افتتح أمير منطقة جازان، الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، مشروع الجفالي الخيري، أكبر مشروع خيري فريد من نوعه بمنطقة جازان، والذي يقع بقرية قائم الدش بمحافظة صبيا، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد، وإماميْ الحرم المكي صلاح باعثمان والدكتور ياسر الدوسري.
وفور وصول أمير منطقة جازان لمقر المشروع، فُتح الستار إيذاناً بافتتاح المشروع فيما تلى ذلك حفل خطابي تخلله تدشين عدد من مرافق المشروع.
وألقى المشرف العام على المشروع الدكتور زيد مهارش، كلمةً رفع فيها الشكر لأمير منطقة جازان ونائبه على ما يقدمانه من خدمات جليلة للمشاريع الخيرية، كما قدّم الشكر لأبناء الشيخ علي الجفالي على تكفلهم ببناء الجامع ومرافقه.
وبيّن "مهارش" أن المشروع يحتوي على مبنى وقفي مكون من أربعة طوابق، يعود ريعه على حلقات تحفيظ القرآن الكريم، إضافة إلى مغسلة للأموات مجهزة بأحدث التجهيزات مع سيارات حديثة لنقل الأموات ومستودع خيري؛ مؤكداً أن المشروع يحتوي على خيمة للضيافة والمناسبات الاجتماعية المختلفة تتسع لأكثر من ثلاث مائة شخص ومجهزة بأحدث التجهيزات الحديثة، وساحات خضراء واسعة وأخرى مبلطة بالرخام الفاخر، يمكن استخدامها لتفطير الصائمين ونحو ذلك، ومواقف سيارات مظللة تتسع لأكثر من ثمانين سيارة، وساحات مواقف جانبية أخرى تتسع لأكثر من خمسمائة سيارة.
وبيّن "مهارش" أنه تم بناء مصلى عيد مبني على طراز معماري فريد، ويتسع لأكثر من خمسة آلاف مُصَلّ أو يزيد، إضافة إلى مركز رعاية أولية B3مكون من طابقين بسعة ثلاثة وثلاثين غرفة، يشتمل على سكن للطاقم الطبي نُفّذ بتقنية عالية وتصميم معماري فريد بإشراف مباشر من وكالة الشؤون الصحية للشؤون المعمارية.
وسلّم أمير المنطقة، مفاتيح الجامع ومصلى العيد لمدير عام الشؤون الإسلامية بمنطقة جازان، والتي ستتولى الإشراف عليه، كما سلم مدير عام "صحة جازان" مفاتيح المركز الصحي، والتي ستشرف على تشغيله.. وفي ختام الحفل سلّم المشرف العام على المشروع الدكتور زيد مهارش هديتين تذكاريتين لأمير منطقة جازان وسمو نائبه.
ويُعَد المشروع الخيري الذي تكفّل بإنشائه أبناء الشيخ علي بن عبدالله الجفالي رحمه الله، أكبر مشروع خيري بمنطقة جازان تم بناؤه على أفضل طراز معماري حتى أصبح تحفة إسلامية تلفت أنظار المارة.
وفور وصول أمير منطقة جازان لمقر المشروع، فُتح الستار إيذاناً بافتتاح المشروع فيما تلى ذلك حفل خطابي تخلله تدشين عدد من مرافق المشروع.
وألقى المشرف العام على المشروع الدكتور زيد مهارش، كلمةً رفع فيها الشكر لأمير منطقة جازان ونائبه على ما يقدمانه من خدمات جليلة للمشاريع الخيرية، كما قدّم الشكر لأبناء الشيخ علي الجفالي على تكفلهم ببناء الجامع ومرافقه.
وبيّن "مهارش" أن المشروع يحتوي على مبنى وقفي مكون من أربعة طوابق، يعود ريعه على حلقات تحفيظ القرآن الكريم، إضافة إلى مغسلة للأموات مجهزة بأحدث التجهيزات مع سيارات حديثة لنقل الأموات ومستودع خيري؛ مؤكداً أن المشروع يحتوي على خيمة للضيافة والمناسبات الاجتماعية المختلفة تتسع لأكثر من ثلاث مائة شخص ومجهزة بأحدث التجهيزات الحديثة، وساحات خضراء واسعة وأخرى مبلطة بالرخام الفاخر، يمكن استخدامها لتفطير الصائمين ونحو ذلك، ومواقف سيارات مظللة تتسع لأكثر من ثمانين سيارة، وساحات مواقف جانبية أخرى تتسع لأكثر من خمسمائة سيارة.
وبيّن "مهارش" أنه تم بناء مصلى عيد مبني على طراز معماري فريد، ويتسع لأكثر من خمسة آلاف مُصَلّ أو يزيد، إضافة إلى مركز رعاية أولية B3مكون من طابقين بسعة ثلاثة وثلاثين غرفة، يشتمل على سكن للطاقم الطبي نُفّذ بتقنية عالية وتصميم معماري فريد بإشراف مباشر من وكالة الشؤون الصحية للشؤون المعمارية.
وسلّم أمير المنطقة، مفاتيح الجامع ومصلى العيد لمدير عام الشؤون الإسلامية بمنطقة جازان، والتي ستتولى الإشراف عليه، كما سلم مدير عام "صحة جازان" مفاتيح المركز الصحي، والتي ستشرف على تشغيله.. وفي ختام الحفل سلّم المشرف العام على المشروع الدكتور زيد مهارش هديتين تذكاريتين لأمير منطقة جازان وسمو نائبه.
ويُعَد المشروع الخيري الذي تكفّل بإنشائه أبناء الشيخ علي بن عبدالله الجفالي رحمه الله، أكبر مشروع خيري بمنطقة جازان تم بناؤه على أفضل طراز معماري حتى أصبح تحفة إسلامية تلفت أنظار المارة.