تنطلق يوم الخميس السادس والعشرين من شهر رجب الجاري فعاليات مهرجان السيارات التراثية والكلاسيكية النسخة الثانية "كلاسيك القصيم" والتي تقام في مركز النخله بمدينة بريدة ، وتستمر فعاليات المهرجان الذي يقام بتنظيم من مجلس التنمية السياحية بمنطقة القصيم لخمسة أيام حيث يستقبل المهرجان زواره من الساعة الرابعة عصراً حتى الساعة العاشرة مساءً .
ويضم المهرجان الذي يعد أكبر فعالية لعرض السيارات التراثية والكلاسيكية في المملكة أكثر من 480 سيارة كلاسيكية يمتلكها الهواة من منطقة القصيم ومختلف مناطق المملكة وبعض دول الخليج العربي .
وأشار إبراهيم المشيقح مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالقصيم أمين مجلس التنمية السياحية ، إلى أن المهرجان يهدف إلى الجمع بين الترفيه والمتعة بالعودة إلى الماضي الجميل بأشكاله وألوانه وما يمثله من إرث تاريخي بكل ما يحمله من عراقة ، مثمناً دعم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم رئيس مجلس التنمية السياحية صاحب الفكرة لإقامة المهرجان ومؤيدها باهتمامه في جعل المهرجان يعكس الصوره المثالية للاهتمام بنشاط يهم فئات متنوعه من المجتمع من الملاك والهواة ويضفي لفعاليات ومهرجانات القصيم .
من جانبه اوضح المدير التنفيذي للمهرجان محمد السيف أن برنامج المهرجان يحتوي على فعالية المسيرة الوطنية وهي تهدف لتعزيز الانتماء للوطن ، وكذلك على سيارات الجهات الحكومية الكلاسيكية ، ومعرض كلاسيك القصيم والذي يضم قطع الغيار القديمة للسيارات واللوحات والاستمارات والرخص القديمة بهدف تعريف الزوار بمراحل أدوات المتحف العمرية.
وأضاف كما يحتوي البرنامج على منافسات ومسابقات السيارات الكلاسيكية وهي فعالية تمتاز بالتشويق والإثارة من خلال تحديات السيارات القديمة في الفوز بالسباقات المخصصة ، وكذلك معارض اكسسوارات السيارات ، وفعالية شد وتجهيز السيارات ، وفعالية استعراض السيارات الكلاسيكية والتراثية ، بالإضافة إلى مزاد ومتجر المقتنيات التراثية للسيارات التراثية والكلاسيكية .
وأمضى السيف .. وفي ركن آخر يقبع ركن (صنع في القصيم ) لعرض ماتمتاز به المنطقة من الصناعات الحرفيه المميزة ، كما يشتمل المهرجان على فعاليات متنوعة مثل الجلسات العائلية والرسم الجرافيتي والفن التشكيلي وركن الحرفيين ومرسم الأطفال وعربات الأطعمة .
مختتماً بقوله أن المهرجان يمنح الفرص لفرق وهواة السيارات التراثية والكلاسيكية لنشر ثقافة رياضة السيارات الكلاسيكية في المجتمع في جوانب مثل المحافظة على الموروث والاهتمام به وتداوله وانتشاره ،إضافة إلى توفير منافذ ترفيهية وتعليمية مهمة لكافة شرائح الزوار من خلال هواية السيارات الكلاسيكية والمحببة لدى الكبار والناشئة .
ويضم المهرجان الذي يعد أكبر فعالية لعرض السيارات التراثية والكلاسيكية في المملكة أكثر من 480 سيارة كلاسيكية يمتلكها الهواة من منطقة القصيم ومختلف مناطق المملكة وبعض دول الخليج العربي .
وأشار إبراهيم المشيقح مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالقصيم أمين مجلس التنمية السياحية ، إلى أن المهرجان يهدف إلى الجمع بين الترفيه والمتعة بالعودة إلى الماضي الجميل بأشكاله وألوانه وما يمثله من إرث تاريخي بكل ما يحمله من عراقة ، مثمناً دعم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم رئيس مجلس التنمية السياحية صاحب الفكرة لإقامة المهرجان ومؤيدها باهتمامه في جعل المهرجان يعكس الصوره المثالية للاهتمام بنشاط يهم فئات متنوعه من المجتمع من الملاك والهواة ويضفي لفعاليات ومهرجانات القصيم .
من جانبه اوضح المدير التنفيذي للمهرجان محمد السيف أن برنامج المهرجان يحتوي على فعالية المسيرة الوطنية وهي تهدف لتعزيز الانتماء للوطن ، وكذلك على سيارات الجهات الحكومية الكلاسيكية ، ومعرض كلاسيك القصيم والذي يضم قطع الغيار القديمة للسيارات واللوحات والاستمارات والرخص القديمة بهدف تعريف الزوار بمراحل أدوات المتحف العمرية.
وأضاف كما يحتوي البرنامج على منافسات ومسابقات السيارات الكلاسيكية وهي فعالية تمتاز بالتشويق والإثارة من خلال تحديات السيارات القديمة في الفوز بالسباقات المخصصة ، وكذلك معارض اكسسوارات السيارات ، وفعالية شد وتجهيز السيارات ، وفعالية استعراض السيارات الكلاسيكية والتراثية ، بالإضافة إلى مزاد ومتجر المقتنيات التراثية للسيارات التراثية والكلاسيكية .
وأمضى السيف .. وفي ركن آخر يقبع ركن (صنع في القصيم ) لعرض ماتمتاز به المنطقة من الصناعات الحرفيه المميزة ، كما يشتمل المهرجان على فعاليات متنوعة مثل الجلسات العائلية والرسم الجرافيتي والفن التشكيلي وركن الحرفيين ومرسم الأطفال وعربات الأطعمة .
مختتماً بقوله أن المهرجان يمنح الفرص لفرق وهواة السيارات التراثية والكلاسيكية لنشر ثقافة رياضة السيارات الكلاسيكية في المجتمع في جوانب مثل المحافظة على الموروث والاهتمام به وتداوله وانتشاره ،إضافة إلى توفير منافذ ترفيهية وتعليمية مهمة لكافة شرائح الزوار من خلال هواية السيارات الكلاسيكية والمحببة لدى الكبار والناشئة .