تنظم مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، بالتعاون مع الغرفة التجارية في المنطقة الشرقية الشهر المقبل، يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك في مقر المؤسسة الواقع في مدينة الدمام، بمشاركة عدد من مؤسسات وشركات القطاع الخاص التي ستعرض ما لديها من وظائف شاغرة.
وقال مدير العلاقات العامة بمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية الدكتور فيصل العنزي : إن "يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة يهدف الى تعريف مؤسسات سوق العمل بالقدرات والإمكانات العملية والعلمية التي يتمتع بها أفراد هذه الفئة الغالية على قلوبنا، إلى جانب عرض الوظائف المتاحة لهم في سوق العمل". وأضاف: "سيشهد يوم المهنة أيضا التعريف بالخدمات النوعية التي تقدمها مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، لذوي الاحتياجات الخاصة، مثل برامج التدريب والتأهيل التي تمكنهم من تولي الوظائف المعروضة عليهم من مؤسسات وشركات القطاع الخاص في ذلك اليوم".
وتابع الدكتور العنزي: "لن يقتصر دور مؤسسة الأمير محمد بن فهد عند هذا الحد، وإنما ستقوم بمتابعة من يتم تدريبهم وتوظيفهم أثناء تواجدهم على رأس العمل، مع السعي على تذليل أي صعاب قد يجدونها في بيئة العمل، وذلك لضمان استمراريتهم في وظائفهم"، موضحاً أن "مؤسسة الأمير محمد بن فهد تتجه لإقامة يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة في عدد من مناطق المملكة الأخرى، لتعميم الفائدة والاستفادة على أبناء الوطن، ومساعدتهم على بدء حياة عملية جديدة"، داعياً مؤسسات وشركات القطاع الخاص إلى التفاعل مع مثل هذه المناسبات من منطلقات وطنية واقتصادية".
ودأبت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الاجتماعية منذ نشأتها، على دعم المحتاجين بشكل عام، وذوي الاحتياجات بشكل خاص، وحرصت المؤسسة على إعداد برامج مبتكرة، والإعلان عن مبادرات، لدمج أفراد هذه الفئة في المجتمع، عبر تمكينهم من التعليم النموذجي، والتدريب المتقن، ومن ثم المشاركة في نهضة الوطن وارتقائه، وتوفر المؤسسة لتنفيذ برامجها الخاصة بذوي الاحتياجات، على نخبة من أكفأ المدربين والمعلمين، كما تساهم المؤسسة في تأمين العلاج المناسب لبعض الحالات، مثل تأمين الأطراف الاصطناعية والكراسي المتحركة.
وقال مدير العلاقات العامة بمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية الدكتور فيصل العنزي : إن "يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة يهدف الى تعريف مؤسسات سوق العمل بالقدرات والإمكانات العملية والعلمية التي يتمتع بها أفراد هذه الفئة الغالية على قلوبنا، إلى جانب عرض الوظائف المتاحة لهم في سوق العمل". وأضاف: "سيشهد يوم المهنة أيضا التعريف بالخدمات النوعية التي تقدمها مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، لذوي الاحتياجات الخاصة، مثل برامج التدريب والتأهيل التي تمكنهم من تولي الوظائف المعروضة عليهم من مؤسسات وشركات القطاع الخاص في ذلك اليوم".
وتابع الدكتور العنزي: "لن يقتصر دور مؤسسة الأمير محمد بن فهد عند هذا الحد، وإنما ستقوم بمتابعة من يتم تدريبهم وتوظيفهم أثناء تواجدهم على رأس العمل، مع السعي على تذليل أي صعاب قد يجدونها في بيئة العمل، وذلك لضمان استمراريتهم في وظائفهم"، موضحاً أن "مؤسسة الأمير محمد بن فهد تتجه لإقامة يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة في عدد من مناطق المملكة الأخرى، لتعميم الفائدة والاستفادة على أبناء الوطن، ومساعدتهم على بدء حياة عملية جديدة"، داعياً مؤسسات وشركات القطاع الخاص إلى التفاعل مع مثل هذه المناسبات من منطلقات وطنية واقتصادية".
ودأبت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الاجتماعية منذ نشأتها، على دعم المحتاجين بشكل عام، وذوي الاحتياجات بشكل خاص، وحرصت المؤسسة على إعداد برامج مبتكرة، والإعلان عن مبادرات، لدمج أفراد هذه الفئة في المجتمع، عبر تمكينهم من التعليم النموذجي، والتدريب المتقن، ومن ثم المشاركة في نهضة الوطن وارتقائه، وتوفر المؤسسة لتنفيذ برامجها الخاصة بذوي الاحتياجات، على نخبة من أكفأ المدربين والمعلمين، كما تساهم المؤسسة في تأمين العلاج المناسب لبعض الحالات، مثل تأمين الأطراف الاصطناعية والكراسي المتحركة.