وصف معالي نائب وزير الخدمة المدنية الأستاذ عبدالله بن علي الملفي الخطاب الملكي السنوي المضيئ الذي وجهه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (أيده الله) لابناءه وبناته من خلال قبة الشورى الأربعاء الماضي، بالخطاب الشامل والوافي في رسم الطريق وإنارته نحو خدمة هذا الوطن العظيم، وما أحتواه من رسائل مهمة موجهة للمواطنين وللعالم أجمع تأتي كنبراس عمل ورؤية مستقبل نابعة من رجل أتصف بالحكمة والمنطق والإدراك الحقيقي لما يدور في هذا العالم المتغير بسرعة، إلى جانب أن هذا الخطاب التاريخي شكل الإطار العام للمواطنين والدور الكبير والخطوات المتسارعة لمسيرة نماء وبناء للوطن ومواطنيه تنطلق من رؤية المملكة ٢٠٣٠ وإستراتيجياتها المتنوعة وبرنامج التحول الوطني ٢٠٢٠ الذي برهن للجميع طموحه وتطلعاته الكبيرة في إحداث نقلة للوطن في شتى المجالات.
وقال معاليه " لا شك أن جميع من هو في جيلنا، عاش ذلك التمرس والخبرة في ملامح سيرة سيدي خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله) الإدارية حتى باتت رمزا مهما في العمليات والدراسات الإدارية، فقد تعامل (أيده الله) مع كافة الأطياف والشرائح في مراحل خدمته للوطن، وهذا الأمر ما هو إلا فرصة كبيرة لشباب وشابات الوطن في الإستفادة من ذلك، والفوز بشرف خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم بكل ما يملكون من أدوات، لتحقيق آمال وتطلعات قيادتنا الرشيدة في رفعة الوطن وعزته".
وأكد الملفي أن هذا الخطاب العظيم لم يكن محطة مهمة في حياة السعوديين من كل عام، بل تابعه العالم أجمع وقام على تحليله ودراسته، وتناولته مختلف وسائل الإعلام، نظرا لمكانة سيدي خادم الحرمين الشريفين ( متعه الله بالصحة والعافية) كقائد أحدث تغيرات جذرية في قضايا عالمية وسياسية شائكة لم تستطع قوى عظمى في تحمل معطياتها لوحدها، بل لجئت في غالبيتها لطلب الرأي والمشورة منه (يحفظه الله)، مما عزز من مكانة المملكة العربية السعودية سياسيا واقتصاديا وفي كافة المجالات.
وأبتهل الملفي في ختام تصريحه بالدعاء الصادق لمقام خادم الحرمين الشريفين بالنصر والتمكين وبموفور الصحة والعافية، وأن يمنح بركته وتأييده لولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، القائد الشاب الذي ملأ هذه الحقبة بالأمل والعمل المتواصل الطموح، لبناء وطن فريد ينشد النجاح والسلام، وأن يحفظ هذا الوطن الشامخ ويديم عليه نعمة الأمن والإستقرار والخير.
وقال معاليه " لا شك أن جميع من هو في جيلنا، عاش ذلك التمرس والخبرة في ملامح سيرة سيدي خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله) الإدارية حتى باتت رمزا مهما في العمليات والدراسات الإدارية، فقد تعامل (أيده الله) مع كافة الأطياف والشرائح في مراحل خدمته للوطن، وهذا الأمر ما هو إلا فرصة كبيرة لشباب وشابات الوطن في الإستفادة من ذلك، والفوز بشرف خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم بكل ما يملكون من أدوات، لتحقيق آمال وتطلعات قيادتنا الرشيدة في رفعة الوطن وعزته".
وأكد الملفي أن هذا الخطاب العظيم لم يكن محطة مهمة في حياة السعوديين من كل عام، بل تابعه العالم أجمع وقام على تحليله ودراسته، وتناولته مختلف وسائل الإعلام، نظرا لمكانة سيدي خادم الحرمين الشريفين ( متعه الله بالصحة والعافية) كقائد أحدث تغيرات جذرية في قضايا عالمية وسياسية شائكة لم تستطع قوى عظمى في تحمل معطياتها لوحدها، بل لجئت في غالبيتها لطلب الرأي والمشورة منه (يحفظه الله)، مما عزز من مكانة المملكة العربية السعودية سياسيا واقتصاديا وفي كافة المجالات.
وأبتهل الملفي في ختام تصريحه بالدعاء الصادق لمقام خادم الحرمين الشريفين بالنصر والتمكين وبموفور الصحة والعافية، وأن يمنح بركته وتأييده لولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، القائد الشاب الذي ملأ هذه الحقبة بالأمل والعمل المتواصل الطموح، لبناء وطن فريد ينشد النجاح والسلام، وأن يحفظ هذا الوطن الشامخ ويديم عليه نعمة الأمن والإستقرار والخير.