رصدت عدسة "وطنيات" بقايا ولائم رُميت بشكل غير ملائم على قارعة الطريق وفي بطون الأودية القريبة من بقرى آل حديلة شمال مركز ثلوث المنظر واقل أهالي تلك القُرى ان ظاهرت رمي بقايا الولائم تزاد يوماً بعد يوماً وقد اثارت هذه الظاهرة مخاوف المواطنين بقرى ال حديله والقُرى المجاورة .واشارو إلى ان هذه الطريقة للتخلص من من فائض الولائم في ،الأوديه وعلى الطرقات يُثير استياء العامة في تلك القُرى .
مُطالبين الجهات الرقابية في مركز ثلوث المنظر ومُحافظة بارق بإلزام اصاحاب قاعات الزواج بالتنسيق مع الجمعيات الخيرية لتوزيع فائض الولائم بشكل يحفظ للنعمة كرامتها . بتوزيعها على الفقراء والمحتاجين من الأسر .
المواطن عامر الشهري قال في حديثة لـ "وطنيات" لوحظ أن كثرة المناسبات وخاصة حفلات الزواج شهدت ذبح عشرات الأغنام والجمال، وطبخ أطنان من الأرز وغيرها، فرفعت حجم الفائض إلى أعلى سقفه والذي كان مصيره إلى حاويات النفايات،وبطون الاوديه معرضه البهائم للخطر مع الأسف الشديد .ان بعض اصحاب تلك المُناسبات لم يُراعوا حقوق حفظ النعمة .
وطالب أهالي تلك القُرى تحرك الجمعيات الخيرية في ثلوث المنظر ومُحافظة بارق من خلال "الحفاظ على النعمة " وكذلك بلدية المُحافظة بإلزام قاعات الزواج في ثلوث المنظر بالتنسيق مع الجهات الخيرية بهدف الحفاظ على النعمة وعدم رميها في بطون الأودية
يُذكر ان مُحافظ بارق الاسبق الاستاذ يحيى بن عبد الرحمن آل حموض كان قد رعى حملة حفظ النعمة بمركز ثلوث المنظر تحت عنوان”إحفظها.. تدوم ” حيث التقى “آل حموض” مشائخ ونواب واعيان قبائل ثلوث المنظر والقرى التابعة له وحثهم على توعية أفراد قبائلهم بضرورة المحافظة على النعمة .
واوضح رئيس مركز ثلوث المنظر الاستاذ إبراهيم بن عبدالله الشهري في ذلك الوقت ان "آل حموض" وجه سعادته المشائخ إلى ضرورة توعية أفراد القبائل بضرورة الحفاظ على النعمة مُتمنياً على الجمعيات الخيرية إيجاد البيئة المُناسبة للحد من ظاهرة هدر النعمة .
وعلى ذات السياق أوضح رئيس جمعية البر الخيرية الدكتور علي بن عامر الشهري إن الجمعية على أتم الاستعداد لدعم هذه الحملة من خلال توزيع ثلاجات حفظ الأطعمة على قاعات الأفراح في قرى المركز إلا أنه دعى إلى ضرورة التعاون من قبل أفراد المجتمع في تلك القرى مُنوهاً إلى انه يجب على أصحاب المناسبات التنسيق مع الجمعية قُبيل المناسبة، ملفتاً إلى إن لدى جمعية البر الخيرية بمركز ثلوث المنظر الفريق المُتكامل لنقل وإعادة تهيئة الأطعمة وتوزيعها على الأسر المحتاجة.
الا ان ظاهرت رميي فائظ الولائم لاتزال موجودة خاصة في قاعات الزواج بمركز ثلوث المنظر وقُرى المركز . وسط مُطالبات بتدخل الجهات ذات العلاقة بإيجاد ثلاثجات واماكن مُخصصة للفائظ الزلائم بقاعات الأفراح .
مُطالبين الجهات الرقابية في مركز ثلوث المنظر ومُحافظة بارق بإلزام اصاحاب قاعات الزواج بالتنسيق مع الجمعيات الخيرية لتوزيع فائض الولائم بشكل يحفظ للنعمة كرامتها . بتوزيعها على الفقراء والمحتاجين من الأسر .
المواطن عامر الشهري قال في حديثة لـ "وطنيات" لوحظ أن كثرة المناسبات وخاصة حفلات الزواج شهدت ذبح عشرات الأغنام والجمال، وطبخ أطنان من الأرز وغيرها، فرفعت حجم الفائض إلى أعلى سقفه والذي كان مصيره إلى حاويات النفايات،وبطون الاوديه معرضه البهائم للخطر مع الأسف الشديد .ان بعض اصحاب تلك المُناسبات لم يُراعوا حقوق حفظ النعمة .
وطالب أهالي تلك القُرى تحرك الجمعيات الخيرية في ثلوث المنظر ومُحافظة بارق من خلال "الحفاظ على النعمة " وكذلك بلدية المُحافظة بإلزام قاعات الزواج في ثلوث المنظر بالتنسيق مع الجهات الخيرية بهدف الحفاظ على النعمة وعدم رميها في بطون الأودية
يُذكر ان مُحافظ بارق الاسبق الاستاذ يحيى بن عبد الرحمن آل حموض كان قد رعى حملة حفظ النعمة بمركز ثلوث المنظر تحت عنوان”إحفظها.. تدوم ” حيث التقى “آل حموض” مشائخ ونواب واعيان قبائل ثلوث المنظر والقرى التابعة له وحثهم على توعية أفراد قبائلهم بضرورة المحافظة على النعمة .
واوضح رئيس مركز ثلوث المنظر الاستاذ إبراهيم بن عبدالله الشهري في ذلك الوقت ان "آل حموض" وجه سعادته المشائخ إلى ضرورة توعية أفراد القبائل بضرورة الحفاظ على النعمة مُتمنياً على الجمعيات الخيرية إيجاد البيئة المُناسبة للحد من ظاهرة هدر النعمة .
وعلى ذات السياق أوضح رئيس جمعية البر الخيرية الدكتور علي بن عامر الشهري إن الجمعية على أتم الاستعداد لدعم هذه الحملة من خلال توزيع ثلاجات حفظ الأطعمة على قاعات الأفراح في قرى المركز إلا أنه دعى إلى ضرورة التعاون من قبل أفراد المجتمع في تلك القرى مُنوهاً إلى انه يجب على أصحاب المناسبات التنسيق مع الجمعية قُبيل المناسبة، ملفتاً إلى إن لدى جمعية البر الخيرية بمركز ثلوث المنظر الفريق المُتكامل لنقل وإعادة تهيئة الأطعمة وتوزيعها على الأسر المحتاجة.
الا ان ظاهرت رميي فائظ الولائم لاتزال موجودة خاصة في قاعات الزواج بمركز ثلوث المنظر وقُرى المركز . وسط مُطالبات بتدخل الجهات ذات العلاقة بإيجاد ثلاثجات واماكن مُخصصة للفائظ الزلائم بقاعات الأفراح .
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا