدين ويتشبهون برجال الشريعة، ويسعون لنشر أفكارهم الهدامة بين شباب الوطن، مشيراً إلى حاجة المجتمع إلى جهود رجال الدين وكوادر وأعضاء هيئة التدريس بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، للتصدي لأصحاب هذا الفكر المشوه، والوقوف مع الشباب وحثهم على المحافظة على معتقدهم وفكرهم السليم.
وأشار "الداود" خلال زيارته لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالجامعة، إلى أن الله سبحانه وتعالى قد فضح أصحاب الفكر الضال، وكشف عن مخططاتهم الآثمة، وطرقهم الملتوية لاختراق صفوف الشباب والتأثير عليهم، ومحاولة استقطابهم باستخدام مواقع التواصل المختلفة، مشدداً على أهمية دور أعضاء هيئة التدريس بالكلية على مواجهتهم وبيان فساد فكرهم.
وأوضح "الداود" أن كلية الشريعة والدراسات الإسلامية تُعد أولى كليات جامعة القصيم وواحدة من أهم كلياتها، حيث تضم قرابة الأربعة آلاف طالب، و250 عضو هيئة تدريس، وهي من أكثر الكليات طرحاً للبرامج التوعوية والتثقيفية والتعليمية، مما يجعلها مصدراً للفخر والسعادة لكل منسوبي الجامعة التي تحتضن مثل هذ الصرح العظيم، ومخرجاته المُشرفة.
وقال "إنه سبق وأن تلقى هو شخصياً إشادات عدة من الزملاء بوزارة العدل، والمجلس الأعلى للقضاء، وديوان المظالم، وغيرها من الجهات التي تستقطب خريجي هذه الكلية بمخرجاتها، مؤكداً أن هذه نعمة من نعم الله يجب الحفاظ عليها والسعي لبذل المزيد من العطاء، وعدم الوقوف عند الوصول للمقدمة بل الحرص على الاستمرار في التميز، سائلاً الله تعالى للجميع التوفيق والسداد، وأن يزيد من رفعة شأن كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، ورفعة شأن جامعة القصيم بين جامعات المملكة والعالم بشكل عام.
وأشاد الداود بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان للعملية التعليمية في جميع المجالات والدعم التي تتلاقاه جامعة القصيم بشكل أخص.
وتأتي زيارة مدير الجامعة للكلية في إطار جولاته على مختلف كليات الجامعة للوقوف عن قرب على احتياجات الطلاب، ومعرفة احتياجاتهم والاستماع لمتطلباتهم ومقترحاتهم ووجهات النظر التي تصب في اتجاه تطوير الجامعة وكلياتها، حيث التقى "الداود" بعميد الكلية ووكلائها وأعضاء هيئة التدريس بقاعة الشيخ محمد بن عثيمين، ورافق معاليه خلال الزيارة سعادة وكيل الكلية للشؤون التعليمية الدكتور علي السيف.
وأشار "الداود" خلال زيارته لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالجامعة، إلى أن الله سبحانه وتعالى قد فضح أصحاب الفكر الضال، وكشف عن مخططاتهم الآثمة، وطرقهم الملتوية لاختراق صفوف الشباب والتأثير عليهم، ومحاولة استقطابهم باستخدام مواقع التواصل المختلفة، مشدداً على أهمية دور أعضاء هيئة التدريس بالكلية على مواجهتهم وبيان فساد فكرهم.
وأوضح "الداود" أن كلية الشريعة والدراسات الإسلامية تُعد أولى كليات جامعة القصيم وواحدة من أهم كلياتها، حيث تضم قرابة الأربعة آلاف طالب، و250 عضو هيئة تدريس، وهي من أكثر الكليات طرحاً للبرامج التوعوية والتثقيفية والتعليمية، مما يجعلها مصدراً للفخر والسعادة لكل منسوبي الجامعة التي تحتضن مثل هذ الصرح العظيم، ومخرجاته المُشرفة.
وقال "إنه سبق وأن تلقى هو شخصياً إشادات عدة من الزملاء بوزارة العدل، والمجلس الأعلى للقضاء، وديوان المظالم، وغيرها من الجهات التي تستقطب خريجي هذه الكلية بمخرجاتها، مؤكداً أن هذه نعمة من نعم الله يجب الحفاظ عليها والسعي لبذل المزيد من العطاء، وعدم الوقوف عند الوصول للمقدمة بل الحرص على الاستمرار في التميز، سائلاً الله تعالى للجميع التوفيق والسداد، وأن يزيد من رفعة شأن كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، ورفعة شأن جامعة القصيم بين جامعات المملكة والعالم بشكل عام.
وأشاد الداود بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان للعملية التعليمية في جميع المجالات والدعم التي تتلاقاه جامعة القصيم بشكل أخص.
وتأتي زيارة مدير الجامعة للكلية في إطار جولاته على مختلف كليات الجامعة للوقوف عن قرب على احتياجات الطلاب، ومعرفة احتياجاتهم والاستماع لمتطلباتهم ومقترحاتهم ووجهات النظر التي تصب في اتجاه تطوير الجامعة وكلياتها، حيث التقى "الداود" بعميد الكلية ووكلائها وأعضاء هيئة التدريس بقاعة الشيخ محمد بن عثيمين، ورافق معاليه خلال الزيارة سعادة وكيل الكلية للشؤون التعليمية الدكتور علي السيف.