لم تُجدي نفعاً مُناشدات أهالي قُرى ثلوث المنظر بمُحافظة بارق في منطقة عسير ومُطالباتهم لبلدية بارق بتطبيق قرارات المجلس البلدي المُتمثلة في فرض غرامات مالية على مُلاك الأبقار السائبة وإلزامهم بإبعاد عن الطرقات العامة والأسواق الشعبية.
حيث باتت تلك الأبقار تجوب طُرقات قُرى المركز وفي وضح النهار في تحدٍ واضح من مُلاك تلك الأبقار لقرارات المجلس البلدي .
"وطنيات" كانت قد نشرت مُناشدات الأهالي وتواصلت مع المجلس البلدي في المُحافظة وكذلك مع المعنيين في البلدية ووعدوا بوضع حلول تكفل إبعاد تلك الأبقار عن الطرقات العامة ومن وسط القُرى والأسواق.
بدورنا اطلعنا بلدية المُحافظة على ما تسببت فيه تلك الأبقار من حوادث ، البعض منها حوادث ذهب ضحيتها أبرياء.مواطني قُرى ثلوث المنظر قالوا إن بعض مُلاك تلك الأبقار باتوا يتحدون قرارات المجلس البلدي وكذلك وعود بلدية المُحافظة .وعزوا تأخر البلدية في تنفيذ قرارات المجلس البلدي إلى إن مُلاك بعض تلك الأبقار يعمل في بلدية المُحافظة .
"وطنيات" رصدت صور لبعض تلك الأبقار وهي تجوب طرقات وسط المركز ورصدنا تواجدها أيضا بجوار شاحنات البرسيم في مشهد يوحي بعدم مُتابعة تلك الأبقار من قبل مالكيها .
مواطني قُرى ثلوث المنظر صعدوا مُطالباتهم لأمانة عسير مُطالبين بالتدخل لإنقاذ الأرواح والمُمتلكات من هذه الأبقار والتي قالوا إنها تُشكل خطراً كبيراً على قائدي المركبات خاصة في فترات المساء .
من جانبها اوضحت بلدية مُحافظة بارق في رداً لها حمل الرقم (34772) وتاريخ 1439/7/17هـ جاء على لسان رئيس البلدية أحمد بن عوض البارقي حيث قال :
إشارة إلى الخبر المنشور في صحيفتكم بتاريخ 1439/5/1هـ بعنوان (الأبقار تجوب ثلوث المنظر ومُطالبات بتفعيل قرارات المجلس البلدي) . والخبر المنشور في صحيفتكم بتاريخ 1439/5/30هـ تحت عنوان( في ثلوث المنظر حوادث الأبقار السائبة مستمرة والأهالي أين قرارات بلدي بارق). وكذلك الخبر المنشور في صحيفتكم بتاريخ 1439/6/24هـ تحت عنوان (الأبقار السائبة في ثلوث المنظر قطّاع طرق تتربص بقائدي المركبات ).
عليه نوضح ان محافظة بارق ومراكزها تُعد من المناطق الريفية ومن الطبيعي تواجد المواشي ولكن هذه الظاهره لم تعد مقبولة في حاضرة بارق وثلوث المنظر وجمعة ربيعة . واشار "البارقي" إلى ان البلدية لها جهود في حجز المواشي السائبة في المُحافظة وكذلك في مركز ثلوث المنظر وقد تم توجيه خطاب للمُحافظة لمُخاطبة المشايخ ومُلاك تلك المواشي للمُحافظة عليها .
وبين "البارقي" انه تم تخصيص فريق عمل لمُعالجة هذه الظاهرة وفقاً لضوابط الأنظمة . مؤكداً انه في حال تلقت البلدية أو لاحظت بنفسها الأبل والأبقار السائبة ستقوم بتطبيق النظام وفي الختام دعا "البارقي" الجميع التعاون مع البلدية في القضاء على هذه الظاهرة .
حيث باتت تلك الأبقار تجوب طُرقات قُرى المركز وفي وضح النهار في تحدٍ واضح من مُلاك تلك الأبقار لقرارات المجلس البلدي .
"وطنيات" كانت قد نشرت مُناشدات الأهالي وتواصلت مع المجلس البلدي في المُحافظة وكذلك مع المعنيين في البلدية ووعدوا بوضع حلول تكفل إبعاد تلك الأبقار عن الطرقات العامة ومن وسط القُرى والأسواق.
بدورنا اطلعنا بلدية المُحافظة على ما تسببت فيه تلك الأبقار من حوادث ، البعض منها حوادث ذهب ضحيتها أبرياء.مواطني قُرى ثلوث المنظر قالوا إن بعض مُلاك تلك الأبقار باتوا يتحدون قرارات المجلس البلدي وكذلك وعود بلدية المُحافظة .وعزوا تأخر البلدية في تنفيذ قرارات المجلس البلدي إلى إن مُلاك بعض تلك الأبقار يعمل في بلدية المُحافظة .
"وطنيات" رصدت صور لبعض تلك الأبقار وهي تجوب طرقات وسط المركز ورصدنا تواجدها أيضا بجوار شاحنات البرسيم في مشهد يوحي بعدم مُتابعة تلك الأبقار من قبل مالكيها .
مواطني قُرى ثلوث المنظر صعدوا مُطالباتهم لأمانة عسير مُطالبين بالتدخل لإنقاذ الأرواح والمُمتلكات من هذه الأبقار والتي قالوا إنها تُشكل خطراً كبيراً على قائدي المركبات خاصة في فترات المساء .
من جانبها اوضحت بلدية مُحافظة بارق في رداً لها حمل الرقم (34772) وتاريخ 1439/7/17هـ جاء على لسان رئيس البلدية أحمد بن عوض البارقي حيث قال :
إشارة إلى الخبر المنشور في صحيفتكم بتاريخ 1439/5/1هـ بعنوان (الأبقار تجوب ثلوث المنظر ومُطالبات بتفعيل قرارات المجلس البلدي) . والخبر المنشور في صحيفتكم بتاريخ 1439/5/30هـ تحت عنوان( في ثلوث المنظر حوادث الأبقار السائبة مستمرة والأهالي أين قرارات بلدي بارق). وكذلك الخبر المنشور في صحيفتكم بتاريخ 1439/6/24هـ تحت عنوان (الأبقار السائبة في ثلوث المنظر قطّاع طرق تتربص بقائدي المركبات ).
عليه نوضح ان محافظة بارق ومراكزها تُعد من المناطق الريفية ومن الطبيعي تواجد المواشي ولكن هذه الظاهره لم تعد مقبولة في حاضرة بارق وثلوث المنظر وجمعة ربيعة . واشار "البارقي" إلى ان البلدية لها جهود في حجز المواشي السائبة في المُحافظة وكذلك في مركز ثلوث المنظر وقد تم توجيه خطاب للمُحافظة لمُخاطبة المشايخ ومُلاك تلك المواشي للمُحافظة عليها .
وبين "البارقي" انه تم تخصيص فريق عمل لمُعالجة هذه الظاهرة وفقاً لضوابط الأنظمة . مؤكداً انه في حال تلقت البلدية أو لاحظت بنفسها الأبل والأبقار السائبة ستقوم بتطبيق النظام وفي الختام دعا "البارقي" الجميع التعاون مع البلدية في القضاء على هذه الظاهرة .