نفى وزير التعليم د. أحمد العيسى الخصخصة الكلية للمدارس مؤكدا أن هناك مشروع مدارس مستقلة وهو تشغيل جزئي من قبل القطاع الخاص ، مؤكدا استمرارية المعلمين تحت مظلة الوزارة ، جاء ذلك ردا على سؤال حول تحويل المدارس الحكومية إلى قطاع خاص وغموض مصير المعلمين والمعلمات ، ضمن لقاء صحفي نشرته "الرياض" أعقب عقب رعايته ختام جلسات وفعاليات لقاء قيادات العمل التعليمي بالمملكة تحت شعار (تمكين إدارات التعليم) بمحافظة ينبع.
وحول التأمين الطبي أفاد بأن تطبيقه بدأ اختياريا العام الماضي وسيستمر هذا العام بنفس الطريقة ، وعن التربية البدنية للبنات شدد على أن مشروع التربية البدنية للبنات هو قرار أساس واستراتيجي تم تطبيق بعض النشاطات حسب إمكانيات المدارس وحسب ما يتوفر فيها من كفاءات كما أنه تم تدريب العديد من المعلمات ليكن مشرفات على البرنامج ، وفي صدد فتح برامج البكالوريوس للتربية البدنية لسد الاحتياج مستقبلا ، وقال : المشروع قائم ويتم حسب خطط دقيقة ومحددة ولذلك المبشرات كبيرة والتفاعل من المدارس والطالبات كبير بهذا الجانب ونتطلع لاستكمال كل الاحتياجات الخاصة بهذا المشروع مستقبلا.
وحول إمكانية إنشاء جامعة بينبع أجاب : لدينا خطط توسعية في التعليم الجامعي ومشروع للجامعات التطبيقية وندرس الان الاولويات الخاصة بكل منطقة وإن شاء الله تتيسر الامور حسب الاولويات وكل مناطق المملكة تستحق أن يكون بها جامعات وعند إعلان الخطة سنبين التفاصيل التي من خلالها تكون الأولويات.
هذا وكان د.العيسى قد دشن عددا من المشاريع التعليمية والتي بلغت تكلفتها الإجمالية أكثر من 57 مليون ريال بطاقة استيعابية 4020 طالبًا .
كما عقد عقد لقاء مفتوح بقيادات الوزارة و مديري التعليم في المملكة ، ناقش معهم عددًا من المواضيع المدرجة على جدول أعمال لقاء قادة العمل التعليمي والذي اختتم أعماله اليوم بمحافظة ينبع بحضور نائب وزير التعليم د. عبدالرحمن العاصمي ، ووكلاء الوزارة ومديري التعليم بالمملكة.
يذكر أن جلسات اللقاء أوصت بمنح مديري التعليم مزيداً من الصلاحيات الإدارية والمالية ، و زيادة المحاسبية وإيجاد آليات لها في إدارات التعليم وقطاعات الوزارة , كما ضمت التوصيات التوسع في المجمعات التعليمية في القرى والهجر ، ورفع مستوى المراقبة للطلاب والطالبات في حافلات النقل التعليمي وزيادة الاهتمام النوعي بالخدمة ، وتطوير آلية إجراءات تعليق الدراسة وإشراك الجهات ذات العلاقة , والتوسع في بناء الصالات الرياضية في مدارس البنات.، وإدراج حصة دراسية للتربية البدنية وفق منهج معتمد بداية العام الدراسي 1440 / 1441 ، وتوحيد البوابات الإلكترونية للوزارة لتصبح بوابة واحدة .
وحول التأمين الطبي أفاد بأن تطبيقه بدأ اختياريا العام الماضي وسيستمر هذا العام بنفس الطريقة ، وعن التربية البدنية للبنات شدد على أن مشروع التربية البدنية للبنات هو قرار أساس واستراتيجي تم تطبيق بعض النشاطات حسب إمكانيات المدارس وحسب ما يتوفر فيها من كفاءات كما أنه تم تدريب العديد من المعلمات ليكن مشرفات على البرنامج ، وفي صدد فتح برامج البكالوريوس للتربية البدنية لسد الاحتياج مستقبلا ، وقال : المشروع قائم ويتم حسب خطط دقيقة ومحددة ولذلك المبشرات كبيرة والتفاعل من المدارس والطالبات كبير بهذا الجانب ونتطلع لاستكمال كل الاحتياجات الخاصة بهذا المشروع مستقبلا.
وحول إمكانية إنشاء جامعة بينبع أجاب : لدينا خطط توسعية في التعليم الجامعي ومشروع للجامعات التطبيقية وندرس الان الاولويات الخاصة بكل منطقة وإن شاء الله تتيسر الامور حسب الاولويات وكل مناطق المملكة تستحق أن يكون بها جامعات وعند إعلان الخطة سنبين التفاصيل التي من خلالها تكون الأولويات.
هذا وكان د.العيسى قد دشن عددا من المشاريع التعليمية والتي بلغت تكلفتها الإجمالية أكثر من 57 مليون ريال بطاقة استيعابية 4020 طالبًا .
كما عقد عقد لقاء مفتوح بقيادات الوزارة و مديري التعليم في المملكة ، ناقش معهم عددًا من المواضيع المدرجة على جدول أعمال لقاء قادة العمل التعليمي والذي اختتم أعماله اليوم بمحافظة ينبع بحضور نائب وزير التعليم د. عبدالرحمن العاصمي ، ووكلاء الوزارة ومديري التعليم بالمملكة.
يذكر أن جلسات اللقاء أوصت بمنح مديري التعليم مزيداً من الصلاحيات الإدارية والمالية ، و زيادة المحاسبية وإيجاد آليات لها في إدارات التعليم وقطاعات الوزارة , كما ضمت التوصيات التوسع في المجمعات التعليمية في القرى والهجر ، ورفع مستوى المراقبة للطلاب والطالبات في حافلات النقل التعليمي وزيادة الاهتمام النوعي بالخدمة ، وتطوير آلية إجراءات تعليق الدراسة وإشراك الجهات ذات العلاقة , والتوسع في بناء الصالات الرياضية في مدارس البنات.، وإدراج حصة دراسية للتربية البدنية وفق منهج معتمد بداية العام الدراسي 1440 / 1441 ، وتوحيد البوابات الإلكترونية للوزارة لتصبح بوابة واحدة .