التقى معالي الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود مدير جامعة القصيم، بصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، وذلك في ضوء استعداد الجامعة لإقامة مؤتمر حول التعصب الرياضي بعنوان "التعصب الرياضي.. الآثار والحلول"، بتاريخ 10-11 جمادى الثاني في جامعة القصيم.
ويهدف المؤتمر الذي يقام لأول مرة في جامعة سعودية، للتأكيد على دور المنافسات الرياضية في تعزيز الانتماء والولاء للوطن وتوظيف الألعاب الرياضية في رفع سمعة المملكة العربية السعودية إقليمياً ودولياً، وكذلك التعرف على أسباب التعصب الرياضي وآثاره الضارة على بناء المجتمع الحيوي، ونشر الوعي بأهمية دور الرياضة في الاندماج والتماسك المجتمعي والتكاتف بين الأفراد وإبراز دور الأنظمة والقوانين في الحد من ظاهرة التعصب الرياضي.
ويتناول المؤتمر العديد من الموضوعات من أهمها الآثار السلبية لتلك الظاهرة على تطور الألعاب والرياضات بالمملكة، ودور المؤسسات التعليمية والتربوية والأندية الرياضية ومؤسسات المجتمع ذات العلاقة في توعية أفراد المجتمع خاصة الجماهير الرياضية، بالإضافة إلى علاقة وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بزيادة التعصب الرياضي.
واستعرض معالي مدير جامعة القصيم خلال لقائه بسمو نائب رئيس مجلس هيئة الرياضة، سعي الجامعة من خلال المؤتمر والشراكات مع الجهات ذات الاختصاص لتحقيق أقصى استفادة من المؤتمر فيما يخص خفض سلوك التعصب لدى جماهير الرياضة، والتي تتشكل في معظمها من الشباب، وبما يحقق انتشار الروح الرياضية بين الجماهير، ويساعد على تطوير المنافسات الرياضية.
اكد "الداود" أن هيئة الرياضة تستطيع بموجب هذا التعاون الاستفادة من إمكانات الجامعة البحثية والعلمية لوضع الحلول المبنية على أسس علمية لظاهرة التعصب، كما سوف يساعد على تبادل الخبرات والكفاءات بين الطرفين.
ومن جانبه رحب سمو نائب رئيس هيئة الرياضة بالتعاون مع الجامعة في هذى المؤتمر الذي يأتي في وقت مهم جداً للحد من التعصب الرياضي، مؤكداً دعم الهيئة لهذا المؤتمر للخروج بالنتائج المطلوبة والمرضية.
ويأتي هذا المؤتمر امتدادا للدور الذي تقوم به جامعة القصيم في تنظيم المؤتمرات والندوات العلمية والأكاديمية، ومتماشياً مع توجهات القيادة الرشيدة.
ويهدف المؤتمر الذي يقام لأول مرة في جامعة سعودية، للتأكيد على دور المنافسات الرياضية في تعزيز الانتماء والولاء للوطن وتوظيف الألعاب الرياضية في رفع سمعة المملكة العربية السعودية إقليمياً ودولياً، وكذلك التعرف على أسباب التعصب الرياضي وآثاره الضارة على بناء المجتمع الحيوي، ونشر الوعي بأهمية دور الرياضة في الاندماج والتماسك المجتمعي والتكاتف بين الأفراد وإبراز دور الأنظمة والقوانين في الحد من ظاهرة التعصب الرياضي.
ويتناول المؤتمر العديد من الموضوعات من أهمها الآثار السلبية لتلك الظاهرة على تطور الألعاب والرياضات بالمملكة، ودور المؤسسات التعليمية والتربوية والأندية الرياضية ومؤسسات المجتمع ذات العلاقة في توعية أفراد المجتمع خاصة الجماهير الرياضية، بالإضافة إلى علاقة وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بزيادة التعصب الرياضي.
واستعرض معالي مدير جامعة القصيم خلال لقائه بسمو نائب رئيس مجلس هيئة الرياضة، سعي الجامعة من خلال المؤتمر والشراكات مع الجهات ذات الاختصاص لتحقيق أقصى استفادة من المؤتمر فيما يخص خفض سلوك التعصب لدى جماهير الرياضة، والتي تتشكل في معظمها من الشباب، وبما يحقق انتشار الروح الرياضية بين الجماهير، ويساعد على تطوير المنافسات الرياضية.
اكد "الداود" أن هيئة الرياضة تستطيع بموجب هذا التعاون الاستفادة من إمكانات الجامعة البحثية والعلمية لوضع الحلول المبنية على أسس علمية لظاهرة التعصب، كما سوف يساعد على تبادل الخبرات والكفاءات بين الطرفين.
ومن جانبه رحب سمو نائب رئيس هيئة الرياضة بالتعاون مع الجامعة في هذى المؤتمر الذي يأتي في وقت مهم جداً للحد من التعصب الرياضي، مؤكداً دعم الهيئة لهذا المؤتمر للخروج بالنتائج المطلوبة والمرضية.
ويأتي هذا المؤتمر امتدادا للدور الذي تقوم به جامعة القصيم في تنظيم المؤتمرات والندوات العلمية والأكاديمية، ومتماشياً مع توجهات القيادة الرشيدة.