الفتاة السورية تعترف بالتخطيط مع عشيقا للغدر بزوجها وقد كشفت أعترافات الفتاة التي صادقت عليها في التحقيقات الأولية التي اجريت معها وصُدقت من عدة قضاة وقد جاءات على النحو التالي:-
وقدورد في أعترافاتها بأنها متزوجة من المجني عليه منذ4 سنوات وأنني اكرهه ولا أطيق العيش معه لإنهُ يضربني ويذلني وقبل اسبوعين من تاريخ 14 /4 /1435هـ تعرفت على شخص سوري الجنسية يدعى أبو حمد عن طريق الإنتر نت وحصل بيننا اتصال هاتفي ورسائل عبر برنامج "الواتس أب " وأخبرته بما أعانية من مشاكل في حياتي وقال أنه سوف يساعدني بلامقابل وقترح علي ان يقتل هو زوجي ولاكن ليس عندهُ مسدس وفي تاريخ1435/4/11هـ اتصل عليه أبو حمد وخططنا للموضوع وحضر إلى منزلي بوادي لبن الساعة 10 مساء من يوم الجمعة وأعطيته المسدس الخاص بزوجي ومعه مخزنين وعليه طلقات نارية وقد وضعتها في علبة اقراص مدمجة "CD" ومعها مبلغ مالي وقدره 300 ريال وقمت بوضعها في كيس فوشي والمال ليحاسب بهِ سيارة الإجرة وبتاريخ 1435/4/12هـ ذكر لي زوجي بأنهُ سوف يذهب إلى البر يوم السبت 1435/4/15 هـ فتصلت على ابو حمد عن طريق الواتس أب وأخبرته بنيتنا للذهاب إلى البر في نزهة يوم السبت ليحضر ويقوم بقتل زوجي وبتاريخ 1435/4/15هـ ذهبت مع زوجي إلى البر الساعة الثانية ظهراً وكنتُ على تواصل مع أبو حمد على الواتس أب لتحديد موقعنا وعند وصولنا تناولنا القهوة ثم تمشينا قليلاً وأخبرني أبو حمد انهُ قريب فقلت لزوجي "علي " لنتناول الغداء فرجعنا بجوار السيارة وأثناء ذلك وتحديداً بعد ان انتهينا من الغداء حضر أو بوحمد راجلاً فقام لهُ زوجي وطلب منهُ الأبتعاد فتحدث أبو حمد باللهجة السعودية مع زوجي يطلب منه ان يدله على الطريق العام وانه ضائع فوافق زوجي على مساعدته في إدلاله على الطريق العام فستدار أبو حمد عنا وعاد وبيده مسدس أخرجهُ من جيبه واطلق عدة طلقات على زوجي "علي" فسقط زوجي على الأرض وهو ينزف دماً ولا أذكر عدد الطلقات ثم هرب وانتظرت حتى اختفى أبو حمد وبعد انطلقت لطلب النجدة . فتوقفت سيارة وقام صاحبها بطلب الشرطة ولا أعلم اين اختفى السلاح وأبو حمد كا أنني لم اتعرف على أبو حمد الامن قبل أسبوعين وأعتقد انه يسكن في وادي لبن وأن اسمه يوسف وهو سوري الجنسية ولم أشاهدة الا يوم الجريمة . وانا وأبو حمد خططنا لقتل زوجي وهو من طرح فكرة القتل بعد طلبي منه الخلاص من زوجي الذي كان يذلنني وهينني ويضربني ويعاملني بسوء كما أقر انه لم يشاركنا احد ولم يحرضني أحد . وصادقت على أقوالها . كانت هذه الأعترافات قد انتشرت على نطاق واسع عبر برنامج التواصل "الواتس أب"
وقدورد في أعترافاتها بأنها متزوجة من المجني عليه منذ4 سنوات وأنني اكرهه ولا أطيق العيش معه لإنهُ يضربني ويذلني وقبل اسبوعين من تاريخ 14 /4 /1435هـ تعرفت على شخص سوري الجنسية يدعى أبو حمد عن طريق الإنتر نت وحصل بيننا اتصال هاتفي ورسائل عبر برنامج "الواتس أب " وأخبرته بما أعانية من مشاكل في حياتي وقال أنه سوف يساعدني بلامقابل وقترح علي ان يقتل هو زوجي ولاكن ليس عندهُ مسدس وفي تاريخ1435/4/11هـ اتصل عليه أبو حمد وخططنا للموضوع وحضر إلى منزلي بوادي لبن الساعة 10 مساء من يوم الجمعة وأعطيته المسدس الخاص بزوجي ومعه مخزنين وعليه طلقات نارية وقد وضعتها في علبة اقراص مدمجة "CD" ومعها مبلغ مالي وقدره 300 ريال وقمت بوضعها في كيس فوشي والمال ليحاسب بهِ سيارة الإجرة وبتاريخ 1435/4/12هـ ذكر لي زوجي بأنهُ سوف يذهب إلى البر يوم السبت 1435/4/15 هـ فتصلت على ابو حمد عن طريق الواتس أب وأخبرته بنيتنا للذهاب إلى البر في نزهة يوم السبت ليحضر ويقوم بقتل زوجي وبتاريخ 1435/4/15هـ ذهبت مع زوجي إلى البر الساعة الثانية ظهراً وكنتُ على تواصل مع أبو حمد على الواتس أب لتحديد موقعنا وعند وصولنا تناولنا القهوة ثم تمشينا قليلاً وأخبرني أبو حمد انهُ قريب فقلت لزوجي "علي " لنتناول الغداء فرجعنا بجوار السيارة وأثناء ذلك وتحديداً بعد ان انتهينا من الغداء حضر أو بوحمد راجلاً فقام لهُ زوجي وطلب منهُ الأبتعاد فتحدث أبو حمد باللهجة السعودية مع زوجي يطلب منه ان يدله على الطريق العام وانه ضائع فوافق زوجي على مساعدته في إدلاله على الطريق العام فستدار أبو حمد عنا وعاد وبيده مسدس أخرجهُ من جيبه واطلق عدة طلقات على زوجي "علي" فسقط زوجي على الأرض وهو ينزف دماً ولا أذكر عدد الطلقات ثم هرب وانتظرت حتى اختفى أبو حمد وبعد انطلقت لطلب النجدة . فتوقفت سيارة وقام صاحبها بطلب الشرطة ولا أعلم اين اختفى السلاح وأبو حمد كا أنني لم اتعرف على أبو حمد الامن قبل أسبوعين وأعتقد انه يسكن في وادي لبن وأن اسمه يوسف وهو سوري الجنسية ولم أشاهدة الا يوم الجريمة . وانا وأبو حمد خططنا لقتل زوجي وهو من طرح فكرة القتل بعد طلبي منه الخلاص من زوجي الذي كان يذلنني وهينني ويضربني ويعاملني بسوء كما أقر انه لم يشاركنا احد ولم يحرضني أحد . وصادقت على أقوالها . كانت هذه الأعترافات قد انتشرت على نطاق واسع عبر برنامج التواصل "الواتس أب"