أفتتح معالي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود مدير جامعة القصيم، معرضاً لذوي الاحتياجات الخاصة، نظمه قسم التربية الخاصة بكلية التربية في بهو الجامعة تحت شعار "يداً بيد"، وذلك بمشاركة معهدي نور والأمل، بهدف إبراز قدرات الطلاب من ذوي الإعاقة وإعدادهم لممارسة عدد من المهن المناسبة لهم، والتي من الممكن ممارستها مستقبلاً بمساندة أفراد المجتمع كما يهدف إلى إبراز قدرات ومهارات ذوي الاحتياجات الخاصة.
واطلع "الداود" عقب الافتتاح على الأركان المشاركة في المعرض، واستمع لشرح من الطلاب حول أفكار وأهداف ووسائل التعليم الخاصة بهم، والتي من بينها سرعة الكتابة بالحاسب الألي لدى المكفوفين، وعرض تطبيقات قارئة العملات النقدية، بالإضافة إلى شرح مٌفصل عن المعرض وأهمية إقامة مثل هذه المعارض لدمج المكفوفين في المجتمع مع أقرانهم الأصحاء، وانعكاساتها الإيجابية عليهم.
وأبدى معالي مدير الجامعة إعجابه بمواهب الطلاب وقدراتهم على التكيف والتعامل مع وسائل التقنية الحديثة، ومهارتهم في استخدام التطبيقات والبرامج المخصصة لهم والتي تساعدهم على القراءة والاطلاع ومواكبة التطور السريع في عالم التكنولوجيا، مٌشيداً بالجهود التي يبذلها القائمين على تعليمهم في معهدي نور والأمل والتي استطاعت إخراج تلك المواهب الفنية والأدبية والعلمية من هؤلاء الطلاب.
وبعد ذلك قام " الداود" بلفتة أبوية تجاه أبنائه من الطلاب بمعهدي نور والأمل المشاركين في المعرض، وذلك بإهدائهم أجهزة حاسب آلي محمولة، كمشاركة من الجامعة في دعمهم ومساندتهم فيما يقومون به، وتشجيعاً لهم على الاستمرار في بذل المزيد من الجهد لتحقيق الإبداع والتميز في حياتهم، والتقدم والازدهار لوطنهم.
واطلع "الداود" عقب الافتتاح على الأركان المشاركة في المعرض، واستمع لشرح من الطلاب حول أفكار وأهداف ووسائل التعليم الخاصة بهم، والتي من بينها سرعة الكتابة بالحاسب الألي لدى المكفوفين، وعرض تطبيقات قارئة العملات النقدية، بالإضافة إلى شرح مٌفصل عن المعرض وأهمية إقامة مثل هذه المعارض لدمج المكفوفين في المجتمع مع أقرانهم الأصحاء، وانعكاساتها الإيجابية عليهم.
وأبدى معالي مدير الجامعة إعجابه بمواهب الطلاب وقدراتهم على التكيف والتعامل مع وسائل التقنية الحديثة، ومهارتهم في استخدام التطبيقات والبرامج المخصصة لهم والتي تساعدهم على القراءة والاطلاع ومواكبة التطور السريع في عالم التكنولوجيا، مٌشيداً بالجهود التي يبذلها القائمين على تعليمهم في معهدي نور والأمل والتي استطاعت إخراج تلك المواهب الفنية والأدبية والعلمية من هؤلاء الطلاب.
وبعد ذلك قام " الداود" بلفتة أبوية تجاه أبنائه من الطلاب بمعهدي نور والأمل المشاركين في المعرض، وذلك بإهدائهم أجهزة حاسب آلي محمولة، كمشاركة من الجامعة في دعمهم ومساندتهم فيما يقومون به، وتشجيعاً لهم على الاستمرار في بذل المزيد من الجهد لتحقيق الإبداع والتميز في حياتهم، والتقدم والازدهار لوطنهم.