خَص الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، صحيفة جامعة القصيم بمقال قدّم من خلاله شكره لمدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود، وفريق عمل الصحيفة، على إصدارها لهذا العدد المميز، مبدياً إعجابه بمحتوى الصحيفة وما تقدمه من مواد متنوعة.
وقال الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود في المقال، إن مشاركته بالصحيفة تأتي بمناسبة انطلاقتها برؤية جديدة وطموح متجدد، وقدم شكره لمدير الجامعة، وأركان إدارته وكافة طلاب الجامعة، مشيداً بدور الطلبة في صناعة المادة الصحيفة، سائلاً المولى -عز وجل- أن تكون منبر خير لهم.
وأشار إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي التي أضحت صاحبة الحظوة الكبرى عند المتلقي، فمنها يستقي معلوماته وأخباره، الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وغيرها، فهي الوسيلة الأسرع والأقرب له أينما كانت.
وأضاف الأمير فيصل: "إن هذا الكم الهائل من البث الإعلامي المختلف يضع الإنسان على المحك في أن يكون مستفيداً أو متضرراً، من تلك الوسائل وكذلك ممن هم تحت ولايته"، وأشار في ذلك إلى "بعض التجاوزات التي ترتكب من بعض ما يسمون المشاهير، وهي تجاوزات لا نقبل أن تصدر من أبنائنا أو بناتنا، الذين تربوا على الأخلاق الفاضلة وفي البيوت الكريمة".
وأكد في ختام المقال على أن الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده -حفظهما الله- لا يمكن أن تقبل بمثل هذه التجاوزات التي تهدم ولا تبني، وتفرق ولا تجمع، وأوصى بتسخير هذه التقنية فيما يخدم الدين والوطن والقيادة، وأن تكون وسائل تواصل فيما يحقق الأهداف العلمية والعملية.
وقال الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود في المقال، إن مشاركته بالصحيفة تأتي بمناسبة انطلاقتها برؤية جديدة وطموح متجدد، وقدم شكره لمدير الجامعة، وأركان إدارته وكافة طلاب الجامعة، مشيداً بدور الطلبة في صناعة المادة الصحيفة، سائلاً المولى -عز وجل- أن تكون منبر خير لهم.
وأشار إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي التي أضحت صاحبة الحظوة الكبرى عند المتلقي، فمنها يستقي معلوماته وأخباره، الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وغيرها، فهي الوسيلة الأسرع والأقرب له أينما كانت.
وأضاف الأمير فيصل: "إن هذا الكم الهائل من البث الإعلامي المختلف يضع الإنسان على المحك في أن يكون مستفيداً أو متضرراً، من تلك الوسائل وكذلك ممن هم تحت ولايته"، وأشار في ذلك إلى "بعض التجاوزات التي ترتكب من بعض ما يسمون المشاهير، وهي تجاوزات لا نقبل أن تصدر من أبنائنا أو بناتنا، الذين تربوا على الأخلاق الفاضلة وفي البيوت الكريمة".
وأكد في ختام المقال على أن الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده -حفظهما الله- لا يمكن أن تقبل بمثل هذه التجاوزات التي تهدم ولا تبني، وتفرق ولا تجمع، وأوصى بتسخير هذه التقنية فيما يخدم الدين والوطن والقيادة، وأن تكون وسائل تواصل فيما يحقق الأهداف العلمية والعملية.