أكدت إمارة منطقة عسير عودة الشيخ سعد الحجري عضو الإفتاء لخطب الجمعة، وقالت: إن توجيه الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير، المبلغ لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة يقضي بعودة عضو الإفتاء لخطب الجمعة فقط دون غيرها من مناشط دعوية ومحاضرات وما يندرج تحتها.
وقال المشرف العام على الشؤون الإعلامية المتحدث الرسمي لإمارة منطقة عسير سعد بن عبدالله آل ثابت، في بيان له، إن توجيه الأمير فيصل بن خالد واضح وصريح، وأن ما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف الإلكترونية لم يكن دقيقاً ولا يستند على شيء رسمي.
وقال نص البيان “تصحيحاً لما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض الصحف الإلكترونية حول رفع الحظر عن المناشط الدعوية لعضو الإفتاء في المنطقة الشيخ سعد الحجري؛ تود إمارة منطقة عسير التأكيد على أن توجيه أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز المبلغ لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة يقضي بعودة عضو الإفتاء لخطب الجمعة فقط دون غيرها من مناشط دعوية ومحاضرات وما يندرج تحتها”.
وأضاف آل ثابت أن “توجيه الأمير فيصل بن خالد شمل إعادة النظر واتخاذ الإجراء المناسب في حال حدوث أي تجاوز”، لافتاً إلى أن “الإجراء يهدف إلى الحد من استغلال المنابر والمناشط الدعوية لطرح آراء ووجهات نظر تسبب الجدل بين فئات المجتمع ولا تخدم المصلحة الوطنية”.
وقال المشرف العام على الشؤون الإعلامية المتحدث الرسمي لإمارة منطقة عسير سعد بن عبدالله آل ثابت، في بيان له، إن توجيه الأمير فيصل بن خالد واضح وصريح، وأن ما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف الإلكترونية لم يكن دقيقاً ولا يستند على شيء رسمي.
وقال نص البيان “تصحيحاً لما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض الصحف الإلكترونية حول رفع الحظر عن المناشط الدعوية لعضو الإفتاء في المنطقة الشيخ سعد الحجري؛ تود إمارة منطقة عسير التأكيد على أن توجيه أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز المبلغ لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة يقضي بعودة عضو الإفتاء لخطب الجمعة فقط دون غيرها من مناشط دعوية ومحاضرات وما يندرج تحتها”.
وأضاف آل ثابت أن “توجيه الأمير فيصل بن خالد شمل إعادة النظر واتخاذ الإجراء المناسب في حال حدوث أي تجاوز”، لافتاً إلى أن “الإجراء يهدف إلى الحد من استغلال المنابر والمناشط الدعوية لطرح آراء ووجهات نظر تسبب الجدل بين فئات المجتمع ولا تخدم المصلحة الوطنية”.