نقل صاحب السمو الملكي الامير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، لأسرة وذوي الشهيد الجندي اول ابراهيم بن احمد الهتاني الزهراني من أهالي محافظة الحجرة، الذي استشهد أثناء أداء واجبه في الحد الجنوبي.
وبين أمير الباحة في اتصال هاتفي بأسرة وذوي الشهيد أن الجميع لن ينسى حجم التضحيات التي قدمها أبطال الوطن دفاعاً عن دينهم ووطنهم، وقال: «إن الشهيد ابراهيم نال شهادة العزة والكرامة باذلاً روحه فداء للوطن والدين، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ جنودنا البواسل ويعجل بنصرهم وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وأن يتغمد الشهيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه الصبر والسلوان، مؤكداً أن ما يقدمه جنودنا البواسل في مختلف مواقعهم من واجب ديني ووطني وبطولي كبير في الدفاع عن أرض بلادنا المباركة هو مصدر فخر واعتزاز لجميع أبناء الوطن.
من جانبهم، أعرب ذوي الشهيد الزهراني عن شكرهم وتقديرهم للقيادة على الاهتمام الدائم بأبنائها في كل مكان، معربين عن شكرهم لسمو أمير منطقة الباحة على تعزيته ومواساته لهم في فقيدهم، مما كان له أبلغ الأثر في تخفيف مصابهم، وهو ما تعودوه من ولاة أمر هذه البلاد المباركة. وعبروا عن فخرهم واعتزازهم باستشهاد ابنهم في ميدان العز والكرامة للدفاع عن الوطن الغالي، مؤكدين أنهم فداء للوطن، داعين الله أن يحفظ بلادنا وقيادتها وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار ويرد كيد المعتدين في نحورهم.
وبين أمير الباحة في اتصال هاتفي بأسرة وذوي الشهيد أن الجميع لن ينسى حجم التضحيات التي قدمها أبطال الوطن دفاعاً عن دينهم ووطنهم، وقال: «إن الشهيد ابراهيم نال شهادة العزة والكرامة باذلاً روحه فداء للوطن والدين، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ جنودنا البواسل ويعجل بنصرهم وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وأن يتغمد الشهيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه الصبر والسلوان، مؤكداً أن ما يقدمه جنودنا البواسل في مختلف مواقعهم من واجب ديني ووطني وبطولي كبير في الدفاع عن أرض بلادنا المباركة هو مصدر فخر واعتزاز لجميع أبناء الوطن.
من جانبهم، أعرب ذوي الشهيد الزهراني عن شكرهم وتقديرهم للقيادة على الاهتمام الدائم بأبنائها في كل مكان، معربين عن شكرهم لسمو أمير منطقة الباحة على تعزيته ومواساته لهم في فقيدهم، مما كان له أبلغ الأثر في تخفيف مصابهم، وهو ما تعودوه من ولاة أمر هذه البلاد المباركة. وعبروا عن فخرهم واعتزازهم باستشهاد ابنهم في ميدان العز والكرامة للدفاع عن الوطن الغالي، مؤكدين أنهم فداء للوطن، داعين الله أن يحفظ بلادنا وقيادتها وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار ويرد كيد المعتدين في نحورهم.