تهل علينا ذكرى البيعة كمناسبة غالية على نفوسنا تجدد فينا دواعي الفخر والعزة والثقة الكبيرة في ربان سفينتنا وقائدنا الكبير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قائد الحزم والعزم، وتصادف هذه الذكرى المجيدة الذكرى الثالثة للبيعة يوم الخميس 3 من ربيع الأخر 1439ه الموافق 21 من ديسمبر من العام 2017 ذلك العام الذي أشرف على الرحيل وتتفتح مع نهايته اشراقات عام جديد يهل ببشائر الخير والبركات على المملكة العربية السعودية بالأمن والأمان والاستقرار والنهضة الشاملة في كافة ربوعها المترامية الإطراف.
تواصل المملكة في ظل القيادة الرشيدة سعيها الحثيث نحو الارتقاء إلى مصاف الدول الكبري من خلال خطط نهضوية شاملة تطال كافة نواحي الحياة بما يضمن غدا أفضل لكافة الأجيال.
إن ذكرى البيعة لهي ذكرى لها من القيمة ولها من القدر ولها من الواجبات التي تمليها ولها من المسؤوليات التي توجبها، وعندما تولى مقاليد الحكم قائدنا قائد الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود بايعناه وعاهدناه علي السمع والطاعة في المكره والمنشط، وأقررنا ميثاقا غليظا وعقدا يشهد عليه ربنا سبحانه وتعالي، وفوضنا بموجبها قيادتنا الرشيدة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ليحملا أمانة قيادة دفة البلاد إلى شاطئ الأمان والاستقرار والنهضة، ومن يرىَ ويسمع ويلمس على أرض الواقع سوف يقر بسلامة المسير وقدرة وحنكة القائد في إدارة شئون البلاد بجهد كبير وبكفاءة وحكمة نادرة، وفي فترة وجيزة تشهد الانجازات الضخمة التي تحققت في فترات زمنية بسيطة إذا ما قيست بحجم المتحقق من ثمار التغيير والإصلاح الشامل على كافة الأصعدة و كافة الاتجاهات وفي أدق التفاصيل التي تمس حياة المواطنين، وتضمن لهم الحياة الكريمة والرفاه الذي يطلبونه، وترقى بالمملكة إلى المكانة التي تستحق من التقدم والازدهار.
إن ما شهدته المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ أن بايعناه منذ ثلاث سنوات مضت ليوجب على كل مواطن تجديد البيعة والولاء لقائدنا ولعضده ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدا لعزيز ال سعود، يحفظهما الله ويوفقهما لكل مافيه خير مملكتنا الحبيبة وخير الأمة الإسلامية والعربية.
ذكرى البيعة تلهم النفوس وتشحذ الهمم والطاقات لاستيعاب الحاضر ورسم المستقبل للأجيال وتأتي هذا العام في ظرف استثنائي تمر به المملكة في ظل التحول الكبير نحو الإصلاح الاقتصادي الشامل والانتقال إلى الاقتصاد الذي يعتمد على الإنتاج و التنوع الكبير الذي يقوم باستغلال كافة الإمكانات و الثروات والخيرات التي حبا الله بها المملكة من مواد خام وثروة بشرية وثروات طبيعية وشواطئ ممتدة وإمكانات هائلة كانت ولازالت ملهمة لرؤية المملكة للمستقبل التي وضعت خططا تنموية طموحة سميت رؤية المملكة 2030م ، تتولى المملكة تنفيذها بمباركة كريمة من خادم الشريفين وبإشراف وتنفيذ ومتابعة على مدار الساعة وعزم لا يلين من لدن سيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظه الله.
إننا إذ نجدد البيعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدا لعزيز آل سعود أطال الله عمره وحفظه ذخرا لمملكتنا الحبيبة ولأمتنا، وإننا نلهج بالدعاء للعلي القدير أن يحفظ الله قائدنا وولي عهده، وأن يوفقهما لتحقيق مزيد من الانجازات التي تحفظ للمملكة مكانتها وتحقق للمواطنين تطلعاتهم إنه سبحانه القادر ونعم المولي ونعم النصير.
تواصل المملكة في ظل القيادة الرشيدة سعيها الحثيث نحو الارتقاء إلى مصاف الدول الكبري من خلال خطط نهضوية شاملة تطال كافة نواحي الحياة بما يضمن غدا أفضل لكافة الأجيال.
إن ذكرى البيعة لهي ذكرى لها من القيمة ولها من القدر ولها من الواجبات التي تمليها ولها من المسؤوليات التي توجبها، وعندما تولى مقاليد الحكم قائدنا قائد الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود بايعناه وعاهدناه علي السمع والطاعة في المكره والمنشط، وأقررنا ميثاقا غليظا وعقدا يشهد عليه ربنا سبحانه وتعالي، وفوضنا بموجبها قيادتنا الرشيدة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ليحملا أمانة قيادة دفة البلاد إلى شاطئ الأمان والاستقرار والنهضة، ومن يرىَ ويسمع ويلمس على أرض الواقع سوف يقر بسلامة المسير وقدرة وحنكة القائد في إدارة شئون البلاد بجهد كبير وبكفاءة وحكمة نادرة، وفي فترة وجيزة تشهد الانجازات الضخمة التي تحققت في فترات زمنية بسيطة إذا ما قيست بحجم المتحقق من ثمار التغيير والإصلاح الشامل على كافة الأصعدة و كافة الاتجاهات وفي أدق التفاصيل التي تمس حياة المواطنين، وتضمن لهم الحياة الكريمة والرفاه الذي يطلبونه، وترقى بالمملكة إلى المكانة التي تستحق من التقدم والازدهار.
إن ما شهدته المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ أن بايعناه منذ ثلاث سنوات مضت ليوجب على كل مواطن تجديد البيعة والولاء لقائدنا ولعضده ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدا لعزيز ال سعود، يحفظهما الله ويوفقهما لكل مافيه خير مملكتنا الحبيبة وخير الأمة الإسلامية والعربية.
ذكرى البيعة تلهم النفوس وتشحذ الهمم والطاقات لاستيعاب الحاضر ورسم المستقبل للأجيال وتأتي هذا العام في ظرف استثنائي تمر به المملكة في ظل التحول الكبير نحو الإصلاح الاقتصادي الشامل والانتقال إلى الاقتصاد الذي يعتمد على الإنتاج و التنوع الكبير الذي يقوم باستغلال كافة الإمكانات و الثروات والخيرات التي حبا الله بها المملكة من مواد خام وثروة بشرية وثروات طبيعية وشواطئ ممتدة وإمكانات هائلة كانت ولازالت ملهمة لرؤية المملكة للمستقبل التي وضعت خططا تنموية طموحة سميت رؤية المملكة 2030م ، تتولى المملكة تنفيذها بمباركة كريمة من خادم الشريفين وبإشراف وتنفيذ ومتابعة على مدار الساعة وعزم لا يلين من لدن سيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظه الله.
إننا إذ نجدد البيعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدا لعزيز آل سعود أطال الله عمره وحفظه ذخرا لمملكتنا الحبيبة ولأمتنا، وإننا نلهج بالدعاء للعلي القدير أن يحفظ الله قائدنا وولي عهده، وأن يوفقهما لتحقيق مزيد من الانجازات التي تحفظ للمملكة مكانتها وتحقق للمواطنين تطلعاتهم إنه سبحانه القادر ونعم المولي ونعم النصير.