قدم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، اليوم ، تعازيه ومواساته لأسرة النقيب عبدالله بن عبدالرحمن الشهري، الذي وافته المنية إثر تحطم المروحية التي كانت تقله خلال مرافقته لصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن نائب أمير منطقة عسير ومرافقيه ـ رحمهم الله ـ في جولتهم التفقدية على عدد من مشروعات المنطقة وكان في استقبال سموه لدى وصوله منزل الفقيد في محافظة تنومة، محافظ تنومة مسفر بن حامد آل محضي، وشيخ شمل قبائل بني أثلة بني شهر الشيخ الدكتور فراج بن سعد الشبيلي وشيخ قبيلة الجهاضمة الشيخ الدكتور خالد بن عبدالله بن فايز، وشيخ قبيلة جبيهة الشيخ سعيد بن مسفر، وشيخ قبيلة العمرة علي بن عبدالوهاب، ووالد الفقيد وأشقاؤه، وعدد من النواب والأهالي بالمنطقة.
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد أن النقيب الشهري ـ رحمه الله ـ كان من الرجال المخلصين الذين يؤدون مهامهم على أكمل وجه ، سائلاً الله تعالى أن يتقبل الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
من جهتهم رفع أهالي محافظة تنومة وذوو الفقيد الشهري، خالص التعازي والمواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وللأسرة المالكة، معربين عن شكرهم لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير على تعازيه ومواساته لهم في فقيدهم، والتي كان لها بالغ الأثر في تخفيف مصابهم ، ومؤكدين أن هذه اللفتة الكريمة من سموه أبلغ دليل على تلاحم القيادة والشعب، وأن الحادث الأليم أثبت للجميع أنه لا فرق بين مواطن ومسؤول فالجميع في خدمة الوطن ٠
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد أن النقيب الشهري ـ رحمه الله ـ كان من الرجال المخلصين الذين يؤدون مهامهم على أكمل وجه ، سائلاً الله تعالى أن يتقبل الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
من جهتهم رفع أهالي محافظة تنومة وذوو الفقيد الشهري، خالص التعازي والمواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وللأسرة المالكة، معربين عن شكرهم لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير على تعازيه ومواساته لهم في فقيدهم، والتي كان لها بالغ الأثر في تخفيف مصابهم ، ومؤكدين أن هذه اللفتة الكريمة من سموه أبلغ دليل على تلاحم القيادة والشعب، وأن الحادث الأليم أثبت للجميع أنه لا فرق بين مواطن ومسؤول فالجميع في خدمة الوطن ٠