تنظم جامعة القصيم ممثلة بكلية التربية وبمناسبة اليوم العالمي للمعلم البرنامج العلمي "العملية التعليمية ومتطلبات المواطنة " والذي يقام يوم الثلاثاء 1439/02/18هـ الموافق 2017/11/07م، في مقر الكلية في المليداء، وتستهدف الجامعة في برنامجها معلمي منطقة القصيم، حيث يناقش عددًا من الموضوعات المتعلقة بالمعلم يأتي في مقدمتها دوره في تحقيق قيم المواطنة لدى المتعلم، وتنمية مهارات المتعلم من أجل المواطنة الواعية، إضافة إلى تعزيز المواطنة الرقمية لدى المتعلم من خلال التوظيف الفعّال لوسائل التواصل الاجتماعي.
من جانبه أكد الدكتور سامي السنيدي عميد كلية التربية بالجامعة، أن هذا الملتقى يأتي انطلاقاً من رؤية ورسالة الجامعة ممثلة بكلية التربية في خدمة البعد الوطني والمجتمعي، حيث تعد إقامة البرنامج العلمي الأول لمعلمي منطقة القصيم "العملية التعليمية ومتطلبات المواطنة"، إحدى الفعاليات التي تسهم في تسليط الأضواء على أهمية تعزيز قيم المواطنة لدى المتعلمين وجيل المستقبل، وذلك لاستثمار طاقاتهم وتوجيهها نحو بناء مستقبلهم، وبناء ذواتهم وقدراتهم على مواجهة تحديات ومتغيرات العصر التي تتطلب أدواراً جديدة في بناء الوطن.
وأوضح "السنيدي" أن أهمية المؤسسات التربوية والتعليمية ودورها الكبير يتمثل في توظيف العملية التعليمية لتحقيق قيم المواطنة لدى صناع المستقبل، وخاصة في أوقات المناسبات المحلية والإقليمية والعالمية ومنها مناسبة الاحتفال بيوم المعلم العالمي، مشيراً إلى أن المعلم له أدوار كثيرة في المجتمع حيث يعد حجر الزاوية في التربية والتعليم، وهو الشخص المكلف ببناء شخصية متكاملة ومتوازنة لدى المتعلمين، لذا يأتي دور المتخصصين والأكاديميين في كلية التربية للتطوير والتدريب المهني للمعلم، في كيفية جعل الأساليب التدريسية والتعليمية أساليب أكثر فاعلية لتواكب عقول المتعلمين وتلبي احتياجات المجتمع والوطن.
من جانبه أكد الدكتور سامي السنيدي عميد كلية التربية بالجامعة، أن هذا الملتقى يأتي انطلاقاً من رؤية ورسالة الجامعة ممثلة بكلية التربية في خدمة البعد الوطني والمجتمعي، حيث تعد إقامة البرنامج العلمي الأول لمعلمي منطقة القصيم "العملية التعليمية ومتطلبات المواطنة"، إحدى الفعاليات التي تسهم في تسليط الأضواء على أهمية تعزيز قيم المواطنة لدى المتعلمين وجيل المستقبل، وذلك لاستثمار طاقاتهم وتوجيهها نحو بناء مستقبلهم، وبناء ذواتهم وقدراتهم على مواجهة تحديات ومتغيرات العصر التي تتطلب أدواراً جديدة في بناء الوطن.
وأوضح "السنيدي" أن أهمية المؤسسات التربوية والتعليمية ودورها الكبير يتمثل في توظيف العملية التعليمية لتحقيق قيم المواطنة لدى صناع المستقبل، وخاصة في أوقات المناسبات المحلية والإقليمية والعالمية ومنها مناسبة الاحتفال بيوم المعلم العالمي، مشيراً إلى أن المعلم له أدوار كثيرة في المجتمع حيث يعد حجر الزاوية في التربية والتعليم، وهو الشخص المكلف ببناء شخصية متكاملة ومتوازنة لدى المتعلمين، لذا يأتي دور المتخصصين والأكاديميين في كلية التربية للتطوير والتدريب المهني للمعلم، في كيفية جعل الأساليب التدريسية والتعليمية أساليب أكثر فاعلية لتواكب عقول المتعلمين وتلبي احتياجات المجتمع والوطن.