لاتزال الجهات الأمنية تبحث عن القاتل "جهيمان" الذي تم تهريبه اليوم من مستشفى الدمام المركزي وقد ذكر المتحدث الأعلامي للمديرية العامة للسجون الرائد عبدالله بن ناصر الحربي لجهات صحفية بأن السجين الذي تم تهريبه من مستشفى الدمام المركزي، كان موقوفاً على ذمة اتهامه في قضية قتل. واردف قائلاً
أنه في صباح اليوم الأحد، وأثناء مراجعة أحد الموقوفين بالسجن العام بالدمام لقسم العلاج الطبيعي بمستشفى الدمام المركزي وذلك وفق موعد محدد مسبقاً، استطاع عدد من الأشخاص من تمكين السجين من الهروب مصطحبينه خارج المستشفى. بعد ان فاجئو الحراسة الأمنية له بإطلاق اعيرة ناريه اصابة أحد رجال الأمن في ساقة وفخذه ادخل على أثرها لقسم الطواري بالمستشفى يُذكر ان المفحط "جهيمان " كان قد ارتكب حادثة قتل سابقة وتم الحكم عليه بالقصاص الا أن اهل الدم تنازلوا بمقابل (20) مليون وتم دفعها ليطلق سراحة ليعود "جهيمان" لى ساحة التفحيط على طريق مطار الملك فهد وأثناء قيام شبان بالتفحيط وقع اشتباك بين اثنين من المفحطين ونزول الجاني الملقب بـ (جهيمان) - حسب شهود عيان - بالنزول من مركبته وقيامه بحرق مركبة وسط ساحة التفحيط وإطلاق النار من سلاح رشاش على المتجمهرين ما أدى لإصابة الشاب أحمد برصاصة طائشة ببطنه ونقله على الفور للمستشفى حيث لقن الشهادة مرتين متتاليتين ولفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله للمستشفى.
أنه في صباح اليوم الأحد، وأثناء مراجعة أحد الموقوفين بالسجن العام بالدمام لقسم العلاج الطبيعي بمستشفى الدمام المركزي وذلك وفق موعد محدد مسبقاً، استطاع عدد من الأشخاص من تمكين السجين من الهروب مصطحبينه خارج المستشفى. بعد ان فاجئو الحراسة الأمنية له بإطلاق اعيرة ناريه اصابة أحد رجال الأمن في ساقة وفخذه ادخل على أثرها لقسم الطواري بالمستشفى يُذكر ان المفحط "جهيمان " كان قد ارتكب حادثة قتل سابقة وتم الحكم عليه بالقصاص الا أن اهل الدم تنازلوا بمقابل (20) مليون وتم دفعها ليطلق سراحة ليعود "جهيمان" لى ساحة التفحيط على طريق مطار الملك فهد وأثناء قيام شبان بالتفحيط وقع اشتباك بين اثنين من المفحطين ونزول الجاني الملقب بـ (جهيمان) - حسب شهود عيان - بالنزول من مركبته وقيامه بحرق مركبة وسط ساحة التفحيط وإطلاق النار من سلاح رشاش على المتجمهرين ما أدى لإصابة الشاب أحمد برصاصة طائشة ببطنه ونقله على الفور للمستشفى حيث لقن الشهادة مرتين متتاليتين ولفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله للمستشفى.