بإشراف وتنظيم كلية الزراعة والطب البيطري بجامعة القصيم، وبالتعاون مع مؤسسة عبد الله السليمان الخيرية، تواصل أمانة جائزة عبد الله السليمان الدولية للإبداع العلمي في النخيل والتمور (جود)، استقبال طلبات تسجيل المتسابقين، في إحدى أكبر المسابقات العلمية والبحثية في مجال النخيل والتمور في المملكة، بمجموع جوائز يربو على المليون ريال في دورتها الأولى.
وتشتمل الجائزة على عدة محاور تهتم وتهدف جميعها للنهوض بالبحث العلمي في مجال النخيل والتمور، وكل ما يتعلق بزراعة النخيل وانتاج التمور والصناعات التحويلية الخاصه بهذا المجال، حيث تم تحديد قيمة الجائزة لكل فئة من فئاتها، فبلغت جائزة فئة العمل الإبداعي 350 ألف ريال، في حين بلغت الجائزة في فئة العالم المتميز 250 ألف ريال، بالإضافة إلى 200 ألف ريال قيمة فئة الإنتاج المتميز، و200 ألف ريال أخرى كجائزة لفئة العمل النموذجي، بالإضافة إلى الدروع التذكارية وشهادات التقدير.
وعن الجائزة قال الدكتور خالد الحربي عميد كلية الزراعة والطب البيطري بجامعة القصيم،الرئيس التنفيذي للجائزة، إن أمانة الجائزة قد أعطت الفرصة الكافية للباحثين من كل دول العالم، للتقدم بأبحاثهم وإبداعاتهم العلمية فيما يتعلق بالنخيل والتمور، حيث منحتهم فترة كافية قاربت الثمانية أشهر لاستقبال مشاركاتهم، منذ 25 رجب 1438هـ الموافق 22 أبريل الماضي، وحتى 14 ربيع الثاني 1439هـ الموافق الأول من يناير 2018م، مما سيتيح للكثير منهم التقدم للجائزة.
وأشار د.عبدالله السحيم رئيس اللجنة العلمية في أمانة الجائزة إلى أن لجنة التحكيم ستقوم بتقييم الأعمال المقدمة بمجرد إغلاق باب التقديم، بالتعاون مع محكمين دوليين، لاختيار الأعمال الفائزة في كل فئة من فئات الجائزة الأربعة، وسيتم إقامة حفل لتكريم الفائزين وتسليم الجوائز، كما أشار سعادته إلى أن أمانة الجائزة وبتوجيه من سمو أمير المنطقة والرئيس الفخري للجائزة بتعزيز البيئة التنافسية الايجابية من خلال الباحثين والمهتمين بل حتى المزارعين أفرادا ومؤسسات، ما من شأنه الأثر والمردود الإيجابي على هذا القطاع الحيوي في المملكة والمنطقة على وجه الخصوص، حيث تعتبر فئات الإنتاج المتميز والعمل النموذجي موجهة لهذا الغرض تحديدًا.
كما وجه الرئيس التنفيذي للجائزة أصالة عن نفسة، ونيابة عن زملائه في أمانة الجائزة الشكر لسمو أمير المنطقة لدعمه وتشجيعه وإسهامه في مثل هذه الأنشطة الأكاديمية المتميزة، والشكر
أيضا موصول لمؤسسة عبد الله السليمان الخيرية على المجهودات والإسهامات التي تقدمها للنهوض بوطننا الغالي في كافة المجالات الاجتماعية والعلمية، منذ تأسيسها على أيدي الشيخ عبد الله السليمان عام 1385 هـ.
وتشتمل الجائزة على عدة محاور تهتم وتهدف جميعها للنهوض بالبحث العلمي في مجال النخيل والتمور، وكل ما يتعلق بزراعة النخيل وانتاج التمور والصناعات التحويلية الخاصه بهذا المجال، حيث تم تحديد قيمة الجائزة لكل فئة من فئاتها، فبلغت جائزة فئة العمل الإبداعي 350 ألف ريال، في حين بلغت الجائزة في فئة العالم المتميز 250 ألف ريال، بالإضافة إلى 200 ألف ريال قيمة فئة الإنتاج المتميز، و200 ألف ريال أخرى كجائزة لفئة العمل النموذجي، بالإضافة إلى الدروع التذكارية وشهادات التقدير.
وعن الجائزة قال الدكتور خالد الحربي عميد كلية الزراعة والطب البيطري بجامعة القصيم،الرئيس التنفيذي للجائزة، إن أمانة الجائزة قد أعطت الفرصة الكافية للباحثين من كل دول العالم، للتقدم بأبحاثهم وإبداعاتهم العلمية فيما يتعلق بالنخيل والتمور، حيث منحتهم فترة كافية قاربت الثمانية أشهر لاستقبال مشاركاتهم، منذ 25 رجب 1438هـ الموافق 22 أبريل الماضي، وحتى 14 ربيع الثاني 1439هـ الموافق الأول من يناير 2018م، مما سيتيح للكثير منهم التقدم للجائزة.
وأشار د.عبدالله السحيم رئيس اللجنة العلمية في أمانة الجائزة إلى أن لجنة التحكيم ستقوم بتقييم الأعمال المقدمة بمجرد إغلاق باب التقديم، بالتعاون مع محكمين دوليين، لاختيار الأعمال الفائزة في كل فئة من فئات الجائزة الأربعة، وسيتم إقامة حفل لتكريم الفائزين وتسليم الجوائز، كما أشار سعادته إلى أن أمانة الجائزة وبتوجيه من سمو أمير المنطقة والرئيس الفخري للجائزة بتعزيز البيئة التنافسية الايجابية من خلال الباحثين والمهتمين بل حتى المزارعين أفرادا ومؤسسات، ما من شأنه الأثر والمردود الإيجابي على هذا القطاع الحيوي في المملكة والمنطقة على وجه الخصوص، حيث تعتبر فئات الإنتاج المتميز والعمل النموذجي موجهة لهذا الغرض تحديدًا.
كما وجه الرئيس التنفيذي للجائزة أصالة عن نفسة، ونيابة عن زملائه في أمانة الجائزة الشكر لسمو أمير المنطقة لدعمه وتشجيعه وإسهامه في مثل هذه الأنشطة الأكاديمية المتميزة، والشكر
أيضا موصول لمؤسسة عبد الله السليمان الخيرية على المجهودات والإسهامات التي تقدمها للنهوض بوطننا الغالي في كافة المجالات الاجتماعية والعلمية، منذ تأسيسها على أيدي الشيخ عبد الله السليمان عام 1385 هـ.