أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ، أن الخطاب الملكي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز* ـ حفظه الله ـ ، خلال افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى يكرس نهج الدولة في الالتزام بالعقيدة الإسلامية وتجسيد الدور الريادي للمملكة العربية السعودية في الدفاع عن قضايا الأمتين الإسلامية والعربية وما تواجهه من أخطار التطرف والإرهاب وتتطلب التعاون والتصدي لها .
وبين الأمير فيصل بن خالد أن الخطاب الملكي عزز مبدأ العدل ، واهتم بالمواطن السعودي بعد أن وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الوزراء والمسؤولين في كافة القطاعات بتسهيل الإجراءات وتوفير مزيداً من الخدمات وبجودة عالية للمواطنين وتلبية احتياجاتهم بما يضمن الحياة الكريمة للجميع بلا استثناء ، إضافة إلى ترجمة رؤية المملكة 2030 التي يتولاها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظه الله ـ ، واستنادها إلى الثوابت والقيم والعمل التطويري الجاد بمايحقق نقلة نوعية للوطن والمواطن في كل المجالات* .
وأشاد أمير منطقة عسير برسائل الحزم والعزم في كلمة الملك سلمان بن عبدالعزيز حول الحرب على الفساد ومحاسبة كل من يثبت تقصيره أو تقاعسه في القيام بمسؤولياته ، سائلا المولى عز وجل أن يعين ويوفق خادم الحرمين الشريفين ، وأن يسدد خطى سمو ولي عهده الأمين ويحقق تطلعاته ، وأن يديم على المملكة أمنها واستقرارها* .
وبين الأمير فيصل بن خالد أن الخطاب الملكي عزز مبدأ العدل ، واهتم بالمواطن السعودي بعد أن وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الوزراء والمسؤولين في كافة القطاعات بتسهيل الإجراءات وتوفير مزيداً من الخدمات وبجودة عالية للمواطنين وتلبية احتياجاتهم بما يضمن الحياة الكريمة للجميع بلا استثناء ، إضافة إلى ترجمة رؤية المملكة 2030 التي يتولاها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظه الله ـ ، واستنادها إلى الثوابت والقيم والعمل التطويري الجاد بمايحقق نقلة نوعية للوطن والمواطن في كل المجالات* .
وأشاد أمير منطقة عسير برسائل الحزم والعزم في كلمة الملك سلمان بن عبدالعزيز حول الحرب على الفساد ومحاسبة كل من يثبت تقصيره أو تقاعسه في القيام بمسؤولياته ، سائلا المولى عز وجل أن يعين ويوفق خادم الحرمين الشريفين ، وأن يسدد خطى سمو ولي عهده الأمين ويحقق تطلعاته ، وأن يديم على المملكة أمنها واستقرارها* .