المهندس خالد الطعيمي نائب الرئيس التنفيذي للتوليد بالشركة السعودية للكهرباء
أكد المهندس خالد الطعيمي نائب الرئيس التنفيذي للتوليد بالشركة السعودية للكهرباء، أن الشركة حققت ارتفاع في قدرات إنتاج الطاقة الكهربائية من 25 ألف إلى 75 ألف ميجاوات، خلال 16 عام فقط بنسبة ارتفاع 200 في المائة، وأنها ماضية في تحقيق أهدافها بإنتاج الطاقة الكهربائية في المملكة في ضوء التنمية المتسارعة على المستوى الاقتصادي، وخصوصاً في ظل ارتفاع الطلب على الطاقة في مساحة كبيرة مترامية الأطراف، محققة إنجازات كبيرة على المستوى العالمي ضمن استراتيجيات لخفض الاعتماد على الوقود من خلال استخدام التقنيات الحديثة في مجال صناعة الطاقة الكهربائية وفق تطلعات رؤية 2030.
وأوضح الطعيمي خلال مشاركته في الملتقى الأول لتحولات الطاقة والمنعقد في دبي خلال الفترة 16 أكتوبر، أن "السعودية للكهرباء" قطعت شوطاً كبيراً في مجال تحسين كفاءة إنتاج الطاقة الكهربائية، بعد أن نجحت خلال السنوات القليلة الماضية في تحقيق طفرات كبيرة في ما يتعلق بتشغيل محطات التوليد وتحسين الكفاءة الإنتاجية بها بتكلفة منخفضة وجودة عالية، لتصل بكفاءتها التشغيلية من 34 في المئة إلى 40 في المئة هذا العام، بعد أن كان متوقعهاً وصول هذه النسبة في العام 2020م.
وأشار نائب الرئيس التنفيذي للتوليد بـ"السعودية للكهرباء" إلى أن القفزة التي حققتها «السعودية للكهرباء» في مجال تحسين كفاءة التوليد أتت بعد دراسات دقيقة وعمل كبير، في ظل التحديات الكبيرة التي تواجهها، وذلك من خلال برامج التشغيل الاقتصادي وتطبيق عدد من العمليات الحديثة للعمل على تنفيذ برامج الصيانة والتشغيل، لرفع أدائها وتعزيز وضعها الفني وكفاءة استهلاكها للوقود، إضافة إلى خفض معدلات الخروج الاضطراري للمحطات ودرس أسبابه والعمل على تجنبه إن حدث، لتفادي أي أثار سلبية له في أداء المحطة.
وفي نهاية الجلسة أشاد المشاركين بالدور الذي تقوم به الشركة السعودية للكهرباء في إنتاج الطاقة الكهربائية، ومواجهة التحديات الكبيرة في منطقة جغرافية متنوعة وكبيرة، إضافة إلى التحول الأولي لها في إنتاج الطاقة بالاعتماد على الموارد الطبيعية.
وأوضح الطعيمي خلال مشاركته في الملتقى الأول لتحولات الطاقة والمنعقد في دبي خلال الفترة 16 أكتوبر، أن "السعودية للكهرباء" قطعت شوطاً كبيراً في مجال تحسين كفاءة إنتاج الطاقة الكهربائية، بعد أن نجحت خلال السنوات القليلة الماضية في تحقيق طفرات كبيرة في ما يتعلق بتشغيل محطات التوليد وتحسين الكفاءة الإنتاجية بها بتكلفة منخفضة وجودة عالية، لتصل بكفاءتها التشغيلية من 34 في المئة إلى 40 في المئة هذا العام، بعد أن كان متوقعهاً وصول هذه النسبة في العام 2020م.
وأشار نائب الرئيس التنفيذي للتوليد بـ"السعودية للكهرباء" إلى أن القفزة التي حققتها «السعودية للكهرباء» في مجال تحسين كفاءة التوليد أتت بعد دراسات دقيقة وعمل كبير، في ظل التحديات الكبيرة التي تواجهها، وذلك من خلال برامج التشغيل الاقتصادي وتطبيق عدد من العمليات الحديثة للعمل على تنفيذ برامج الصيانة والتشغيل، لرفع أدائها وتعزيز وضعها الفني وكفاءة استهلاكها للوقود، إضافة إلى خفض معدلات الخروج الاضطراري للمحطات ودرس أسبابه والعمل على تجنبه إن حدث، لتفادي أي أثار سلبية له في أداء المحطة.
وفي نهاية الجلسة أشاد المشاركين بالدور الذي تقوم به الشركة السعودية للكهرباء في إنتاج الطاقة الكهربائية، ومواجهة التحديات الكبيرة في منطقة جغرافية متنوعة وكبيرة، إضافة إلى التحول الأولي لها في إنتاج الطاقة بالاعتماد على الموارد الطبيعية.