حظي ركن زفة العروس قديماً بالصالة النسائية بقرية الباحة التراثية بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية32" بإقبال الزائرات والتي جذبتهن طقوس الزفة التي تمثل عادات وتقاليد المجتمع بالباحة.
حيث أوضحت مشرفة ركن زفة العروس فاطمة محمد الغامدي بأنهم يعيدون للأذهان ما كانت عليه زفة العروس قديماً من خلال عرض يُقدم للزائرات عن طريق تجسيده من قبل مجموعة من المشاركات يومياً وعلى فترات بروائح البخور والنباتات العطرية حيث تزف العروس في السابق بفلكور معين وهي بكامل زينتها حيث يتم نقلها من منزل أسرتها إلى منزل العريس بكامل زينتها حيث ترتدي الزي المطرز التقليدي المزين بالفصوص اللامعة وترتدي حليها وهي عبارة عن حزام من الفضة يلبس على الخصر وتزين صدرها بالقلائد المشغولة من الفضة الخالصة وترتدي في يديها مايسمى بالشمالي والمفرد المطعم بالفضة ويزين رأس العروس بالمناديل الملونة المصنوعه من الحرير ثم يزين رأسها بالشبكة وهي عبارة عن فضة متدلي منها عدد كبير من السلاسل تغطي وتصل إلى عنق العروس ويغطى وجهها بمنديل حرير أخضر وبعد أن تجهز العروس يتم زفها بقرع الدفوف وعدد من القصائد حتى تصل إلى منزل العريس حيث تجد بإستقبالها أسرة العريس يقرعون الطبول وينظمون قصائد الترحيب والمدح بها تدخل العروس ثم يصطف الحضور في مايسمى باللعب وهو الاستمرار في قرع الدفوف وإلقاء القصائد المختلفة من مدح واستقبال وشكر على الترحيب من أسرة العروس وأسرة العريس بعدها تزف العروس الى بيت الزوجية.
الجدير بالذكر بأن فعاليات الصالة النسائية تحظى بإعجاب الزائرات.
حيث أوضحت مشرفة ركن زفة العروس فاطمة محمد الغامدي بأنهم يعيدون للأذهان ما كانت عليه زفة العروس قديماً من خلال عرض يُقدم للزائرات عن طريق تجسيده من قبل مجموعة من المشاركات يومياً وعلى فترات بروائح البخور والنباتات العطرية حيث تزف العروس في السابق بفلكور معين وهي بكامل زينتها حيث يتم نقلها من منزل أسرتها إلى منزل العريس بكامل زينتها حيث ترتدي الزي المطرز التقليدي المزين بالفصوص اللامعة وترتدي حليها وهي عبارة عن حزام من الفضة يلبس على الخصر وتزين صدرها بالقلائد المشغولة من الفضة الخالصة وترتدي في يديها مايسمى بالشمالي والمفرد المطعم بالفضة ويزين رأس العروس بالمناديل الملونة المصنوعه من الحرير ثم يزين رأسها بالشبكة وهي عبارة عن فضة متدلي منها عدد كبير من السلاسل تغطي وتصل إلى عنق العروس ويغطى وجهها بمنديل حرير أخضر وبعد أن تجهز العروس يتم زفها بقرع الدفوف وعدد من القصائد حتى تصل إلى منزل العريس حيث تجد بإستقبالها أسرة العريس يقرعون الطبول وينظمون قصائد الترحيب والمدح بها تدخل العروس ثم يصطف الحضور في مايسمى باللعب وهو الاستمرار في قرع الدفوف وإلقاء القصائد المختلفة من مدح واستقبال وشكر على الترحيب من أسرة العروس وأسرة العريس بعدها تزف العروس الى بيت الزوجية.
الجدير بالذكر بأن فعاليات الصالة النسائية تحظى بإعجاب الزائرات.