يدشن معالي وزير التعليم فعاليات "شتانا ترفيه" ضمن أنشطة أندية الحي في نادي الحي بمدرسة هشام بن حكيم بحي الجزيرة بالرياض؛ لاستثمار إجازة منتصف الفصل ببرامج نوعية تخدم الطالب والأسرة وتلائم أجواء الشتاء وتعزز القيم الاجتماعية والوطنية.
وتضم هذه البرامج أنشطة وفعاليات متنوعة تتناسب مع أفراد المجتمع كافة وبمختلف شرائحه، وتتسم بالطابع الشعبي، وتسرد قصص الآباء والأجداد وجهودهم للتغلب على ظروف الحياة والمناخ، وبطولاتهم التاريخية والأخلاقية التي تداولتها كتب التاريخ ودواوين الشعر؛ وذلك بهدف تنشيط ذاكرة الأبناء وحفظ تراثنا الثقافي والاجتماعي والبناء عليه بما يليق بهويتنا وخصوصيتنا على المستوى المحلي والعربي والإسلامي.
وتخدم هذه البرامج جوانب عدة في النشء، منها: الوجداني والمعرفي والقيمي بالإضافة إلى الجانب المهاري، حيث ستساهم في نقل تراثنا الثقافي والاجتماعي للأجيال الناشئة بأساليب مبهجة، وكذلك ترسيخ القيم الوطنية والإنسانية في سلوك مرتادي الأندية، ليثمن النشء من البنين والبنات جهود المؤثّرين في بناء الوطن واستقراره ممن سطر التاريخ بطولاتهم، فضلاً عن استثمار المواسم والإجازات بفعاليات وبرامج تتناسب وطبيعة الأجواء المحيطة.
ومن الأنشطة التي يمكن للأندية تنفيذها في النادي أو المواقع المساندة كحديقة الحي أو المنتزهات البرية أو غيرها من المواقع المناسبة: الألعاب الشعبية، وثقافات الشعوب في الشتاء، والراوي الشعبي والفلكلورات، والأهازيج الشعبية، بالإضافة إلى بازارات بمعروضات شتوية من ملابس وأكلات شعبية، كما يمكن للنادي تنظيم زيارات للمسنين بدور الإيواء وتوزيع كسوة الشتاء عليهم.
وتضم هذه البرامج أنشطة وفعاليات متنوعة تتناسب مع أفراد المجتمع كافة وبمختلف شرائحه، وتتسم بالطابع الشعبي، وتسرد قصص الآباء والأجداد وجهودهم للتغلب على ظروف الحياة والمناخ، وبطولاتهم التاريخية والأخلاقية التي تداولتها كتب التاريخ ودواوين الشعر؛ وذلك بهدف تنشيط ذاكرة الأبناء وحفظ تراثنا الثقافي والاجتماعي والبناء عليه بما يليق بهويتنا وخصوصيتنا على المستوى المحلي والعربي والإسلامي.
وتخدم هذه البرامج جوانب عدة في النشء، منها: الوجداني والمعرفي والقيمي بالإضافة إلى الجانب المهاري، حيث ستساهم في نقل تراثنا الثقافي والاجتماعي للأجيال الناشئة بأساليب مبهجة، وكذلك ترسيخ القيم الوطنية والإنسانية في سلوك مرتادي الأندية، ليثمن النشء من البنين والبنات جهود المؤثّرين في بناء الوطن واستقراره ممن سطر التاريخ بطولاتهم، فضلاً عن استثمار المواسم والإجازات بفعاليات وبرامج تتناسب وطبيعة الأجواء المحيطة.
ومن الأنشطة التي يمكن للأندية تنفيذها في النادي أو المواقع المساندة كحديقة الحي أو المنتزهات البرية أو غيرها من المواقع المناسبة: الألعاب الشعبية، وثقافات الشعوب في الشتاء، والراوي الشعبي والفلكلورات، والأهازيج الشعبية، بالإضافة إلى بازارات بمعروضات شتوية من ملابس وأكلات شعبية، كما يمكن للنادي تنظيم زيارات للمسنين بدور الإيواء وتوزيع كسوة الشتاء عليهم.