أدّى جموع المصلين صلاة الاستسقاء في جامع الأمير عبدالإله بحي الصفراء بمدينة بريدة , يتقدمهمصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم.
وأمّ المصلين قاضي محكمة الاستئناف رئيس جمعية تحفيظ القرآن الكريم بالقصيم الشيخ سليمان بنعبدالرحمن الربعي، الذي أكد في خطبته ضرورة المطر وأنه من رحمة الله بعباده التي ينزلها عليهم ،مذكراً بأهمية الحرص والمحافظة على إقامة الصلاة في وقتها ، وإيتاء الزكاة وإخراجها ، وصلة الأرحام ،والبعد عن الظلم ، لكي تنزل علينا رحمة الله سبحانه ومنّه وكرمه ، مفيداً أن صلاة الاستسقاء تأتيأتباعاً لسنة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام عند الجدب وتأخر نزول المطر ، داعياً المصلينإلى كثرة الاستغفار والإنابة وتجديد التوبة ، مفيداً أن قلة نزول المطر علامة تدل على كثرة ذنوبالعباد وتقصيرهم تجاه دينهم ، خاتماً خطبته بدعائه الذي اقتبسه من سورة الأعراف {رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَاوَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} ، ثم شرع في دعائه ورجائه من الله طلب السقيا منالمطر النافع الغير ظار الذي يسقي به البلاد والعباد والحاضر والباد ، ويكون في بطون الأودية وعلى منابت الشجر.
وأدّى الصلاة مع سموّه وكيل إمارة القصيم عبدالعزيز الحميدان ، وأمين منطقة القصيم المهندسمحمد المجلي ، ووكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية الدكتور عبدالرحمن الوزان ، ومدير عام فرعوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة القصيم عبدالله بن محمد المجماج ،ومدير شرطة القصيم اللواء بدر بن محمد الطالب ، وعدداً من المشايخ والمسؤلين في المنطقة.
وأمّ المصلين قاضي محكمة الاستئناف رئيس جمعية تحفيظ القرآن الكريم بالقصيم الشيخ سليمان بنعبدالرحمن الربعي، الذي أكد في خطبته ضرورة المطر وأنه من رحمة الله بعباده التي ينزلها عليهم ،مذكراً بأهمية الحرص والمحافظة على إقامة الصلاة في وقتها ، وإيتاء الزكاة وإخراجها ، وصلة الأرحام ،والبعد عن الظلم ، لكي تنزل علينا رحمة الله سبحانه ومنّه وكرمه ، مفيداً أن صلاة الاستسقاء تأتيأتباعاً لسنة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام عند الجدب وتأخر نزول المطر ، داعياً المصلينإلى كثرة الاستغفار والإنابة وتجديد التوبة ، مفيداً أن قلة نزول المطر علامة تدل على كثرة ذنوبالعباد وتقصيرهم تجاه دينهم ، خاتماً خطبته بدعائه الذي اقتبسه من سورة الأعراف {رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَاوَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} ، ثم شرع في دعائه ورجائه من الله طلب السقيا منالمطر النافع الغير ظار الذي يسقي به البلاد والعباد والحاضر والباد ، ويكون في بطون الأودية وعلى منابت الشجر.
وأدّى الصلاة مع سموّه وكيل إمارة القصيم عبدالعزيز الحميدان ، وأمين منطقة القصيم المهندسمحمد المجلي ، ووكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية الدكتور عبدالرحمن الوزان ، ومدير عام فرعوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة القصيم عبدالله بن محمد المجماج ،ومدير شرطة القصيم اللواء بدر بن محمد الطالب ، وعدداً من المشايخ والمسؤلين في المنطقة.