دشنت المساعدة للشؤون التعليمية بتعليم النماص الأستاذة / عزيزة بنت غرمان اليوم الخميس قاعة اللغة العربية والنادي الأدبي بثانوية الظهارة بحضور عدد كبير من رئيسات الأقسام والمشرفات التربويات والضيوف ومنسوبات المدرسة والطالبات المتميزات ، حيث أعد للمناسبة برنامجا متكاملا ، ثم نفذت أ.سامية فايزصاحبة المشروع الورشة التعريفية للمشروع والمشاريع والبرامج الإبداعية السبعة المنبثقة عنه والتي تدعم التعلم من أجل الحياة المنتجة وفق توجه التحول الوطني ورؤية المملكة ٢٠٣٠ ،ثم تقدمت الطالبات المتميزات من أعضاء النادي الأدبي بشرح مبسط لكل مشروع التحقن به لدعم مواهبهن .
وأوضحت أ.سامية فكرة القاعة أنها تقوم على تغيير النمط التقليدي في التعليم وذلك بخلق بيئة جاذبة للتعلم حيث تم عمل القاعة على نمط قيعان البحار والمحار واللؤلؤ وذلك استنادا إلى بيت شاعر النيل حافظ إبراهيم الذي وصف اللغة العربية وثرائها وجمالها ببيته الشهير : أنا البحر في أحشائه الدر كامنٌ فهل سألوا الغواص عن صدفاتي ..حيث تحضر الطالبة لحصص اللغة العربية للمعلمة صاحبة المشروع وبمعيتها كتبها وسجلاتها فقط ، وقد وفرت المعلمة كافة الأجهزة والأدوات الإلكترونية التعليمية بمجهود ذاتي والأقلام والأوراق وكل متطلبات العملية التعليمية في بيئة صفية جاذبة للتعلم النشط الإبداعي.
وأضافت صاحبة المشروع أن النادي الأدبي لتدريب الطالبات الموهوبات أدبيا وتبني مواهبهن وصقلها ونشرها في مجلة النادي الأدبي التي سوف تصدر فصلية عن النادي ومن ثم تقديم الطالبة الموهوبة للنادي الأدبي بأبها الذي سيقوم بتبني موهبتها وذلك بالتعاون والشراكة التي عقدت بين المدرسة والنادي الأدبي بأبها.
جدير بالذكر أنه تخلل البرنامج تكريم أ.سامية فايز من عدة أقسام وأيضا تكريم لبعض المشرفات والطالبات المتميزات والموهوبات .
وقدعبرت المساعدة عن شكرها للمعلمة صاحبة المشروع وقائدة المدرسة أ.عائشة ناصر والفريق الرائع من منسوبات المدرسة وأبدت إعجابها بماشاهدته من إنجاز،
وقد نال هذا البرنامج والمشروع استحسان الجميع .
نبارك لتعليم النماص هذا المشروع الرائد .....سائلين الله التوفيق والسداد لصاحبة المشروع وكل من ساند في إنجاحه.
وأوضحت أ.سامية فكرة القاعة أنها تقوم على تغيير النمط التقليدي في التعليم وذلك بخلق بيئة جاذبة للتعلم حيث تم عمل القاعة على نمط قيعان البحار والمحار واللؤلؤ وذلك استنادا إلى بيت شاعر النيل حافظ إبراهيم الذي وصف اللغة العربية وثرائها وجمالها ببيته الشهير : أنا البحر في أحشائه الدر كامنٌ فهل سألوا الغواص عن صدفاتي ..حيث تحضر الطالبة لحصص اللغة العربية للمعلمة صاحبة المشروع وبمعيتها كتبها وسجلاتها فقط ، وقد وفرت المعلمة كافة الأجهزة والأدوات الإلكترونية التعليمية بمجهود ذاتي والأقلام والأوراق وكل متطلبات العملية التعليمية في بيئة صفية جاذبة للتعلم النشط الإبداعي.
وأضافت صاحبة المشروع أن النادي الأدبي لتدريب الطالبات الموهوبات أدبيا وتبني مواهبهن وصقلها ونشرها في مجلة النادي الأدبي التي سوف تصدر فصلية عن النادي ومن ثم تقديم الطالبة الموهوبة للنادي الأدبي بأبها الذي سيقوم بتبني موهبتها وذلك بالتعاون والشراكة التي عقدت بين المدرسة والنادي الأدبي بأبها.
جدير بالذكر أنه تخلل البرنامج تكريم أ.سامية فايز من عدة أقسام وأيضا تكريم لبعض المشرفات والطالبات المتميزات والموهوبات .
وقدعبرت المساعدة عن شكرها للمعلمة صاحبة المشروع وقائدة المدرسة أ.عائشة ناصر والفريق الرائع من منسوبات المدرسة وأبدت إعجابها بماشاهدته من إنجاز،
وقد نال هذا البرنامج والمشروع استحسان الجميع .
نبارك لتعليم النماص هذا المشروع الرائد .....سائلين الله التوفيق والسداد لصاحبة المشروع وكل من ساند في إنجاحه.