ترعى حرم صاحب السمو الملكي أمير منطقة الباحة، صاحبة السمو الملكي الأميرة سارة بنت مساعد بن عبدالعزيز، يوم غداً الاربعاء، حفل تخريج الدفعة الثانية عشرة من طالبات جامعة الباحة، والبالغ عددهن 2721 طالبةً على مستوى مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا، وذلك بمدينة الملك سعود الرياضية بالباحة.
من جهته ثمن معالي مدير الجامعة الاستاذ الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين شكره لحرم سمو أمير منطقة الباحة على حضورها ومشاركتها فرحة الجامعة بتخريج الدفعة الثانية عشرة من خريجاتها، ومثمنًا لسموها حضورها ومشاركتها؛ لما لذلك من أثر كبير في تحفيزهنّ ودعمهنّ وتشجيعهنّ.
مؤكدًا أن رعاية سموِّها تُعدُّ مناسبة غالية على الجامعة، فبقدر ما تشي إليه من عمق العلاقة القوية ما بين القيادة والشعب، بقدر ما تقدِّم صورة زاهية وواقعية على عمق أواصر التلاحم والترابط والمشاعر التي تحملها تجاه أبنائها وبناتها.
وأشار إلى أنَّ احتفاء جامعة الباحة بهذه الكوكبة المتميزة من والخريجات يأتي في إطار ما تحمله الجامعة من رسالة، ورؤية، وأهداف تصبُّ جميعها نحو تأهيل الكوادر الوطنية الشابة؛ لتأخذ دورها الرِّيادي في التنمية الوطنية، والمشاركة الفعَّالة لإكمال مسيرة بناء الوطن، نظير ما قدَّمته وتقدِّمه حكومتنا الرّشيدة من دعم متواصل، ودعم سخي لخدمة التعليم، وطلبة العلم على كافَّة المستويات والمراحل.
وأكد الأستاذ الدكتور عبدالله الحسين أن جامعة الباحة تفخر بجميع طلابها وطالباتها، وتسعى لتأهيلهم ودعمهم لمواصلة رحلتهم العلمية والأكاديمية؛ ليكونوا أدوات فعَّالة لبناء هذا الوطن الغالي، مشيرًا إلى أن الجامعة ستسعى لتسخير كافة إمكاناتها وطاقاتها للمساهمة في تنمية الوطن بالعناصر البشرية المؤهلة، انطلاقًا من توجيهات القيادة الرشيدة، ودعمًا لرؤية السعودية 2030.
وفي نهاية حديثه قدَّم معالي مدير الجامعة تهنئته الخاصة لجميع الطالبات الخريجات، ومعبِّرًا في الوقت ذاته عن سعادته الكبيرة بهذه المناسبة الغالية على الجامعة، وهي تزفُّ كل عام كوكبة متميزة من بناتها إلى ميادين العمل والجد؛ ليقدموا خلاصة ما تعلموه لبناء وطنهم، وخدمة مجتمعهم، وقال: بكم أيُّها الخريجات تستمر رحلة العطاء والتنمية لبناء هذا الوطن الغالي، وبكم نصنع وطنًا عظيمًا متقدِّمًا في شتى المجالات، بعد أن تسلَّحتم بأدوات العلم والمعرفة.
من جهته ثمن معالي مدير الجامعة الاستاذ الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين شكره لحرم سمو أمير منطقة الباحة على حضورها ومشاركتها فرحة الجامعة بتخريج الدفعة الثانية عشرة من خريجاتها، ومثمنًا لسموها حضورها ومشاركتها؛ لما لذلك من أثر كبير في تحفيزهنّ ودعمهنّ وتشجيعهنّ.
مؤكدًا أن رعاية سموِّها تُعدُّ مناسبة غالية على الجامعة، فبقدر ما تشي إليه من عمق العلاقة القوية ما بين القيادة والشعب، بقدر ما تقدِّم صورة زاهية وواقعية على عمق أواصر التلاحم والترابط والمشاعر التي تحملها تجاه أبنائها وبناتها.
وأشار إلى أنَّ احتفاء جامعة الباحة بهذه الكوكبة المتميزة من والخريجات يأتي في إطار ما تحمله الجامعة من رسالة، ورؤية، وأهداف تصبُّ جميعها نحو تأهيل الكوادر الوطنية الشابة؛ لتأخذ دورها الرِّيادي في التنمية الوطنية، والمشاركة الفعَّالة لإكمال مسيرة بناء الوطن، نظير ما قدَّمته وتقدِّمه حكومتنا الرّشيدة من دعم متواصل، ودعم سخي لخدمة التعليم، وطلبة العلم على كافَّة المستويات والمراحل.
وأكد الأستاذ الدكتور عبدالله الحسين أن جامعة الباحة تفخر بجميع طلابها وطالباتها، وتسعى لتأهيلهم ودعمهم لمواصلة رحلتهم العلمية والأكاديمية؛ ليكونوا أدوات فعَّالة لبناء هذا الوطن الغالي، مشيرًا إلى أن الجامعة ستسعى لتسخير كافة إمكاناتها وطاقاتها للمساهمة في تنمية الوطن بالعناصر البشرية المؤهلة، انطلاقًا من توجيهات القيادة الرشيدة، ودعمًا لرؤية السعودية 2030.
وفي نهاية حديثه قدَّم معالي مدير الجامعة تهنئته الخاصة لجميع الطالبات الخريجات، ومعبِّرًا في الوقت ذاته عن سعادته الكبيرة بهذه المناسبة الغالية على الجامعة، وهي تزفُّ كل عام كوكبة متميزة من بناتها إلى ميادين العمل والجد؛ ليقدموا خلاصة ما تعلموه لبناء وطنهم، وخدمة مجتمعهم، وقال: بكم أيُّها الخريجات تستمر رحلة العطاء والتنمية لبناء هذا الوطن الغالي، وبكم نصنع وطنًا عظيمًا متقدِّمًا في شتى المجالات، بعد أن تسلَّحتم بأدوات العلم والمعرفة.