تواصل اللجنة التنظيمية لمؤتمر التعصب الرياضي استعداداتها للفعاليات التي تستضيفها جامعة القصيم في يومي 9 و10 جمادى الثاني القادم، بالتعاون مع الهيئة العامة للرياضة، حيث استقبلت اللجنة العلمية أكثر من 40 بحثاً ودراسة من داخل المملكة وخارجها حتى الآن، تتناول كافة جوانب ظاهرة التعصب الرياضي.
وقد ناقشت اللجنة التنظيمية في اجتماعها الثالث برئاسة الدكتور علي السيف وكيل الجامعة للشؤون التعليمية، رئيس اللجنة التنظيمية وبحضور رؤساء اللجان، عددا من الاقتراحات التي تهدف لخدمة المجتمع الرياضي من خلال استضافة عددا من المحللين والإعلاميين المعايشين للوضع الرياضي، وذلك للخروج بتوصيات من شأنها المساهمة في تثقيف الوسط الرياضي، ونشر الوعي بأهمية دور الرياضة في الاندماج والتماسك المجتمعي والتكاتف بين الأفراد، بالإضافة إلى ما تعكسه الرياضة من آثار على النمو الاقتصادي والسياسي والاجتماعي.
وتسعى الجامعة من خلال هذا المؤتمر الذي يقام لأول مرة في جامعة سعودية إلى التعرف على أسباب التعصب الرياضي وآثاره الضارة على بناء المجتمع الحيوي، وللتأكيد على دور المنافسات الرياضية في تعزيز الانتماء والولاء للوطن، وتوظيف الألعاب الرياضية في رفع سمعة المملكة العربية السعودية إقليمياً ودولياً، وكذلك نشر الوعي بأهمية دور الرياضة في الاندماج والتماسك المجتمعي والتكاتف بين الأفراد، إضافة إلى دور الأنظمة والقوانين المعمول بها في الحد من تلك الظاهرة، والآليات والإجراءات الكفيلة بضمان تفعيل هذه الأنظمة والقوانين وتنفيذها.
كما يناقش المؤتمر عدة محاور من أهمها الآثار السلبية لتلك الظاهرة على تطور الألعاب والرياضات في المملكة، وتأثير ذلك على تميزها وقدرتها على المنافسة محليًّا ودوليًّا، وكذلك دور المؤسسات التعليمية والتربوية والأندية الرياضية ومؤسسات المجتمع ذات العلاقة في توعية أفراد المجتمع خاصة الجماهير الرياضية بمخاطر التعصب الرياضي، وأهمية إشاعة الأخلاق الرياضية والتنافس الشريف بين الأندية وجماهيرها، بالإضافة إلى علاقة وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي في زيادة هذا التعصب، ودور مدونات أخلاقيات الإعلام ومواثيق الشرف الإعلامي المهني في مكافحة التعصب وآثاره.
وقد ناقشت اللجنة التنظيمية في اجتماعها الثالث برئاسة الدكتور علي السيف وكيل الجامعة للشؤون التعليمية، رئيس اللجنة التنظيمية وبحضور رؤساء اللجان، عددا من الاقتراحات التي تهدف لخدمة المجتمع الرياضي من خلال استضافة عددا من المحللين والإعلاميين المعايشين للوضع الرياضي، وذلك للخروج بتوصيات من شأنها المساهمة في تثقيف الوسط الرياضي، ونشر الوعي بأهمية دور الرياضة في الاندماج والتماسك المجتمعي والتكاتف بين الأفراد، بالإضافة إلى ما تعكسه الرياضة من آثار على النمو الاقتصادي والسياسي والاجتماعي.
وتسعى الجامعة من خلال هذا المؤتمر الذي يقام لأول مرة في جامعة سعودية إلى التعرف على أسباب التعصب الرياضي وآثاره الضارة على بناء المجتمع الحيوي، وللتأكيد على دور المنافسات الرياضية في تعزيز الانتماء والولاء للوطن، وتوظيف الألعاب الرياضية في رفع سمعة المملكة العربية السعودية إقليمياً ودولياً، وكذلك نشر الوعي بأهمية دور الرياضة في الاندماج والتماسك المجتمعي والتكاتف بين الأفراد، إضافة إلى دور الأنظمة والقوانين المعمول بها في الحد من تلك الظاهرة، والآليات والإجراءات الكفيلة بضمان تفعيل هذه الأنظمة والقوانين وتنفيذها.
كما يناقش المؤتمر عدة محاور من أهمها الآثار السلبية لتلك الظاهرة على تطور الألعاب والرياضات في المملكة، وتأثير ذلك على تميزها وقدرتها على المنافسة محليًّا ودوليًّا، وكذلك دور المؤسسات التعليمية والتربوية والأندية الرياضية ومؤسسات المجتمع ذات العلاقة في توعية أفراد المجتمع خاصة الجماهير الرياضية بمخاطر التعصب الرياضي، وأهمية إشاعة الأخلاق الرياضية والتنافس الشريف بين الأندية وجماهيرها، بالإضافة إلى علاقة وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي في زيادة هذا التعصب، ودور مدونات أخلاقيات الإعلام ومواثيق الشرف الإعلامي المهني في مكافحة التعصب وآثاره.