وحسب المعلومات المتوافرة، نقلاً عن "كساي نيوز" فقد صادر أمن الدولة جميع وثائق ومقتنيات الشيخ سلطان، بما فيه أختامه وصكوكه وتعاقداته، مما يشكل خطرا عليه بسبب إمكانية تزويرها واستخدامها بشكل يهدف للإضرار به، كما أفادت المصادر. وشملت المصادرة المقتنيات والأرشيف الخاص للشيخ سحيم، والد الشيخ سلطان، الذي يشكل ثروة معلوماتية وسياسية هامة.
كما اقتحم رجال جهاز أمن الدولة القطري الغرفة الخاصة للشيخة منى الدوسري، أرملة الشيخ سحيم، ووالدة الشيخ سلطان.وصادر أفراد الجهاز جميع الصور الشخصية والعائلية الخاصة بالشيخة، بالإضافة إلى نهب" كل المجوهرات والمقتنيات والأموال. واعتدى أمن الدولة القطري على العاملين في قصر الشيخ سلطان خلال الاقتحام واعتقلهم.
عملية اقتحام قصر الشيخ سلطان، تأتي بعد أيام فقط من عملية مماثلة، تم خلالها تجميد حسابات وممتلكات الشيخ عبد الله بن علي آل ثاني.
وبحسب المصادر فإن اجراءات السلطات في الدوحة تعكس رغبتها في إسكات جميع الاصوات المعارضة لممارسات النظام، التي تقوم بكشف وفضح ممارساته للرأي العام.
في اشارت مصادر أخرى وفقا لموقع "سبق" إلى انه جرى اعتقال عاملَيْن مغربيَّيْ الجنسية، هما "م. ص" و"ي. ف"، ولا يزال مصيرهما مجهولاً حتى الوقت الحالي.
كما تم ترحيل مديرة المنزل السودانية من قطر، وتعرَّضت عاملة سودانية أخرى "م" للضرب والاحتجاز لمدة ثماني ساعات.
وحتى اللحظة الحالية فإن جميع العاملين في القصر محتجزون في منطقة محددة، ويُمنعون من الحركة. أما القصر من الداخل فهو تحت السيطرة الكاملة لرجال أمن الدولة القطري.
وبينت شهادات، حصلت عليها "سكاي نيوز"، أن فِرقة الاعتداء كانت تتعامل بعنف بالغ، وتحمل أدوات لكسر الأبواب والأقفال.
وأكدت "سكاي نيوز" أن السلطات القطرية جمَّدت كل حسابات الشيخ سلطان، واستولت على أختامه وصكوكه وتعاقداته التجارية؛ ما يشكِّل خطرًا بتزويرها، والإضرار به على جميع المستويات.. كما يشكِّل الاستيلاء على الصور والمقاطع الخاصة بالشيخة "منى الدوسري" تعديًا صارخًا على خصوصيتها.
كما اقتحم رجال جهاز أمن الدولة القطري الغرفة الخاصة للشيخة منى الدوسري، أرملة الشيخ سحيم، ووالدة الشيخ سلطان.وصادر أفراد الجهاز جميع الصور الشخصية والعائلية الخاصة بالشيخة، بالإضافة إلى نهب" كل المجوهرات والمقتنيات والأموال. واعتدى أمن الدولة القطري على العاملين في قصر الشيخ سلطان خلال الاقتحام واعتقلهم.
عملية اقتحام قصر الشيخ سلطان، تأتي بعد أيام فقط من عملية مماثلة، تم خلالها تجميد حسابات وممتلكات الشيخ عبد الله بن علي آل ثاني.
وبحسب المصادر فإن اجراءات السلطات في الدوحة تعكس رغبتها في إسكات جميع الاصوات المعارضة لممارسات النظام، التي تقوم بكشف وفضح ممارساته للرأي العام.
في اشارت مصادر أخرى وفقا لموقع "سبق" إلى انه جرى اعتقال عاملَيْن مغربيَّيْ الجنسية، هما "م. ص" و"ي. ف"، ولا يزال مصيرهما مجهولاً حتى الوقت الحالي.
كما تم ترحيل مديرة المنزل السودانية من قطر، وتعرَّضت عاملة سودانية أخرى "م" للضرب والاحتجاز لمدة ثماني ساعات.
وحتى اللحظة الحالية فإن جميع العاملين في القصر محتجزون في منطقة محددة، ويُمنعون من الحركة. أما القصر من الداخل فهو تحت السيطرة الكاملة لرجال أمن الدولة القطري.
وبينت شهادات، حصلت عليها "سكاي نيوز"، أن فِرقة الاعتداء كانت تتعامل بعنف بالغ، وتحمل أدوات لكسر الأبواب والأقفال.
وأكدت "سكاي نيوز" أن السلطات القطرية جمَّدت كل حسابات الشيخ سلطان، واستولت على أختامه وصكوكه وتعاقداته التجارية؛ ما يشكِّل خطرًا بتزويرها، والإضرار به على جميع المستويات.. كما يشكِّل الاستيلاء على الصور والمقاطع الخاصة بالشيخة "منى الدوسري" تعديًا صارخًا على خصوصيتها.