في صباح يوم الأربعاء الموافق 1439/1/28هـ زار فريق "وطنيات" قُرى - سد عامر- محبة - آل يماني شمال ثلوث المنظر بمُحافظة بارق ووقف الفريق على الطريق الذي كان يربط مُحافظة بارق بقرى وادي بقرة والتي تُعد من أكبر القرى التابعة للمُحافظة بمركز ثلوث المنظر حيث يسكنُها قرابة 10 آلاف نسمة. الا انه من الطرق الغير مُعبده
الأهالي:
"وطنيات" التقت عدداً من الأهالي في سد عامر المواطن "عبد الله الشهري" قال هذه الطريق كان في السابق الطريق الوحيد الذي يسلكه قاطني قُرى سد عامر وآل يماني وقاطني محبة اضافة إلى بقية القرى في وادي بقرة ذهاباً إلى مُحافظة بارق مُشيراً انه تم إنشاء هذا الطريق على نفقة الأهالي الخاصة.
على ذات السياق قال المواطن " محمد الشهري" هذا الطريق لايتجاوز 12 كم تقريباً وقد تم إنشائه قبل قرابة 40 عاماً بمجهودات شخصية من الأهالي. لافتاً إلى ان هذا الطريق لا يمكن عبوره الا بمركبات الدفع الرباعي مُشيراً إلى ان الكثير من أهالى قُرى وادي بقرة يُعانون من وعورة هذا الطريق خاصة في فترة هطول الأمطار.
المُناشدات:
على ضفاف هذا الطريق تقطن قبائل مُحافظة بارق ويسلكون هذا الطريق بشكل شبه يومي خاصة وان البعض منهم يعمل في وسط المُحافظة.
ويُعد هذا الطريق الأقرب للذهاب إلى أعمالهم. في حين ناشد أهالي تلك القُرى وزارة النقل للعمل على تهيئة هذا الطريق وسفلتته ، بعد ان قالوا انهم طالبوا فرع وزارة النقل في عسير بربط قراهم بمُحافظة بارق عبر هذا الطريق الذي واوضحوا ان هذا الطريق يُعد من الطرق السياحية حيث يمتد على جنباته الكثير من الأودية تكسوها الأشجار والمناظر الطبيعية. ويُعد منتزهاً عاماً خاصة في فصل الشتاء
الأهالي:
"وطنيات" التقت عدداً من الأهالي في سد عامر المواطن "عبد الله الشهري" قال هذه الطريق كان في السابق الطريق الوحيد الذي يسلكه قاطني قُرى سد عامر وآل يماني وقاطني محبة اضافة إلى بقية القرى في وادي بقرة ذهاباً إلى مُحافظة بارق مُشيراً انه تم إنشاء هذا الطريق على نفقة الأهالي الخاصة.
على ذات السياق قال المواطن " محمد الشهري" هذا الطريق لايتجاوز 12 كم تقريباً وقد تم إنشائه قبل قرابة 40 عاماً بمجهودات شخصية من الأهالي. لافتاً إلى ان هذا الطريق لا يمكن عبوره الا بمركبات الدفع الرباعي مُشيراً إلى ان الكثير من أهالى قُرى وادي بقرة يُعانون من وعورة هذا الطريق خاصة في فترة هطول الأمطار.
المُناشدات:
على ضفاف هذا الطريق تقطن قبائل مُحافظة بارق ويسلكون هذا الطريق بشكل شبه يومي خاصة وان البعض منهم يعمل في وسط المُحافظة.
ويُعد هذا الطريق الأقرب للذهاب إلى أعمالهم. في حين ناشد أهالي تلك القُرى وزارة النقل للعمل على تهيئة هذا الطريق وسفلتته ، بعد ان قالوا انهم طالبوا فرع وزارة النقل في عسير بربط قراهم بمُحافظة بارق عبر هذا الطريق الذي واوضحوا ان هذا الطريق يُعد من الطرق السياحية حيث يمتد على جنباته الكثير من الأودية تكسوها الأشجار والمناظر الطبيعية. ويُعد منتزهاً عاماً خاصة في فصل الشتاء
وأسأل الله العلي القدير أن يكتب أجر كل من ساهم في هذا العمل .