لأستاذ سليمان الحبيشي نائب الرئيس لنشاط الإمداد والعقود بالسعودية للكهرباء الرئيس التنفيذي شنايدر الكتريك السيد جيان باسكال اثناء توقيع مذكرة التفاهم
على هامش زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إلى فرنسا، وقعت "السعودية للكهرباء" مذكرة تفاهم مع شركة شنايدر الكتريك العالمية، وذلك بهدف تعميق التعاون الفني في مجال تطوير المواصفات والمعايير الدولية بصناعة الطاقة الكهربائية، ودعم حلول الشبكات الذكية، وأنظمة الطاقة المتجددة، ضمن خطة الشركة لمواكبة أهداف وتطلعات رؤية المملكة 2030.
وقع مذكرة التفاهم من جانب "السعودية للكهرباء" الأستاذ سليمان الحبيشي نائب الرئيس لنشاط الإمداد والعقود، ومن جانب "شنايدر الكتريك" الرئيس التنفيذي السيد جيان باسكال.
وأوضح الحبيشي أن مذكرة التفاهم تهدف إلى التطوير وتقديم الدعم الفني في مجالات حلول الشبكات الذكية، والمواصفات والمعايير الدولية بصناعة الطاقة الكهربائية، ونُظم إدارة التوزيع المتقدم (ADMS)، وإدارة الأعطال، والمعلومات الجغرافية، والطاقة المتجددة، إضافة إلى حلول أتمتة المغذيات، والمحولات الذكية، وتقنيات حماية أنظمة الطاقة، والمرحلات، وإدارة الأصول.
وأضاف نائب الرئيس لنشاط الإمداد والعقود أن الاتفاقية شملت أيضاً إطاراً عاماً لنقل المعرفة في المجالات الهندسية المختلفة من خلال التدريب، وتنظيم الملتقيات الفنية المتخصصة بشكل سنوي، وكذلك التعاون في مجالات توطين الصناعات، والقضايا البيئية واللوائح التنظيمية ذات العلاقة والاهتمام المشترك.
يُذكر أن "السعودية للكهرباء" وضعت عدداً من الخطط الاستراتيجية لنقل التقنيات المتقدمة إلى المملكة، وذلك عبر شراكاتها مع العديد من الشركات العالمية في مجال صناعة الطاقة الكهربائية بأوروبا واليابان والصين وكوريا الجنوبية وغيرها من الدول المتقدمة، والتي تهدف أيضاً إلى تدريب وتطوير الكوادر الوطنية من مهندسين وفنيين على أحدث تقنيات ومعايير صناعة الكهرباء، وهو ما أسهم في دعم خططها لتوطين الكفاءات الوطنية بجميع قطاعات العمل في الشركة لتصل إلى أكثر من (91%) بنهاية عام 2017م الماضي
وقع مذكرة التفاهم من جانب "السعودية للكهرباء" الأستاذ سليمان الحبيشي نائب الرئيس لنشاط الإمداد والعقود، ومن جانب "شنايدر الكتريك" الرئيس التنفيذي السيد جيان باسكال.
وأوضح الحبيشي أن مذكرة التفاهم تهدف إلى التطوير وتقديم الدعم الفني في مجالات حلول الشبكات الذكية، والمواصفات والمعايير الدولية بصناعة الطاقة الكهربائية، ونُظم إدارة التوزيع المتقدم (ADMS)، وإدارة الأعطال، والمعلومات الجغرافية، والطاقة المتجددة، إضافة إلى حلول أتمتة المغذيات، والمحولات الذكية، وتقنيات حماية أنظمة الطاقة، والمرحلات، وإدارة الأصول.
وأضاف نائب الرئيس لنشاط الإمداد والعقود أن الاتفاقية شملت أيضاً إطاراً عاماً لنقل المعرفة في المجالات الهندسية المختلفة من خلال التدريب، وتنظيم الملتقيات الفنية المتخصصة بشكل سنوي، وكذلك التعاون في مجالات توطين الصناعات، والقضايا البيئية واللوائح التنظيمية ذات العلاقة والاهتمام المشترك.
يُذكر أن "السعودية للكهرباء" وضعت عدداً من الخطط الاستراتيجية لنقل التقنيات المتقدمة إلى المملكة، وذلك عبر شراكاتها مع العديد من الشركات العالمية في مجال صناعة الطاقة الكهربائية بأوروبا واليابان والصين وكوريا الجنوبية وغيرها من الدول المتقدمة، والتي تهدف أيضاً إلى تدريب وتطوير الكوادر الوطنية من مهندسين وفنيين على أحدث تقنيات ومعايير صناعة الكهرباء، وهو ما أسهم في دعم خططها لتوطين الكفاءات الوطنية بجميع قطاعات العمل في الشركة لتصل إلى أكثر من (91%) بنهاية عام 2017م الماضي