ثمّن صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم توجيه ودعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظه الله ـ ، للجمعيات الخيرية في منطقة القصيم بمبلغ 16 مليون ريال من حسابه الخاص ، وذلك ضمن مشروع دعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة ، ناقلاً سموه في برقية خطية لسمو ولي العهد شكر وعرفان أهالي المنطقة على دعمه الجمعيات الخيرية بالمنطقة ضمن برنامج سموه الخيري.
ونوه سمو أمير منطقة القصيم بما تحظى به الجمعيات الخيرية من دعم سخي ومتواصل من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ ، التي تسعى إلى توفير سبل العيش الكريم للمواطن وحرصها على دعم أعمال البر والخير والإحسان وتقديم العون والمساعدة لكل ما من شأنه أن يسهم في بناء الإنسان ويحفظ كرامته ليؤدي رسالته في الحياة على الوجه الأكمل ، كان له الأثر الأكبر في استمرار نجاحات العمل الخيري ، مؤكداً أن تبرع سمو ولي العهد يدل دلالة واضحة على إدراك سموه بأهمية هذه الجمعيات الخيرية ودورها الفاعل في بناء وتمكين أفراد المجتمع ، حتى تتمكن من أداء رسالتها الإنسانية والاجتماعية لخدمة أبناء المنطقة ، مشيداً بما سيقدمه هذا المشروع الخيري المهم للجمعيات الخيرية ومستفيديها ، والذي سيعود ـ بمشيئة الله ـ بالنفع على مستفيدي الجمعيات وسد احتياجاتهم ، وإسهامه في دعم برامجها وفعالياتها ، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته في تعزيز أواصر التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع ، لافتاً إلى أن هذا التبرع سيعزز مكانة القطاع الخيري ويساهم في تنميته وتطويره ، ليؤسس لمرحلة جديدة في مستقبل مؤسسات المجتمع المدني ، لتكون عند تطلعات القيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ وتتوافق مع رؤية المملكة 2030م ، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ يحفظه الله ـ .
ونوه سمو أمير منطقة القصيم بما تحظى به الجمعيات الخيرية من دعم سخي ومتواصل من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ ، التي تسعى إلى توفير سبل العيش الكريم للمواطن وحرصها على دعم أعمال البر والخير والإحسان وتقديم العون والمساعدة لكل ما من شأنه أن يسهم في بناء الإنسان ويحفظ كرامته ليؤدي رسالته في الحياة على الوجه الأكمل ، كان له الأثر الأكبر في استمرار نجاحات العمل الخيري ، مؤكداً أن تبرع سمو ولي العهد يدل دلالة واضحة على إدراك سموه بأهمية هذه الجمعيات الخيرية ودورها الفاعل في بناء وتمكين أفراد المجتمع ، حتى تتمكن من أداء رسالتها الإنسانية والاجتماعية لخدمة أبناء المنطقة ، مشيداً بما سيقدمه هذا المشروع الخيري المهم للجمعيات الخيرية ومستفيديها ، والذي سيعود ـ بمشيئة الله ـ بالنفع على مستفيدي الجمعيات وسد احتياجاتهم ، وإسهامه في دعم برامجها وفعالياتها ، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته في تعزيز أواصر التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع ، لافتاً إلى أن هذا التبرع سيعزز مكانة القطاع الخيري ويساهم في تنميته وتطويره ، ليؤسس لمرحلة جديدة في مستقبل مؤسسات المجتمع المدني ، لتكون عند تطلعات القيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ وتتوافق مع رؤية المملكة 2030م ، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ يحفظه الله ـ .