كشف الدكتور هاني زهران مدير عام المركز الوطني للزلازل والبراكين ان سبب الهزات التي شهدتها عسير، تحديدًا، غرب مدينة النماص، صباح الجمعة (3 نوفمبر 2017). وقال إنّ السبب يعود (بحسب الخرائط الجوية المغناطيسية) لالتقاء 3 صدوع موازية للبحر، وإنّ الشعور بالهزة امتدّ إلى النماص وبيشة وقرى “حلباء وآل جميل والغرة والمدانة وخشرم وآل قحطان والفرعة وآل عمر”.
واضاف وفقا لموقع "سبق" أن عدد الهزات التي ضربت النماص، فجر اليوم، بلغ سبع هزات؛ منها ست هزات ارتدادية تترواح قواتها ما بين 1.1 إلى 1.7؛ بينما كانت السابعة بقوة أربع درجات على مقياس "ريختر".
وقال "زهران" لـ"سبق": سجلت محطات الرصد الزلزالي التابعة للشبكة الوطنية بهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، هزةً أرضيةً بقوة أربع درجات على مقياس ريختر في تمام الساعة 4:06:52 بالتوقيت المحلي؛ وذلك صباح يوم الجمعة. وتقع هذه الهزات شمال غرب مدينة النماص.
وأضاف: أعقبت هذه الهزة ست هزات ارتدادية تتراوح قوتها بين 1.1 إلى 1.7 درجة على مقياس ريختر.. وبالرجوع إلى الخرائط الجوية المغناطيسية؛ تَبَيّن أن هذه الهزات الأرضية تقع عند الْتقاء ثلاثة صدوع تأخذ اتجاه شمال شمال غرب- جنوب جنوب شرق "الصدوع الموازية للبحر الأحمر"، وشمال شرق- جنوب غرب "صدوع ذات إزاحة جانبية"، وشمال جنوب.
وقد امتد الشعور بالهزة إلى مدينة النماص والقرى المجاورة (حلباء، وآل جميل، والغرة، والمدانة، وخشرم، وآل قحطان، والفرعة وآل عمر).
وأردف "زهران": نعتقد أن احتمالية تسجيل هزة أكبر قد يكون ضعيفاً للغاية؛ لذلك على المواطنين أن يمارسوا حياتهم الطبيعية.
وتابع: سبَق أن سجّل نفس الموقع هزة أرضية بمقدار 2.3 درجة؛ وذلك منتصف عام 2008م، وكانت تلك الهزة محسوسة للقريبين من مركز الزلزال؛ ولكن لم تكن بقوة ما حدث فجر اليوم.
واضاف وفقا لموقع "سبق" أن عدد الهزات التي ضربت النماص، فجر اليوم، بلغ سبع هزات؛ منها ست هزات ارتدادية تترواح قواتها ما بين 1.1 إلى 1.7؛ بينما كانت السابعة بقوة أربع درجات على مقياس "ريختر".
وقال "زهران" لـ"سبق": سجلت محطات الرصد الزلزالي التابعة للشبكة الوطنية بهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، هزةً أرضيةً بقوة أربع درجات على مقياس ريختر في تمام الساعة 4:06:52 بالتوقيت المحلي؛ وذلك صباح يوم الجمعة. وتقع هذه الهزات شمال غرب مدينة النماص.
وأضاف: أعقبت هذه الهزة ست هزات ارتدادية تتراوح قوتها بين 1.1 إلى 1.7 درجة على مقياس ريختر.. وبالرجوع إلى الخرائط الجوية المغناطيسية؛ تَبَيّن أن هذه الهزات الأرضية تقع عند الْتقاء ثلاثة صدوع تأخذ اتجاه شمال شمال غرب- جنوب جنوب شرق "الصدوع الموازية للبحر الأحمر"، وشمال شرق- جنوب غرب "صدوع ذات إزاحة جانبية"، وشمال جنوب.
وقد امتد الشعور بالهزة إلى مدينة النماص والقرى المجاورة (حلباء، وآل جميل، والغرة، والمدانة، وخشرم، وآل قحطان، والفرعة وآل عمر).
وأردف "زهران": نعتقد أن احتمالية تسجيل هزة أكبر قد يكون ضعيفاً للغاية؛ لذلك على المواطنين أن يمارسوا حياتهم الطبيعية.
وتابع: سبَق أن سجّل نفس الموقع هزة أرضية بمقدار 2.3 درجة؛ وذلك منتصف عام 2008م، وكانت تلك الهزة محسوسة للقريبين من مركز الزلزال؛ ولكن لم تكن بقوة ما حدث فجر اليوم.