ترأس المدير العام للتعليم بعسير الأستاذ جلوي آل كركمان صباح أمس ، اللقاء المشترك بين الإدارة العامة للتعليم ، والإدارة لعامة للشؤون الصحية بالمنطقة ، بحضور نائب مدير عام الشؤون الصحية الدكتور يحيى آل شويل ، وعدد من القيادات التعليمية.
وأوضح آل كركمان أن هذا للقاء يهدف للخروج بعدد من الأمور التي تسهم في تعزيز التعاون وتوثيقه بين الصحة والتعليم ، مشيرا إلى الحاجة إلى وجود مثل هذه اللقاءات بين الفينة والأخرى حتى تتم مناقشة القضايا الهامة المتمثلة في صحة الطلاب والطالبات ، لأنهم هم أمل المستقبل ونشأتهم الصحية الكاملة تسهم في بناء مجتمع صحي قادر على مواجهة التحديات التي تواجهه مستقبلا بكل ثقة وبكل قدرة على النجاح والتميز ، مؤكدا على أن أكبر التحديات التي تواجه التعليم هو تحدي تنشئة جيل متكامل وواعي يستطيع أن يشق طريقه للمستقبل بكل ثقة واقتدار ، وتعزيز ثقة الطلاب في أنفسهم ليكون جيلا يستطيع أن يفكر ويبدع ويقرر .
بدوره أبان آل شويل أن التعاون بين التعليم والصحة أمر ضروري جدا ، لافتا إلى أن المدرسة هي المفتاح الحقيقي للبيت ، فأي رسالة يمكن إيصالها للمنزل تتم عن طريق المدرسة ، والتعاون بين التعليم والصحة أمر قديم ، وهو تعاون مشترك يهدف للعناية بالصحة المدرسية ، والوعي الصحي لدى المجتمع .
وأوضح آل كركمان أن هذا للقاء يهدف للخروج بعدد من الأمور التي تسهم في تعزيز التعاون وتوثيقه بين الصحة والتعليم ، مشيرا إلى الحاجة إلى وجود مثل هذه اللقاءات بين الفينة والأخرى حتى تتم مناقشة القضايا الهامة المتمثلة في صحة الطلاب والطالبات ، لأنهم هم أمل المستقبل ونشأتهم الصحية الكاملة تسهم في بناء مجتمع صحي قادر على مواجهة التحديات التي تواجهه مستقبلا بكل ثقة وبكل قدرة على النجاح والتميز ، مؤكدا على أن أكبر التحديات التي تواجه التعليم هو تحدي تنشئة جيل متكامل وواعي يستطيع أن يشق طريقه للمستقبل بكل ثقة واقتدار ، وتعزيز ثقة الطلاب في أنفسهم ليكون جيلا يستطيع أن يفكر ويبدع ويقرر .
بدوره أبان آل شويل أن التعاون بين التعليم والصحة أمر ضروري جدا ، لافتا إلى أن المدرسة هي المفتاح الحقيقي للبيت ، فأي رسالة يمكن إيصالها للمنزل تتم عن طريق المدرسة ، والتعاون بين التعليم والصحة أمر قديم ، وهو تعاون مشترك يهدف للعناية بالصحة المدرسية ، والوعي الصحي لدى المجتمع .