عزا المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي تأخر الوصول إلى جثمان قاضي دائرة الأوقاف والمواريث محمد الجيراني إلى الإجراءات الأمنية والتحقيقات للكشف عن هوية عدد من المتورطين في هذه الجريمة، مبينا أن تحقيقات الجهات الأمنية كانت مستمرة في كل القضايا سواء إرهابية أوجنائية ولم تتوفر معلومات مؤكدة عن مقتله.
وبين خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم في مقر نادي الضباط بقوى الأمن، بمشاركة اللواء بسام عطية من وزارة الداخلية أن القبض على أحد المتورطين بهذه الجريمة يعد مكسبا يمكن من خلاله الوصول إلى أبعاد أخرى سواء في هذه القضية أو جهود قوات الأمن في تعقب المطلوبين.
وقال إن المعلومات تمثل أهم المصادر لدى الجهات الأمنية في القبض على هؤلاء العناصر وإحباط جرائمهم، مضيفا "المعلومات دائما حاضرة ونقدر كل ما يوفره المواطنون من معلومات، هناك الكثير من الاتصالات التي تتلقاها الجهات الأمنية وغرف العمليات، أما ما يخص الدعم من خارج المملكة بكل تأكيد هناك دعم إعلامي بالدرجة الأولى، وليس كل ما نقرؤه عبر شبكات التواصل ينشأ من العناصر الموجودة في المملكة، فهناك أبواب إعلامية تتولى بالنيابة عن هذه الجماعات مهمة البعد الإعلامي والتدريب على بعض الأسلحة والمواد التي استخدموها باستهداف رجال الأمن وعلى الأخص قذيفة آر بي جي على سبيل المثال".
ونبه إلى وجود قدرات لتصنيع العبوات الناسفة داخل المملكة، وفقا لما اتضح من العمليات الأمنية الموسعة في المسورة خلال فترة سابقة ونتج عنها طرد هؤلاء العناصر من الحي وتمكين الشركة القائمة على إزالته وتطويره من تنفيذ مهامها بكل أمان وسلامة.
فيما أشار اللواء بسام عطية إلى أن المملكة تتعرض لمحاولات تحريض للتأثير على المجتمع بكل حراكها مثل هذه الأبواب الإعلامية، وأنها مستمرة حتى القضاء على جذور الإرهاب والتنظيمات والجماعات التي تقف وراء هذا العمل والدول التي ترعى العمل الإرهابي.
وأكد التركي أن أدوار الدول الراعية للإرهاب حريصة على ألا يكون دعمها للإرهاب مباشرا، وألا تترك دليلا مباشرا يدينها أمام المجتمع الدولي، وتستغل هذه الدول التنظيمات والجماعات التي تنشأ وتتولى بالنيابة عنها مسؤولية التجنيد والتحريض والتدريب وتقديم الدعم اللوجستي لتوفير المواد المتفجرة أو الأسلحة.
وبين أن العمل الإرهابي في المملكة ينحدر وينحسر، وذكر محاولة استهداف المسجد الحرام في رمضان الماضي، واستهداف مبان في وزارة الدفاع، والتي أحبطت من قبل قوات الأمن، واتضح أن لها علاقة مع الجماعات الموجودة في القطيف.
من المؤتمر الصحفي للداخلية:
• ضبط 3 من المطلوبين في حي المسورة
• اثنان يحملان الجنسية السعودية
• واحد يحمل الجنسية البحرينية
• دورهم تمثل في إيصال المعلومات لعناصر الاختطاف
قائمتان للعناصر الرئيسة لإرهاب القطيف
• قائمة الـ 23: تبقى منهم 3 مطلوبين
• قائمة الـ 9: تبقى منهم 6 أشخاص
وبين خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم في مقر نادي الضباط بقوى الأمن، بمشاركة اللواء بسام عطية من وزارة الداخلية أن القبض على أحد المتورطين بهذه الجريمة يعد مكسبا يمكن من خلاله الوصول إلى أبعاد أخرى سواء في هذه القضية أو جهود قوات الأمن في تعقب المطلوبين.
وقال إن المعلومات تمثل أهم المصادر لدى الجهات الأمنية في القبض على هؤلاء العناصر وإحباط جرائمهم، مضيفا "المعلومات دائما حاضرة ونقدر كل ما يوفره المواطنون من معلومات، هناك الكثير من الاتصالات التي تتلقاها الجهات الأمنية وغرف العمليات، أما ما يخص الدعم من خارج المملكة بكل تأكيد هناك دعم إعلامي بالدرجة الأولى، وليس كل ما نقرؤه عبر شبكات التواصل ينشأ من العناصر الموجودة في المملكة، فهناك أبواب إعلامية تتولى بالنيابة عن هذه الجماعات مهمة البعد الإعلامي والتدريب على بعض الأسلحة والمواد التي استخدموها باستهداف رجال الأمن وعلى الأخص قذيفة آر بي جي على سبيل المثال".
ونبه إلى وجود قدرات لتصنيع العبوات الناسفة داخل المملكة، وفقا لما اتضح من العمليات الأمنية الموسعة في المسورة خلال فترة سابقة ونتج عنها طرد هؤلاء العناصر من الحي وتمكين الشركة القائمة على إزالته وتطويره من تنفيذ مهامها بكل أمان وسلامة.
فيما أشار اللواء بسام عطية إلى أن المملكة تتعرض لمحاولات تحريض للتأثير على المجتمع بكل حراكها مثل هذه الأبواب الإعلامية، وأنها مستمرة حتى القضاء على جذور الإرهاب والتنظيمات والجماعات التي تقف وراء هذا العمل والدول التي ترعى العمل الإرهابي.
وأكد التركي أن أدوار الدول الراعية للإرهاب حريصة على ألا يكون دعمها للإرهاب مباشرا، وألا تترك دليلا مباشرا يدينها أمام المجتمع الدولي، وتستغل هذه الدول التنظيمات والجماعات التي تنشأ وتتولى بالنيابة عنها مسؤولية التجنيد والتحريض والتدريب وتقديم الدعم اللوجستي لتوفير المواد المتفجرة أو الأسلحة.
وبين أن العمل الإرهابي في المملكة ينحدر وينحسر، وذكر محاولة استهداف المسجد الحرام في رمضان الماضي، واستهداف مبان في وزارة الدفاع، والتي أحبطت من قبل قوات الأمن، واتضح أن لها علاقة مع الجماعات الموجودة في القطيف.
من المؤتمر الصحفي للداخلية:
• ضبط 3 من المطلوبين في حي المسورة
• اثنان يحملان الجنسية السعودية
• واحد يحمل الجنسية البحرينية
• دورهم تمثل في إيصال المعلومات لعناصر الاختطاف
قائمتان للعناصر الرئيسة لإرهاب القطيف
• قائمة الـ 23: تبقى منهم 3 مطلوبين
• قائمة الـ 9: تبقى منهم 6 أشخاص