العين الحارة بمركز ثربان التابع لمُحافظة المجاردة شمال منطقة عسير هي ينبوع مائي كبريتي مركز من الهيدروجين العالي النسبة. يرتادها السياح والأهالي للأستحمام وللإفادة منها بهدف الشفاء من بعض الأمراض العضلية والمزمنة ولعلاج الآلام المفاصل والعظام وبعض الحروق وكذلك بعض الأمراض الجلدية وغيرها.
حيث باتت عين ثربان من أبرز مواقع الاستشفاء العلاجي والسياحي في منطقة عسير فقد نالت نصيباً كبيراً من الاهتمام الذي أولته بلدية محافظة المجاردة من خلال ما قدمته من تهيئة المجرى المائي، وإعداده على شكل مدرجات، ورصف الطرق
وقد اوكلت البلدية المشروع الى إحدى المؤسسات الوطنية لتحسين الموقع وتجميله وتوفير كافة الخدمات التي يحتاجها الزائر ورصف الطرق . الا ان الموقع بحاجة إلى دورات مياه للرجال وأخرى للنساء وكذلك مواقع للإستحمام بقسيمن للرجال والنساء.
"وطنيات" زارت العين الحارة بمركز ثربان وسلكنا طريق الذي يبعد قرابة 60 كم عن المُحافظة ,وبمجرد الاقتراب منها، كان انتشار النفايات في المكات منظر مقزز ، والروائح الكريهة، تسود الموقف، المواطن "ظافر الشهري" قادم من محافظة النماص " قال لنا أن العين الحارة تعاني من الإهمال وسواء في النظافة وبدأ في المشهد تهالك المظلة وقُرب سقوطها والتي تُشكل خطراً حال سقوطها ، ورصدنا العبث الذي طال المُممتلكات العامة . ورصدنا في الموقع المواطنين يقومنون على جلب المياه بجراكل إلى مواقع الإستحمام التي أعدت وبدأت في شكل يستحيل أن تدخلها النساء لسوء النظافة بها، الأمر الذي دفع البعض لاسيما من الرجال إلى الاستحمام في الهواء الطلق في صورة مقززة، في حين يتعذر على النساء الاستفادة من العين في ظل وضعها الحالي.
التقينا في الموقع المواطن "موسى الصميدي" من ابناء مُحافظة المجاردة قال العين الحارة تُعد رافداً سياحياً وتحتاج إلى تنظيم وإهتمام من قبل البلدية وكذلك تحتاج إلى صيانة دورية . بعد ان دعى رجال الأعمال في المُحافظة إلى استثمار الموقع كونه مقصد للزوار من المُحافظة وكذلك من خارج المُحافظة . واردف "الصميدي" مُطالبته لبلدية مُحافظة المجاردة بالعمل على صيانة المرافق العامة في العين الحارة . وفتح المجال للمستثمرين للعمل على تطوير واستثمار الموقع الذي قال انه من أهم المواقع السياحية في المُحافظة .
حيث باتت عين ثربان من أبرز مواقع الاستشفاء العلاجي والسياحي في منطقة عسير فقد نالت نصيباً كبيراً من الاهتمام الذي أولته بلدية محافظة المجاردة من خلال ما قدمته من تهيئة المجرى المائي، وإعداده على شكل مدرجات، ورصف الطرق
وقد اوكلت البلدية المشروع الى إحدى المؤسسات الوطنية لتحسين الموقع وتجميله وتوفير كافة الخدمات التي يحتاجها الزائر ورصف الطرق . الا ان الموقع بحاجة إلى دورات مياه للرجال وأخرى للنساء وكذلك مواقع للإستحمام بقسيمن للرجال والنساء.
"وطنيات" زارت العين الحارة بمركز ثربان وسلكنا طريق الذي يبعد قرابة 60 كم عن المُحافظة ,وبمجرد الاقتراب منها، كان انتشار النفايات في المكات منظر مقزز ، والروائح الكريهة، تسود الموقف، المواطن "ظافر الشهري" قادم من محافظة النماص " قال لنا أن العين الحارة تعاني من الإهمال وسواء في النظافة وبدأ في المشهد تهالك المظلة وقُرب سقوطها والتي تُشكل خطراً حال سقوطها ، ورصدنا العبث الذي طال المُممتلكات العامة . ورصدنا في الموقع المواطنين يقومنون على جلب المياه بجراكل إلى مواقع الإستحمام التي أعدت وبدأت في شكل يستحيل أن تدخلها النساء لسوء النظافة بها، الأمر الذي دفع البعض لاسيما من الرجال إلى الاستحمام في الهواء الطلق في صورة مقززة، في حين يتعذر على النساء الاستفادة من العين في ظل وضعها الحالي.
التقينا في الموقع المواطن "موسى الصميدي" من ابناء مُحافظة المجاردة قال العين الحارة تُعد رافداً سياحياً وتحتاج إلى تنظيم وإهتمام من قبل البلدية وكذلك تحتاج إلى صيانة دورية . بعد ان دعى رجال الأعمال في المُحافظة إلى استثمار الموقع كونه مقصد للزوار من المُحافظة وكذلك من خارج المُحافظة . واردف "الصميدي" مُطالبته لبلدية مُحافظة المجاردة بالعمل على صيانة المرافق العامة في العين الحارة . وفتح المجال للمستثمرين للعمل على تطوير واستثمار الموقع الذي قال انه من أهم المواقع السياحية في المُحافظة .