تفاعلت مواقع التواصل الإجتماعي (تويتر والفيس بوك) مع مانشرته صحيفة "المدينة" يوم أمس تحت عنوان الـDNA يكشف لغـز لقيط جدة بعد 16عامًا حيث تم عمل هاشتاق #وليد_لقيط_جدة. وتحكي قصة وليد بالاختصار عن مطالباته التي تبوء بالفشل للخروج من السجن بعد ان تبرأ منه والداه وأنكروه بعد 16عامًا حيث دخل دار الأحداث في سيجارة حشيش وحكم عليه بـ4 أشهر ولكنه لازال مسجونًا حتى وقتنا الحالي لقرابة 5 أعوام وقال يحيى الصبحي: "الله عليك يامن رميت ابنك ولم تدر في أي مكان رميته لمذا لم نتعظ، ايه الشباب والبنات من هذه القصة ويحاسب كل انسان نفسه ماهو مصيرأبويه يوم الحسااااب هل سوف يترك حقه سدى أم سوف يحاسب حسابًا عسيرًا"، وقال أبوعبدالله العسيري: "من قال إنه لقيط؟... أليس من الممكن أن يكون مسروقًا وهو صغير من اليماني؟... أليس من الممكن أنه كان ضائعًا من أهله واستغله اليمني؟! الجواب الحقيقي عند اليمني لمعرفة كيف حصل عليه والتأكد مما يقوله ولا يؤخذ قوله بدون تثبت والحل رائع أن الشؤون الاجتماعيه جعلته عريفًا ولكن يجب أن تعامله كموظف لديها بالتعاقد وتهيئ له سكن حتى ينتهي موضوعه... أعانه الله"، وقال مريح: "خمس سنوات سجن بدون قضية شيء عجيب".