واصل العاملون بمعرض "النخلة" الذي يقام ضمن مشاركة جامعة القصيم بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية32"، تعريف زوار المهرجان بمنتجات التمور الثانوية والصناعات التحويلية القائمة عليها، مؤكدين أن أهمية التمور لا يمكن اختصارها في الأكل فحسب، لأن ثمار النخيل يستخرج منها عدة منتجات مثل عصير البلح "الدبس"، وتعتمد عليها صناعة الخل وصناعة الخميرة وصناعة المربات، كما تدخل أيضاً في صناعة أعلاف الحيوانات.
ويحرص العاملون بجناح النخلة على تعريف الزوار بما تحتويه النخلة من فوائد أبرزها توفير عدة منتجات محلية بدلاً من استيرادها من الخارج خاصةً الأعلاف، والمواد المصنعة من النخيل والصناعات الحرفية القائمة عليها، وتنمية التراث واستغلال الأيدي العاملة مع توفير دخل إضافي للمزارع، بالإضافة إلى الأهمية البيئية لاستثمار منتجات النخيل والتي تتمثل في انخفاض نسبة التلوث لعدم حرق تلك المنتجات وانخفاض استخدام المبيدات وتقليل الإصابة بالأمراض جراء ترك المنتجات الثانوية وزيادة الوعي البيئي لدى المزارعين.
كما يتعرف الزائرون للمعرض على طريقة تصنيع الكومبست من مخلفات النخيل حيث تفرم مخلفات النخيل لكي يستفاد منها في تغذية التربة وعمل بيئة زراعية مناسبة للزراعة، لأنها تحتفظ بالمياه وتساعد على تحسين خواص وخصوبة التربة، كما يستفاد من أشجار النخيل ومن أجزائها وجذوعها في صناعة الأثاث وصناعة الخشب ودعامات الأسقف، بالإضافة إلى الليف الموجود بالنخلة في صناعة الحبال والفرش والدواسات وصناعة التربة الصناعية، كذلك الألياف البديلة للخيزران.
وتستخدم ألياف النخيل كوقود حيوي، بينما يستفاد من أوراق أشجار النخيل "السعف" في صناعة الأسقف وتجليد الحوائط وصناعة الأثاث التقليدي والباركيه ولوائح الخشب وعجينة الورق والأعلاف الحيوانية والسماد العضوي، وأيضاً يصنع من سعف النخيل السلال والحصير ومواد العزل الحراري، وغيرها من المنتجات التحويلية بالصناعات المختلفة.
ويحرص العاملون بجناح النخلة على تعريف الزوار بما تحتويه النخلة من فوائد أبرزها توفير عدة منتجات محلية بدلاً من استيرادها من الخارج خاصةً الأعلاف، والمواد المصنعة من النخيل والصناعات الحرفية القائمة عليها، وتنمية التراث واستغلال الأيدي العاملة مع توفير دخل إضافي للمزارع، بالإضافة إلى الأهمية البيئية لاستثمار منتجات النخيل والتي تتمثل في انخفاض نسبة التلوث لعدم حرق تلك المنتجات وانخفاض استخدام المبيدات وتقليل الإصابة بالأمراض جراء ترك المنتجات الثانوية وزيادة الوعي البيئي لدى المزارعين.
كما يتعرف الزائرون للمعرض على طريقة تصنيع الكومبست من مخلفات النخيل حيث تفرم مخلفات النخيل لكي يستفاد منها في تغذية التربة وعمل بيئة زراعية مناسبة للزراعة، لأنها تحتفظ بالمياه وتساعد على تحسين خواص وخصوبة التربة، كما يستفاد من أشجار النخيل ومن أجزائها وجذوعها في صناعة الأثاث وصناعة الخشب ودعامات الأسقف، بالإضافة إلى الليف الموجود بالنخلة في صناعة الحبال والفرش والدواسات وصناعة التربة الصناعية، كذلك الألياف البديلة للخيزران.
وتستخدم ألياف النخيل كوقود حيوي، بينما يستفاد من أوراق أشجار النخيل "السعف" في صناعة الأسقف وتجليد الحوائط وصناعة الأثاث التقليدي والباركيه ولوائح الخشب وعجينة الورق والأعلاف الحيوانية والسماد العضوي، وأيضاً يصنع من سعف النخيل السلال والحصير ومواد العزل الحراري، وغيرها من المنتجات التحويلية بالصناعات المختلفة.