أصدرت قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن بياناً للرد على تقرير الأمم المتحدة الصادر مؤخراً بشأن اليمن، مبدياً رفضه التام لما احتواه التقرير من معلومات وبيانات غير صحيحة وأكد التحالف أنه يرفض الأساليب التي تم من خلالها تزويد الأمم المتحدة بمعلومات مضللة وغير صحيحة، مشيراً إلى أن هذه المعلومات المضللة هدفها صرف الأنظار عن جرائم الحوثيين وأتباع المخلوع صالح، مشدداً على حرصه على الالتزام بالمعايير والقوانين الدولية لحماية المدنيين وسلامتهم، واتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر لتفادي الإضرار بالمدنيين.
وقال التحالف إن الآثار المؤسفة لهذا النزاع تعود إلى قيام الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح بارتكاب جرائم وأساليب لا أخلاقية وغير شرعية يستخدم فيها المدنيين – بمن فيهم الأطفال – دروعاً بشرية، ويزجون فيها بالأطفال في ميليشياتهم، في انتهاك صارخ للمعايير الدولية وحقوق الإنسان ودون اعتبار لحُرمة النفس البشرية، وذلك لتحقيق أهدافهم وغاياتهم غير المشروعة.
وذكر أن الحوثيين أطلقوا باتجاه المملكة العديد من الصواريخ الباليستية بما يفوق 76 صاروخاً، مرجعاً سبب الأزمة من الأساس إلى التدخلات الإيرانية في اليمن، وما أقدم عليه الحوثيون والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح من انقلاب على الشرعية في اليمن وتهديد الدول المجاورة لليمن والمنطقة بأسرها تهديداً مباشراً وخطيراً.
وقال التحالف إن الآثار المؤسفة لهذا النزاع تعود إلى قيام الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح بارتكاب جرائم وأساليب لا أخلاقية وغير شرعية يستخدم فيها المدنيين – بمن فيهم الأطفال – دروعاً بشرية، ويزجون فيها بالأطفال في ميليشياتهم، في انتهاك صارخ للمعايير الدولية وحقوق الإنسان ودون اعتبار لحُرمة النفس البشرية، وذلك لتحقيق أهدافهم وغاياتهم غير المشروعة.
وذكر أن الحوثيين أطلقوا باتجاه المملكة العديد من الصواريخ الباليستية بما يفوق 76 صاروخاً، مرجعاً سبب الأزمة من الأساس إلى التدخلات الإيرانية في اليمن، وما أقدم عليه الحوثيون والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح من انقلاب على الشرعية في اليمن وتهديد الدول المجاورة لليمن والمنطقة بأسرها تهديداً مباشراً وخطيراً.