كشف إقبال الزوار الذي يعيشه جناح مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، المشارك في معرض القصيم للكتاب، في دورته الأولى، والمقام بمدينة بريدة، عن حجم الوعي الكبير الذي بات يدركه القارئ، بخطر السياسة الإيرانية في المنطقة، وخفايا الثورة الخمينية، وما تحمله من مهددات أمنية لدول وشعوب الخليج والوطن العربي.
فقد استطاع الجناح، وخلال يومين من بدء المعرض، أن يكون مقصدًا للكثير من الزوار؛ لعرضه للعديد من المؤلفات المتخصصة، والمجلات والنشرات البحثية، التي تناقش الشأن الداخلي والخارجي لإيران، وتبحث في السياسة الإيرانية، وانعكاسات ذلك على المحيط الخليجي والعربي والعالمي.
وجاء تفاوت الفئة العمرية، وتباين الاتجاهات الثقافية، واختلاف الميول وتنوعها لزوار الجناح؛ ليعكس الدرجة العالية من "الهم المشترك" تجاه معرفة وتقصي "الشأن الإيراني" والتعرف عن قرب، وبشيء من العمق والتخصص بخطر السياسة الإيرانية والثورة الخمينية، وأثرها على المجتمعات الخليجية والعربية.
وبحسب مشرف جناح مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية عبد العزيز المزيني، أن المركز يعرض طيلة أيام المعرض أكثر من 9 مؤلفات متخصصة، و6 أعداد لمجلة دورية ربع سنوية، بالإضافة للتقارير الشهرية، التي تبحث في مضمونها الواقع الإيراني، وما تعيشه إيران الدولة، من ظروف اجتماعية وثقافية واقتصادية، ومن أبرزها كتاب "الخميني في فرنسا" للكاتب الدكتور هوشنك نهاوندي، الذي يتناول نقد الثورة الخمينية، ويكشف الأكاذيب الكبرى والحقائق الموثقة حول قصة حياته وحادثة الثورة، وما تمثِّله من مركزية في التحولات السياسية والاجتماعية والثقافية، وكتاب "التغلغل الإيراني في دول المغرب العربي" وكتاب "الدور الإيراني في اليمن" وانعكاساته على الأمن الإقليمي، وكتاب "الفقيه والدين والسلطة" عبر جدلية الفكر السياسي الشيعي، بين المرجعيتين العربية والإيرانية، بالإضافة إلى مجلة الدراسات الإيرانية، بوصفها مجلة علمية ربع سنوية، تصدر باللغة العربية والفارسية والإنجليزية، يرأس تحريرها الدكتور محمد السلمي، رئيس مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية.
فقد استطاع الجناح، وخلال يومين من بدء المعرض، أن يكون مقصدًا للكثير من الزوار؛ لعرضه للعديد من المؤلفات المتخصصة، والمجلات والنشرات البحثية، التي تناقش الشأن الداخلي والخارجي لإيران، وتبحث في السياسة الإيرانية، وانعكاسات ذلك على المحيط الخليجي والعربي والعالمي.
وجاء تفاوت الفئة العمرية، وتباين الاتجاهات الثقافية، واختلاف الميول وتنوعها لزوار الجناح؛ ليعكس الدرجة العالية من "الهم المشترك" تجاه معرفة وتقصي "الشأن الإيراني" والتعرف عن قرب، وبشيء من العمق والتخصص بخطر السياسة الإيرانية والثورة الخمينية، وأثرها على المجتمعات الخليجية والعربية.
وبحسب مشرف جناح مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية عبد العزيز المزيني، أن المركز يعرض طيلة أيام المعرض أكثر من 9 مؤلفات متخصصة، و6 أعداد لمجلة دورية ربع سنوية، بالإضافة للتقارير الشهرية، التي تبحث في مضمونها الواقع الإيراني، وما تعيشه إيران الدولة، من ظروف اجتماعية وثقافية واقتصادية، ومن أبرزها كتاب "الخميني في فرنسا" للكاتب الدكتور هوشنك نهاوندي، الذي يتناول نقد الثورة الخمينية، ويكشف الأكاذيب الكبرى والحقائق الموثقة حول قصة حياته وحادثة الثورة، وما تمثِّله من مركزية في التحولات السياسية والاجتماعية والثقافية، وكتاب "التغلغل الإيراني في دول المغرب العربي" وكتاب "الدور الإيراني في اليمن" وانعكاساته على الأمن الإقليمي، وكتاب "الفقيه والدين والسلطة" عبر جدلية الفكر السياسي الشيعي، بين المرجعيتين العربية والإيرانية، بالإضافة إلى مجلة الدراسات الإيرانية، بوصفها مجلة علمية ربع سنوية، تصدر باللغة العربية والفارسية والإنجليزية، يرأس تحريرها الدكتور محمد السلمي، رئيس مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية.