أكد صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم ، أن ميزانية هذا العام تدل على اهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله - ببناء الإنسان وتنمية المكان ، وبالمشاريع الداعمة ، التي تجسد حرص الدولة على كل ما من شأنه تحقيق رفاهية المواطن ، مشيراً إلى أنّ أرقام الميزانية تدلّ على استمرارية هذا الاهتمام بما يضمن النهوض بالبلاد عبر حزمة من البرامج التنموية.
ورفع سموّه التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - ، بمناسبة إعلان الميزانية العامة للدولة لعام 1439 – 1440هـ ، التي حملت في طيّاتها الكثير من البركة للوطن والمواطن .
وقال سمو نائب أمير القصيم : "إن ما تنعم به المملكة من أمن واستقرار ، يجسّد ما تتمتع به القيادة الرشيدة من حنكة سياسية ونظرة مستقبلية ثاقبة قادت المملكة إلى أعلى مستويات الرخاء والازدهار ، إذ أن المملكة تسير بخطىً واثقة في ظل القيادة الرشيدة التي أظلّت المواطن في هذه الأرض الطيبة ، ووفرت له سُبل العيش الكريم " ، مفيداً أن ما تمرّ به المملكة في عهد الحزم والعزم إنما هو ثمرة لهذه الجهود المباركة, مدللاً على ذلك إنشاء المشروعات التنموية في جميع مناطق ومدن وهجر المملكة التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً ومستمراً في تحسّن الخدمات العامة .
وأوضح سمو الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز أن اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بالمشروعات التنموية الداعمة تعد استمرارية للتنمية بما يحقق رفاهية المواطن .
ولفت صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم الانتباه إلى أن المملكة تسير بخطى واثقة في مستقبلها الاقتصادي ، مشيراً سموه إلى أن ما تمرّ به المملكة في هذا العهد الزاهر ، إنما هو ثمرة لهذه الجهود المباركة التي سعت إلى النهوض بها على الأصعدة كافة وفي كل المجالات ، سائلا الله - العلي القدير - أن يديم على هذه البلاد قادتها وأمنها إنه على ذلك قدير .
ورفع سموّه التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - ، بمناسبة إعلان الميزانية العامة للدولة لعام 1439 – 1440هـ ، التي حملت في طيّاتها الكثير من البركة للوطن والمواطن .
وقال سمو نائب أمير القصيم : "إن ما تنعم به المملكة من أمن واستقرار ، يجسّد ما تتمتع به القيادة الرشيدة من حنكة سياسية ونظرة مستقبلية ثاقبة قادت المملكة إلى أعلى مستويات الرخاء والازدهار ، إذ أن المملكة تسير بخطىً واثقة في ظل القيادة الرشيدة التي أظلّت المواطن في هذه الأرض الطيبة ، ووفرت له سُبل العيش الكريم " ، مفيداً أن ما تمرّ به المملكة في عهد الحزم والعزم إنما هو ثمرة لهذه الجهود المباركة, مدللاً على ذلك إنشاء المشروعات التنموية في جميع مناطق ومدن وهجر المملكة التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً ومستمراً في تحسّن الخدمات العامة .
وأوضح سمو الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز أن اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بالمشروعات التنموية الداعمة تعد استمرارية للتنمية بما يحقق رفاهية المواطن .
ولفت صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم الانتباه إلى أن المملكة تسير بخطى واثقة في مستقبلها الاقتصادي ، مشيراً سموه إلى أن ما تمرّ به المملكة في هذا العهد الزاهر ، إنما هو ثمرة لهذه الجهود المباركة التي سعت إلى النهوض بها على الأصعدة كافة وفي كل المجالات ، سائلا الله - العلي القدير - أن يديم على هذه البلاد قادتها وأمنها إنه على ذلك قدير .