أقامت كلية التمريض بجامعة القصيم بالتعاون مع عمادة خدمة المجتمع مؤخرا، حملة صحية تثقيفية للتعريف بفعالية الوقاية من مرض هشاشة العظام والذي يسمى (اللص الصامت)، في مدرسة الثلاثون الثانوية للبنات بمدينة بريدة، بمشاركة عدد من منسوبات الكلية من أعضاء هيئة التدريس وطالبات الكلية.
وتأتي هذه المبادرة في إطار دور الجامعة ممثلة بكلياتها في خدمة المجتمع والتعاون المشترك بين الجامعة ومدارس المنطقة, حيث استهدفت هذه الحملة طالبات المرحلة المتوسطة والثانوية والذين بلغ عددهم نحو ٢٥٦ طالبة، بالإضافة إلى معلمات المدرسة البالغ عددهم حوالي ٣٠ معلمة، وذلك لتثقيفهم بأخطار هذا المرض وسبل الوقاية منه، حيث تضمنت الحملة التوعية بطبيعة الهيكل العظمي للإنسان، والأماكن المعرضة للكسور، والفئات الأكثر عرضة للإصابة بالمرض، وكذلك الأسباب والعوامل المساعدة لحدوث الإصابة بالمرض كما تم شرح طرق التشخيص والأعراض وكيفية العلاج.
وقدمت طالبات الكلية وعضوات هيئة التدريس المشاركات في الفعالية شرحا وافيا عن أهمية الغذاء والرياضة واتباع نمط صحي للمحافظة على صحة العظام، كما تم شرح طرق الوقاية في سن المراهقة "الجيل الصاعد"، كما أكدن على ضرورة المحافظة على عظام سليمة للعيش بمثالية والحد من ارتفاع نسبة الإصابة بهذا المرض، حيث يعتبر العنصر النسائي هو الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض حول في العالم وتزيد هذه الإحصائية في دول منطقة الخليج.
وتأتي هذه المبادرة في إطار دور الجامعة ممثلة بكلياتها في خدمة المجتمع والتعاون المشترك بين الجامعة ومدارس المنطقة, حيث استهدفت هذه الحملة طالبات المرحلة المتوسطة والثانوية والذين بلغ عددهم نحو ٢٥٦ طالبة، بالإضافة إلى معلمات المدرسة البالغ عددهم حوالي ٣٠ معلمة، وذلك لتثقيفهم بأخطار هذا المرض وسبل الوقاية منه، حيث تضمنت الحملة التوعية بطبيعة الهيكل العظمي للإنسان، والأماكن المعرضة للكسور، والفئات الأكثر عرضة للإصابة بالمرض، وكذلك الأسباب والعوامل المساعدة لحدوث الإصابة بالمرض كما تم شرح طرق التشخيص والأعراض وكيفية العلاج.
وقدمت طالبات الكلية وعضوات هيئة التدريس المشاركات في الفعالية شرحا وافيا عن أهمية الغذاء والرياضة واتباع نمط صحي للمحافظة على صحة العظام، كما تم شرح طرق الوقاية في سن المراهقة "الجيل الصاعد"، كما أكدن على ضرورة المحافظة على عظام سليمة للعيش بمثالية والحد من ارتفاع نسبة الإصابة بهذا المرض، حيث يعتبر العنصر النسائي هو الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض حول في العالم وتزيد هذه الإحصائية في دول منطقة الخليج.