بمشاركة أكثر من 200 بحث علمي، نظمت جامعة القصيم ممُثلة بكلية الطب، يوم أمس الثلاثاء، الملتقى البحثي الطبي الحادي عشر، بمقر العيادات الطبية في المدينة الجامعية، برعاية معالي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود مدير الجامعة، والذي يهدف الى إطلاع الطلاب على أحدث البحوث العلمية في مجال تخصصاتهم، ويوفر بيئة خصبة لتبادل الآراء مع الباحثين والمتخصصين، والاستفادة من مستجدات البحث العلمي.
وأكد الاستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود مدير الجامعة عقب افتتاحه للملتقى، أن الجامعة تحرص على دعم وتعزيز البحث العلمي، الذي يُعد من الأهداف الرئيسة للجامعة، إلى جانب التدريس وخدمة المجتمع، مؤكداً أن كلية الطب بالجامعة تتميز دوماً على الصعيدين الداخلي والخارجي، بما تُنظمه من أنشطة علمية واجتماعية، مُقدماً الشكر لمنسوبي الكلية وطلابها وطالباتها على إقامة هذا الملتقى، مٌتمنياً للجميع التوفيق والسداد لخدمة الدين والوطن.
من جانبه اوضح الدكتور أحمد العمر عميد كلية الطب، أن هذا الملتقى العلمي استقبل أكثر من 200 بحث في مختلف التخصصات الطبية، عُرض منها خلال الفعاليات ما يقرب من 120 بحثاً من 17 جامعة، كما تم عرضهم ملصقات بحثية، بالإضافة إلى العروض الشفهية لعددٍ من الأبحاث العلمية، واطلاع الطلاب على المشاركات البحثية من الكليات الأخرى، وأعضاء هيئة التدريس، وتحديد أوجه الاستفادة منها.
وأكد "العمر" أن الملتقى يعد من الأحداث الهامة في السنة الدراسية بالنسبة للكلية، التي اعتادت على تنظيمه منذ أحد عشر عاماً، مؤكداً بالوقت ذاته على أهمية البحث العلمي، ودوره الكبير في كافة أوجه التطور والتقدم الذي يشهده العالم على أرض الواقع، والتي تأتي من نتائج الأبحاث العلمية، كما أنها تساهم في تُطور طريقة التفكير لدى الأطباء في كافة التخصصات.
وأكد الاستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود مدير الجامعة عقب افتتاحه للملتقى، أن الجامعة تحرص على دعم وتعزيز البحث العلمي، الذي يُعد من الأهداف الرئيسة للجامعة، إلى جانب التدريس وخدمة المجتمع، مؤكداً أن كلية الطب بالجامعة تتميز دوماً على الصعيدين الداخلي والخارجي، بما تُنظمه من أنشطة علمية واجتماعية، مُقدماً الشكر لمنسوبي الكلية وطلابها وطالباتها على إقامة هذا الملتقى، مٌتمنياً للجميع التوفيق والسداد لخدمة الدين والوطن.
من جانبه اوضح الدكتور أحمد العمر عميد كلية الطب، أن هذا الملتقى العلمي استقبل أكثر من 200 بحث في مختلف التخصصات الطبية، عُرض منها خلال الفعاليات ما يقرب من 120 بحثاً من 17 جامعة، كما تم عرضهم ملصقات بحثية، بالإضافة إلى العروض الشفهية لعددٍ من الأبحاث العلمية، واطلاع الطلاب على المشاركات البحثية من الكليات الأخرى، وأعضاء هيئة التدريس، وتحديد أوجه الاستفادة منها.
وأكد "العمر" أن الملتقى يعد من الأحداث الهامة في السنة الدراسية بالنسبة للكلية، التي اعتادت على تنظيمه منذ أحد عشر عاماً، مؤكداً بالوقت ذاته على أهمية البحث العلمي، ودوره الكبير في كافة أوجه التطور والتقدم الذي يشهده العالم على أرض الواقع، والتي تأتي من نتائج الأبحاث العلمية، كما أنها تساهم في تُطور طريقة التفكير لدى الأطباء في كافة التخصصات.