استثارت لوحة استكمال مشروع المجاردة محبة الرابط بين مُحافظة المجاردة في الشمال وثلوث المنظر بمُحافظة بارق في الجنوب أهالي قُرى وادي بقرة وسالكي ذلك الطريق الذي لم يكتمل إنشائه حتى الآن. تساءلو عن هذا الرقم الذي قالوا انه لتنفيذ 4كم فقط .
المواطن "خالد الشهري " أحد سالكي هذا الطريق التقته "وطنيات" قال ما يلفت الانتباه هو ان لوحة استكمال طريق محبة المجاردة للمرحلة الأولى بقيمة (20) مليوناً رغم ان المسافة (4)كم .
وأردف ان هذا الرقم يُعد رقماً فلكياً كان بإمكانه إنشاء طريق مزدوج بكامل خدماته وأشار إلى ان هذا الطريق لا يتعدى ان يكون مسار واحد.
على ذات السياق قال المواطن " مرعي الشهري " طريق محبة المجاردة توقف وقام مُقاول المشروع بسحب المُعدات من موقع العمل وأشار إلى انه لم يتم ربطة بطريق ثلوث المنظر وادي بقرة رغم ان المسافة المثتبقية قرابة 5 كم .
لافتاً إلى ان هذا المشروع حُلم مات في المهاد ودفع به إلى القول ان طريق محبة المجاردة ثلوث المنظر يُعد من المشاريع الغير مُكتملة .
هذا وتسأل الكثير من الأهالي عن تأخر تنفيذ هذا الطريق الذي قالوا عنه انه من الطرق الحيوية ، في وقتٍ كان من المفترض الانتهاء من هذا الطريق .الذي لم توضع عليه لوحة تُبين مدة العقد وتاريخ الإنتهاء منه مُشيرين إلى ان المشروع لم يكمل فلاتزال هُناك موقع لم تُعبد ولم تصل لها مُعدات مُقاول المشروع.
الجدير بالذكر ان عُمال المؤسسة المُنفذه للمشروع كانوا قد تجمعوا بالعشرات أمام مبنى محافظة المجاردة مطلع هذا الاسبوع .مُطالبين بصرف مُستحقاتهم المالية ورواتبهم المتاخرة منذ 11 شهر
وتحدث أحد مُهندسي الشركة حيث قال لانستطيع نوفر ابسط متطلبات الحياة ونحن بدون رواتب ونحن معنا عائلاتنا وابناءنا بالمدراس وذكر ان الشركة قامت بانهاء خدمات نسبة كبيرة من الموظفين وعدم اعطائهم مستحقاتهم . وطالبوا بصرف رواتبهم ليتمكنو من الصرف على عائلتهم .
في حين جدد هالي قُرى ثلوث المنظر وكذلك أهالي مُحافظة المجاردة مُطالباتهم لوزارة النقل بالعمل على توجيه مقاول المشروع بالانتهاء من هذا الطريق الذين قالوا انه بات حُلم الأهالي.
"وطنيات" طرحت تساؤلات الأهالي على المُتحدث الرسمي بوزارة النقل الأستاذ تركي الطعيميي ووعد بالرد الا اننا لم نتقلى رده حتى هذه الساعة
المواطن "خالد الشهري " أحد سالكي هذا الطريق التقته "وطنيات" قال ما يلفت الانتباه هو ان لوحة استكمال طريق محبة المجاردة للمرحلة الأولى بقيمة (20) مليوناً رغم ان المسافة (4)كم .
وأردف ان هذا الرقم يُعد رقماً فلكياً كان بإمكانه إنشاء طريق مزدوج بكامل خدماته وأشار إلى ان هذا الطريق لا يتعدى ان يكون مسار واحد.
على ذات السياق قال المواطن " مرعي الشهري " طريق محبة المجاردة توقف وقام مُقاول المشروع بسحب المُعدات من موقع العمل وأشار إلى انه لم يتم ربطة بطريق ثلوث المنظر وادي بقرة رغم ان المسافة المثتبقية قرابة 5 كم .
لافتاً إلى ان هذا المشروع حُلم مات في المهاد ودفع به إلى القول ان طريق محبة المجاردة ثلوث المنظر يُعد من المشاريع الغير مُكتملة .
هذا وتسأل الكثير من الأهالي عن تأخر تنفيذ هذا الطريق الذي قالوا عنه انه من الطرق الحيوية ، في وقتٍ كان من المفترض الانتهاء من هذا الطريق .الذي لم توضع عليه لوحة تُبين مدة العقد وتاريخ الإنتهاء منه مُشيرين إلى ان المشروع لم يكمل فلاتزال هُناك موقع لم تُعبد ولم تصل لها مُعدات مُقاول المشروع.
الجدير بالذكر ان عُمال المؤسسة المُنفذه للمشروع كانوا قد تجمعوا بالعشرات أمام مبنى محافظة المجاردة مطلع هذا الاسبوع .مُطالبين بصرف مُستحقاتهم المالية ورواتبهم المتاخرة منذ 11 شهر
وتحدث أحد مُهندسي الشركة حيث قال لانستطيع نوفر ابسط متطلبات الحياة ونحن بدون رواتب ونحن معنا عائلاتنا وابناءنا بالمدراس وذكر ان الشركة قامت بانهاء خدمات نسبة كبيرة من الموظفين وعدم اعطائهم مستحقاتهم . وطالبوا بصرف رواتبهم ليتمكنو من الصرف على عائلتهم .
في حين جدد هالي قُرى ثلوث المنظر وكذلك أهالي مُحافظة المجاردة مُطالباتهم لوزارة النقل بالعمل على توجيه مقاول المشروع بالانتهاء من هذا الطريق الذين قالوا انه بات حُلم الأهالي.
"وطنيات" طرحت تساؤلات الأهالي على المُتحدث الرسمي بوزارة النقل الأستاذ تركي الطعيميي ووعد بالرد الا اننا لم نتقلى رده حتى هذه الساعة
صورة لتجمع عُمال المؤسسة امام مبنى مُحافظة المجاردة
صور لطريق محبة المجاردة الذي لم يكتمل بعد