اشتكى عدد من أهالي قُرى شمال ثلوث المنظر من حركة ناقلات الرمال التي باتت تجوب قُراهم ليل نهار دون توقف وقالوا ان أصحاب هذه الناقلات مُخا لفين للأنظمة التي تمنع حركة المركبات الكبيرة خاصة في أوقات الدوام الرسمي.
وطالبوا الجهات المختصة في مُحافظة بارق ومركز ثلوث المنظر بتنظيم حركة هذه الناقلات بعد ان قالوا انها باتت تُشكل خطراً كبيراً خاصة على طُلاب وطالبات المدارس في تلك القُرى. مُشيرين إلى ان طرق القُرى لا يتجاوز عرضها الـ 2متر.
هذا وجددوا أهالي قُرى وادي بقرة مُطالباتهم بوقف استنزاف الثروات الطبيعية دون الحصول على تصاريح لمُمارسة مثل هذا النشاط. مُشيرين إلى ان هذه الأودية أصبحت محل نزاعات قبلية البعض منها مُثبت لدى مركز ثلوث المنظر وكذلك الجهات الأمنية في المركز.
وطالبوا بتدخل مُحافظ بارق وإيقاف استنزاف الأودية درءً للمشاكل التي قد تحدث وقالوا رغم صدور توجيهات أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز بمنع نهل الرمال من أودية منطقة عسير الا ان هذه العمالة لاتزال تُمارس عملية نهل الرمال في وضح النهار غير مُبالين بالتوجيهات الصادرة بهذا الخصوص.
"وطنيات" بدورها طرحت مُناشدة الأهالي على رئيس مركز ثلوث المنظر الأستاذ إبراهيم بن عبد الله الشهري الذي قال: فيما يتعلق بنهل الرمال توجد لجنة لمراقبة الأودية من الجهات ذات العلاقة بالمركز بموجب الأوامر الصادرة من صاحب السمو الملكي أمير منطقة عسير وهذه اللجنة تقوم بعملها حسب التعليمات وذلك بإشرافنا ومتابعة سعادة محافظ بارق الا ان الأهالي يطالبون بحجز وإيقاف تلك الناقلات وهذا يتعارض مع التعليمات في ذلك. واضاف "الشهري " كما نحن ملتزمون دائماً بأداء الاعمال المنوطة بنا على أفضل وجه فنحن ملتزمون أيضا ببذل المزيد من هذه الجهود ونرجو الله ان تكون اعمالنا خالصة لوجهه تعالى
قائدي بعض المدارس التي تقع على الطرقات العامة في بعض القُرى طالبوا الجهات الأمنية في ثلوث المنظر بإيقاف حركة تلك الناقلات خاصة في اوقات الدوام الرسمي وقالوا ان حركة هذه الناقلات المُحملة بالرمال تُشكل خطراً كبيراً على ارواح الطُلاب في بداية الدوام وعند الإنصراف من مدارسهم .
يُذكر ان لجنة مراقبة الأودية المُشكلة في ثلوث المنظر عملت خلال الأسبوع المنصرم على استيقاف عدد من هذه الناقلات وتم توجيههم حسب التعليمات لديهم الا ان هذه الناقلات لاتزال تجوب الطرقات في قُرى وادي بقرة شمال ثلوث المنظر .
وطالبوا الجهات المختصة في مُحافظة بارق ومركز ثلوث المنظر بتنظيم حركة هذه الناقلات بعد ان قالوا انها باتت تُشكل خطراً كبيراً خاصة على طُلاب وطالبات المدارس في تلك القُرى. مُشيرين إلى ان طرق القُرى لا يتجاوز عرضها الـ 2متر.
هذا وجددوا أهالي قُرى وادي بقرة مُطالباتهم بوقف استنزاف الثروات الطبيعية دون الحصول على تصاريح لمُمارسة مثل هذا النشاط. مُشيرين إلى ان هذه الأودية أصبحت محل نزاعات قبلية البعض منها مُثبت لدى مركز ثلوث المنظر وكذلك الجهات الأمنية في المركز.
وطالبوا بتدخل مُحافظ بارق وإيقاف استنزاف الأودية درءً للمشاكل التي قد تحدث وقالوا رغم صدور توجيهات أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز بمنع نهل الرمال من أودية منطقة عسير الا ان هذه العمالة لاتزال تُمارس عملية نهل الرمال في وضح النهار غير مُبالين بالتوجيهات الصادرة بهذا الخصوص.
"وطنيات" بدورها طرحت مُناشدة الأهالي على رئيس مركز ثلوث المنظر الأستاذ إبراهيم بن عبد الله الشهري الذي قال: فيما يتعلق بنهل الرمال توجد لجنة لمراقبة الأودية من الجهات ذات العلاقة بالمركز بموجب الأوامر الصادرة من صاحب السمو الملكي أمير منطقة عسير وهذه اللجنة تقوم بعملها حسب التعليمات وذلك بإشرافنا ومتابعة سعادة محافظ بارق الا ان الأهالي يطالبون بحجز وإيقاف تلك الناقلات وهذا يتعارض مع التعليمات في ذلك. واضاف "الشهري " كما نحن ملتزمون دائماً بأداء الاعمال المنوطة بنا على أفضل وجه فنحن ملتزمون أيضا ببذل المزيد من هذه الجهود ونرجو الله ان تكون اعمالنا خالصة لوجهه تعالى
قائدي بعض المدارس التي تقع على الطرقات العامة في بعض القُرى طالبوا الجهات الأمنية في ثلوث المنظر بإيقاف حركة تلك الناقلات خاصة في اوقات الدوام الرسمي وقالوا ان حركة هذه الناقلات المُحملة بالرمال تُشكل خطراً كبيراً على ارواح الطُلاب في بداية الدوام وعند الإنصراف من مدارسهم .
يُذكر ان لجنة مراقبة الأودية المُشكلة في ثلوث المنظر عملت خلال الأسبوع المنصرم على استيقاف عدد من هذه الناقلات وتم توجيههم حسب التعليمات لديهم الا ان هذه الناقلات لاتزال تجوب الطرقات في قُرى وادي بقرة شمال ثلوث المنظر .
ولاكن كلنا امل في تلك الحمله التي طالت كل مفسد ان تصل الى مناطقنا
وأن شاء الله سيصل صوتنا إلى من يهمه الأمر