رفع محافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي ، التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وإلى سمو أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد - حفظهم الله - بمناسبة الذكرى الثالثة للبيعة .
وقال " البناوي " في كلمته بهذه المناسبة :" في الذكرى الثالثة للبيعة نجدد العهد والولاء ونرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - وتأتي هذه الذكرى المباركة بعد سنوات قليلة منذ تولي الملك سلمان مقاليد الحكم في هذه البلاد ، شهدت خلالها المملكة العديد من الإصلاحات السياسية والإقتصادية والتنموية ، وإطلاق عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل لنصرة الشعب اليمني الشقيق ، كذلك تشكيل لجنة برئاسة ولي العهد لمكافحة الفساد وضعت النقاط على الحروف ، أما جهود قيادتنا الرشيدة ومساهماتها في عدة مجالات تنموية وإقتصادية وإجتماعية وسياسية وإنسانية فيُشار إليها بالبنان منذ توحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - مروراً بأبناءه البررة سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله ، ووصولاً إلى عهد قائد مسيرتنا الغالية الملك سلمان ، وهذا هو ديدن قادة بلادنا الذين إتخذوا من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة منهجاً لهم ودستورا ، ولذا كانت المملكة قدوةً لبقية دول العالم ، وإنه ليعجز اللسان ويطول الحديث ويقصر القلم عن إعطاء قيادتنا حقها من الوصف الذي يوصل إليها ماتكنه النفس من حب وولاء وإنتماء ووفاء .
وفي الختام أسأل الله تعالى أن يحفظ لهذا الوطن قيادته الرشيدة وأمنه وأمانه ، وأن ينصر جنودنا المرابطين على حدود الوطن ويثبت أقدامهم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه ".
وقال " البناوي " في كلمته بهذه المناسبة :" في الذكرى الثالثة للبيعة نجدد العهد والولاء ونرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - وتأتي هذه الذكرى المباركة بعد سنوات قليلة منذ تولي الملك سلمان مقاليد الحكم في هذه البلاد ، شهدت خلالها المملكة العديد من الإصلاحات السياسية والإقتصادية والتنموية ، وإطلاق عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل لنصرة الشعب اليمني الشقيق ، كذلك تشكيل لجنة برئاسة ولي العهد لمكافحة الفساد وضعت النقاط على الحروف ، أما جهود قيادتنا الرشيدة ومساهماتها في عدة مجالات تنموية وإقتصادية وإجتماعية وسياسية وإنسانية فيُشار إليها بالبنان منذ توحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - مروراً بأبناءه البررة سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله ، ووصولاً إلى عهد قائد مسيرتنا الغالية الملك سلمان ، وهذا هو ديدن قادة بلادنا الذين إتخذوا من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة منهجاً لهم ودستورا ، ولذا كانت المملكة قدوةً لبقية دول العالم ، وإنه ليعجز اللسان ويطول الحديث ويقصر القلم عن إعطاء قيادتنا حقها من الوصف الذي يوصل إليها ماتكنه النفس من حب وولاء وإنتماء ووفاء .
وفي الختام أسأل الله تعالى أن يحفظ لهذا الوطن قيادته الرشيدة وأمنه وأمانه ، وأن ينصر جنودنا المرابطين على حدود الوطن ويثبت أقدامهم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه ".